الشعب الإنجليزي اليوم ضرب بعرض الحائط
تعليمات الحكومة البريطانية بشأن الحظر والتباعد الاجتماعي وانطلقوا للشواطئ الإنجليزية بالألاف
بعد مكوثهم بالبيوت ٣ أشهر كاملة في حالة من الرعب من الإعلام الكاذب والذي تبين عدم صحته . وكانت وزارة الصحة الإيطالية قد فجرت مفاجأة بالأمس حيث كانت أهم تعليمات منظمة الصحة العالمية عدم تشريح جثة من يتوفى نتيجة إصابته بمرض الكورونا حيث أن التشريح سينقل العدوى بسرعة فائقة لطاقم التشريح وسيجعل منطقة التشريح ذاتها مركز وبؤرة خطيرة للمرض ولن يجدي معها التطهير ولكن أول أمس فقط خالف الأطباء الإيطاليين هذه التعليمات وقاموا بتشريح عدد من جثث المتوفين بمرض الكورونا وكانت نتيجة موت الغالبية العظمى من المرضى
مفاجأة مدوية للأطباء والعلماء الإيطاليين وتنم على مؤامرة كبرى وتواطئ متعمد من منظمة الصحة العالمية بعد اكتشاف أطباء وعلماء الطب الشرعي التشريحي بإيطاليا .
أن ٨٠ ٪ من حالات الوفاة بإيطاليا ممن ماتوا نتيجة مرض الكورونا ماتوا بسبب تجلط الدم وبسبب البكتيريا التي أصابت أجهزة تنفس المرضى بالتهابات حادة بالإضافة لزيادة هذه الالتهابات بالجهاز التنفسي للمرضى الملتهبة كافة أنسجة الجهاز التنفسي لديهم بدأ من الحنجرة
ونهاية بالرئتين وزيادة الالتهاب بالجهاز التنفسي هو ناتج عن تركيب خراطيم أجهزة التنفس الصناعي داخل جسم المريض وكان من الممكن علاج المرضى بإعطائهم كميات مضاعفة عن المعتاد من الأدوية المضادة للتجلط
وأهمها الأسبرين وكان ينبغي إعطاء المرضى كميات من المضادات الحيوية المضادة للالتهاب
حيث تم استبعاد المضادات الحيوية نهائياً من بروتوكول العلاج الذى حددته منظمة الصحة العالمية
كما أكتشف الأطباء والعلماء الإيطاليين بأنه لو كان تم إعطاء المرضى مضادات حيوية وأدوية منع تجلط الدم ما كان المرض سيستغرق أكثر من ٧ أيام فقط وكان سيقضى عليه تماما وهو ما بدأت وزارة الصحة الإيطالية باتباعه مع باقي المرضى وتم استبعاد الأدوية التي قررتها منظمة الصحة العالمية في بروتوكولها المعمم على كل دول العالم في مكافحة جائحة كورونا .
كما قامت وزارة الصحة الإيطالية بصرف ١٤ الف مريض في يوم واحد كانوا محتجزين بالمستشفيات الإيطالية وأمرت وزارة الصحة بخروجهم وعودتهم لبيوتهم وأعطتهم أدوية منع تجلط وتخثر الدم ومضادات حيوية مضادة للالتهاب ومتابعة حالتهم الصحية تليفونيا ومن خلال أقرب مستشفى أو مستوصف أو عيادة طبية قريبة من مساكنهم مع أخذ الأدوية الموصوفة لهم مدة أسبوع فقط وما أعلنته وزارة الصحة الإيطالية بالأمس يعد أتهام ومؤامرة صريحة لمنظمة الصحة العالمية
لقتل هذا العدد من سكان العالم ونشر الرعب والفزع حول العالم وتدمير متعمد لاقتصاد دول العالم .
ومما يعنى إن صحت هذه الأخبار المعلنة عن وزارة الصحة الإيطالية فأن مرض كورونا ما هو إلا أحد أمراض الأنفلونزا العادية ولكن بفيروس أشد قوة من الأنفلونزا المعروفة وعلاجه هو زيادة جرعة المضاد الحيوي المضاد للالتهاب بالإضافة لأخذ جرعات أكبر من مضادات تجلط الدم
وأهمها الأسبرين . وعلى ذلك ينبغي للعالم أجمع أن يعود لما قبل الكورونا
ويتم استعادة عجلة الاقتصاد مرة أخرى ويتم رفع الحظر المفروض عالمياً على سكان العالم
ويتم الكشف عن أطراف هذه المؤامرة التي قادتها كستار منظمة الصحة العالمية ومشترك بها قادة دول أيضاً .