• أكتب معنا
  • للإعلان معنا
  • اتصل بنا
  • من نحن
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر
الإثنين, ديسمبر 15, 2025
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر
No Result
View All Result
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
No Result
View All Result
Home قــــلـــــم و رأي

وارسو .. مؤتمر خالف مضمونه عنوانه

admin by admin
2019-02-18
in قــــلـــــم و رأي
0
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

 

يمكن القول إن مؤتمر وارسو الذي صاغت سيناريوه الولايات المتحدة وحليفها الاستراتيجي كيان الاحتلال الإسرائيلي وتكفلتا بذلك الإخراج الفانتازي المثير للسخرية، أراد منه الحليفان الاستراتيجيان أن يكون بوابة الانتقال من طريق ظل ثابتًا لدى المجموع العربي والإسلامي طوال عقود، إلى طريق آخر مغاير تمامًا، وليكون منصة للإعلان الصهيو ـ أميركي عن “عدو” جديد للمنطقة، بعد مرحلة ظل كيان الاحتلال الإسرائيلي هو العدو اللدود للمنطقة والعرب والمسلمين.

وما دام المؤلف والمخرج هما الحليفين الاستراتيجيين (الصهيو ـ أميركي) فإن عناصر الإثارة والتشويق لا بد أن تكون حاضرة لإضفاء مزيد من الأضواء على فانتازيا المؤتمر، بحيث يكون قادرًا على توجيه رسائله الجديدة بعنوانها الجديد، أن المنطقة “القديمة” أو كما يسميها الغرب منطقة الشرق الأوسط “القديمة” لم تعد كذلك، وإنما باتت المنطقة “الجديدة”. فحين رفضت أوروبا ـ عدا بريطانيا ـ الاشتراك في غزو العراق، وصفها دونالد رامسفيلد وزير الدفاع الأميركي الأسبق آنذاك بـ”أوروبا القديمة”.فكما يبدو أن الأميركيين والصهاينة يحبون الجديد الذي يواكب كل جديد لديهم من مشروعات استعمارية إمبريالية، ويكرهون كل قديم يرفض أو لا يواكب جديدهم، بل ويسخِّرون كل جهد لديهم لتغيير ما لا يوافق أهواءهم ومشروعاتهم وأجنداتهم.

لقد كان لافتًا ما كان يريده كل من المؤلفيْنِ لسيناريو مؤتمر وارسو والمخرجيْنِ له، وهو أن تكون الأضواء مسلطة على كومبارس اللقاء (بنيامين نتنياهو رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي)، وذلك لما تعنيه من أشياء وترمز إليه من دلالات كثيرة، ليس أقلها ما كان محرمًا ومجرمًا بين المحتلين الإسرائيليين والعرب أضحى حلالًا، بل واجبًا، وكذلك لمحاولة رسم صورة ذهنية جديدة في المخيلة العربية والإسلامية بأن زمن العداء قد ولَّى وإلى غير رجعة، ولترسيخ هذه الصورة لا بد من تضخيم صورة العدو الجديد، وإضفاء عليها هالات خارجة عن السياق المعقول وذلك بهدف تغييب الوعي العربي والإسلامي، تلعب فيه وسائل إعلام قدمت أوراق اعتمادها للصهيو ـ أميركي دورًا حيويًّا، وأن التحالف مع الصديق الجديد (المحتل الإسرائيلي) هو ضمانة الأمن والاستقرار والتنمية في المنطقة في مواجهة أطماع العدو الجديد الذي يجب أن تستمر شيطنته.

مؤتمر وارسو العتيد حمل عنوان “مؤتمر السلام والأمن في الشرق الأوسط”، غير أن هذا العنوان كان مخالفًا جملة وتفصيلًا لجوهر المؤتمر وما تطرق إليه الملتئمون من قضايا ابتعدت كثيرًا عن مفهوم السلام والأمن، بل على العكس من ذلك، انطوى المؤتمر على العوامل والمسببات المضادة لمفهوم السلام والأمن والمعاكسة له.

وحسب فهمنا البسيط والمتواضع، فإن أهم وأبرز عوامل تحقيق السلام والأمن في منطقة الشرق الأوسط هو حل القضية الفلسطينية، وإنهاء الصراع العربي ـ الإسرائيلي، الذي أراد الصهيو ـ أميركي ومن معهما اختصاره وتضييقه إلى الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي، وذلك باعتراف كيان الاحتلال الإسرائيلي بحقوق الشعب الفلسطيني، وحقه في إقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وحق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى وطنهم وأرضهم، والتزام الكيان الإسرائيلي باستحقاقات السلام، وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة، والتخلي عن جرائم الحرب، والانتهاكات والممارسات العنصرية، والامتناع عن الاستيطان الاستعماري بقصد تغيير الجغرافيا والديموغرافيا معًا لصالح مشروع الاحتلال الإسرائيلي.والاعتراف بحقوق شعوب المنطقة في الأمن والاستقرار والتنمية، وسيادتها على ثرواتها.والمؤسف أن هذا لم يحصل في المؤتمر الذي جعل منه الصهيو ـ أميركي مناسبة لاستكمال حصاد ما سمي بـ”الربيع العربي” لصالح كيان الاحتلال الإسرائيلي، وتمدد هذا المشروع الاحتلالي في المنطقة، وتأمين بقائه، وضرب أي مهدد له، بل وتشكيل تحالف لمواجهة المهددات والأخطار التي قد تهدد بقاء المشروع الاحتلالي الإسرائيلي في المنطقة، الأمر الذي نقل ما كان انطباعًا إلى يقين بأن ما يعده الصهيو ـ أميركي هو طبخة السم للقضاء على القضية الفلسطينية وتصفيتها، عبر تنفيذ مرحلي لما يسمى بـ”صفقة القرن”. هذا اليقين هو الذي دفع الفلسطينيين إلى مقاطعة المؤتمر، وعدم رغبتهم في حضور مشهد جنائزي يشاركون فيه لدفن قضيتهم العادلة.

لذلك لا نستغرب أن يعتلي مايك بنس نائب الرئيس الأميركي منصة المؤتمر داعيًا عبرها الأوروبيين، وتحديدًا البريطانيين والفرنسيين والألمان، للانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني، وتهديد الشركات الأوروبية التي تتعامل مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وهو ما يعكس حقيقة جوهر المؤتمر، وابتعاده عن معاني مفهوم السلام والأمن في الشرق الأوسط.

الحقيقة، هي أن السلام والأمن في الشرق الأوسط لا يتحقق إلا بزوال الاحتلال الإسرائيلي عن المنطقة، وزوال جميع مظاهر الاستعمار الإمبريالي منها، وإلا فإن دوامة استنزاف المنطقة وشعوبها وقدراتها وثرواتها وغياب تنميتها واستقرارها ستستمر، وستستمر معها لعبة اختلاق الأعداء غير الحقيقيين وأساليب الخداع لتكون وسيلة الاستنزاف والاحتلال والاستعمار. لذا تبدو الحاجة ماسة إلى صوت العقل والمنطق لكبح جماح أباطرة الحروب وقادتها وتجارها.

 الوطن العمانية – خميس التوبي

 
Previous Post

قمة سوتشي: تفاهمات لمرحلة ما بعد الإنسحاب الأميركي من سورية

Next Post

الحرب على هاتفك

Related Posts

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري
آخر الأخبار

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

2025-07-27
هل يمكن أن تصبح سوريا.. سنغافورة الجديدة؟
آخر الأخبار

هل يمكن أن تصبح سوريا.. سنغافورة الجديدة؟

2025-04-15
ماذا يريد السوريون من الحكومة الانتقالية الجديدة؟
آخر الأخبار

ماذا يريد السوريون من الحكومة الانتقالية الجديدة؟

2025-04-01
سوريا الجديدة بين الممكن والمأمول.. تحديات لا حدود لها
آخر الأخبار

سوريا الجديدة بين الممكن والمأمول.. تحديات لا حدود لها

2025-04-01
هل سيحدث صدام قريب بين أميركا والصين؟
آخر الأخبار

هل سيحدث صدام قريب بين أميركا والصين؟

2025-02-22
انهيار حزب البعث وصعود أحزاب الإسلام السياسي
قــــلـــــم و رأي

انهيار حزب البعث وصعود أحزاب الإسلام السياسي

2025-02-20
Next Post

الحرب على هاتفك

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

أذربيجان تضخ الغاز إلى سوريا في مشروع استراتيجي لدعم إعادة الإعمار
slidar

أذربيجان تضخ الغاز إلى سوريا في مشروع استراتيجي لدعم إعادة الإعمار

2025-08-02
0

صادرات أذربيجان من الغاز ستبلغ 1.2 مليار متر مكعب سنويا، لزيادة إنتاج الطاقة بـ 750 ميغاواط، وإضافة أربع ساعات تشغيل...

Read more
تايم: كيف أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات في العالم؟

تايم: كيف أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات في العالم؟

2025-07-28
“المثلث الزمرّدي”.. ما جذور النزاع المتجدّد بين كمبوديا وتايلاند؟

“المثلث الزمرّدي”.. ما جذور النزاع المتجدّد بين كمبوديا وتايلاند؟

2025-07-28
فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

2025-07-27
النيران تلامس منازل المدنيين في مدخل مدينة كسب وتفجّر مخلفات حربٍ قديمة

النيران تلامس منازل المدنيين في مدخل مدينة كسب وتفجّر مخلفات حربٍ قديمة

2025-07-12

منصة إعلامية إلكترونية تنقل الحدث الإخباري بشكلٍ يومي تعني بالشؤون المحلية والعربية والعالمية تشمل مواضيعها كافة المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية إضافة إلى أخبار المنوعات وآخر تحديثات التكنولوجيا

رئيس التحرير الدكتور بشير بدور






جميع الحقوق محفوظة
 لموقع سنمار سورية الاخباري @2023
BY:
shmayess

No Result
View All Result
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر

منصة إعلامية إلكترونية تنقل الحدث الإخباري بشكلٍ يومي تعني بالشؤون المحلية والعربية والعالمية تشمل مواضيعها كافة المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية إضافة إلى أخبار المنوعات وآخر تحديثات التكنولوجيا