• أكتب معنا
  • للإعلان معنا
  • اتصل بنا
  • من نحن
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر
الأربعاء, ديسمبر 17, 2025
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر
No Result
View All Result
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
No Result
View All Result
Home قــــلـــــم و رأي

مؤتمر وارسو: يَومٌ اسوَدّت فيه الوجوه

admin by admin
2019-02-18
in قــــلـــــم و رأي
0
7
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

المشهد السياسي في المنطقة والعالم يستعجل إعادة تركيب أحجار الشطرنج السياسي، بعملية وصفت أنها محاولة لإعادة اختراق مراكز القوة في لعبة الأمم بهدف تحديد مراكز القوى، وخصوصاً بعد كسر طوق الأحادية الأميركية وظهور نواة نظام عالمي جديد متعدد الأقطاب.

في هذا الإطار، عقد مؤخراً في العاصمة البولندية وارسو مؤتمر وُصف بالمحفل العالمي، بمشاركة رئيس وزراء العدو الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إضافة إلى تمثيل أميركي وازن وقادة غربيين وعرب، جلسوا جميعاً جنباً إلى جنب وبصورة علنية إلى طاولة واحدة.

مؤتمر وارسو جاء بموجب مذكرات جلب أميركية حملت عنوان «كيفية مواجهة النفوذ الإيراني، والبحث في سبل تحقيق السلام في المنطقة».

عنوان المؤتمر يعتبر جذاباً لعرب الخليج السابحين في الفلك الأميركي، فسارعوا لتلبية طلب الجلب الأميركي، رغم معرفتهم المسبقة بمشاركة نتنياهو في المؤتمر وجلوسه إلى الطاولة ذاتها ومشاركته المأدبة ذاتها معهم.

قبل الدخول في دهاليز مؤتمر وارسو وما نتج عنه، نستعرض بلمحة سريعة سبب هذه الاندفاعة لهذا الحشد، وتخصيصه لمواجهة إيران.

إيران في ظل حكم الشاه رضا بهلوي، أي ما قبل الثورة الإسلامية فيها في العام 1979، كانت تقيم علاقات طبيعية مع العدو الإسرائيلي، وكانت توصف بأنها شرطي الخليج. حينها لم يكن أحد من عرب الخليج يجرؤ على الدعوة إلى اجتماع عنوانه كيفية مواجهة إيران.

تزامن انتصار الثورة الإسلامية في إيران مع توقيع اتفاقية كامب ديفيد المذلّة في العام 1978، بين مصر في عهد الرئيس المصري الأسبق أنور السادات وإسرائيل في عهد رئيس وزرائها مناحيم بيغين، بموافقة وتشجيع من دول الخليج العربي. حينها خرجت مصر السادات عن المسار العربي المدافع عن فلسطين والفلسطينيين، كما أنها أُخرجت من المواجهة مع إسرائيل.

في ذاك الوقت تقدمت سورية حافظ الأسد لقيادة محور المواجهة مع إسرائيل، مع العلم أن التنسيق والتعاون السوري الإيراني حينها لم يرق إلى مستوى التحالف، فاكتفى الرئيس الراحل بتأييد ثورة الأمام الخميني الذي اتخذ موقفاً متقدماً تمثل في قطع كل العلاقات مع إسرائيل وتحويل سفارتها في طهران إلى سفارة دولة فلسطين ورفع العلم الفلسطيني بدلاً من علم إسرائيل، في موقف انحاز فيه إلى جانب الفلسطينيين دعماً لحقهم المشروع ضد الاحتلال الإسرائيلي، رافعاً شعار تحرير القدس واعتبارها عاصمة لفلسطين العربية.

اعتقد عرب الخليج أن اتفاق كامب ديفيد المشؤوم سينسحب على باقي الدول العربية واحدة تلو الأخرى، وكان ذاك الاتفاق ستارة يختبئ خلفها الخليج العربي تمهيداً للتطبيع والاعتراف بإسرائيل وإنهاء القضية الفلسطينية.

جاء الاجتياح الإسرائيلي للبنان، بتنسيق وتآمر الكتائب والقوات اللبنانية برئاسة بشير الجميل مع إسرائيل العام 1982، تحت عنوان اقتلاع منظمة التحرير الفلسطينية، ظناً أن لبنان سيكون البلد التالي المهيأ لتوقيع اتفاق سلام مع إسرائيل بعد مصر السادات. وبالفعل ضغطت أميركا لإبرام وتوقيع اتفاق بين لبنان وإسرائيل قاده وزير الخارجية الأميركي آنذاك الكسندر هيغ والرئيس اللبناني أمين الجميل سمي اتفاق 17 أيار.

بيد أن سورية حافظ الأسد، جهدت ونجحت بإسقاط هيغ – الجميل، وتم إلغاء ذلك الاتفاق في المجلس النيابي الذي رفض اتفاقية الاستسلام مع العدو الإسرائيلي من أساسها، وسجّلت سورية حافظ الأسد واحداً من انتصاراتها في المواجهة الشرسة مع أميركا وإسرائيل. ومنذ إسقاط الاتفاق تحولت سورية حافظ الأسد إلى لاعب رئيسي في المنطقة لا يمكن تجاوزها، وخصوصاً بعد ظهور المقاومة اللبنانية ضد العدو الإسرائيلي والتي أصبحت عاملاً مهماً داعماً للتحالف الإستراتيجي السوري – الإيراني لمواجهة مخططات أميركا وإسرائيل في المنطقة.

شكلت سورية حافظ الأسد، ومعها إيران الخميني، عائقاً أساسياً في وجه الخليج العربي الطامح نحو التطبيع مع العدو الإسرائيلي وإنهاء القضية الفلسطينية بأي ثمن.

كان لا بد من محاولة لإخماد الثورة في إيران الخميني، والعمل على فسخ التنسيق الإيراني – السوري، فكانت حرب العراق التي شنها الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين على إيران، وبدعم لا محدود من دول الخليج العربي، وبخزائن مالية مفتوحة.

بيد أن الثورة الإيرانية صمدت ثماني سنوات في وجه الحملة الخليجية، وتعزز صمود إيران ضد المخطط الخليجي بإعلان التحالف السوري الإستراتيجي مع إيران الداعمة للقضية الفلسطينية.

صارت سورية حافظ الأسد قبلة الخليج العربي، كما أصبحت قبلة أميركا كيسنجر وريغن وكلينتون وبوش الأب والابن، وذلك في محاولة لفك شيفرة التحالف الإيراني السوري الإستراتيجي.. لكن كل المحاولات باءت بالفشل.

في العام 1991 جاءت الدعوة إلى مؤتمر مدريد تحت عنوان بحث سبل السلام في الشرق الأوسط، وعلى المقلب الآخر كانت القنوات الخلفية السرية تعمل على مسار إخراج الفلسطينيين من الصراع العربي الإسرائيلي، فكان اتفاق أوسلو المذل في العام 1993.

لم تنجح محاولات أميركا وإسرائيل والخليج العربي في فك التحالف الإستراتيجي الداعم للقضية الفلسطينية، فكانت المؤامرة الكونية على سورية بهدف إسقاطها، بدعم وتمويل الخليج العربي، في محاولة لتحجيم الدور الإيراني والاستفراد بالفلسطينيين وإنهاء قضيتهم.

لكن سورية صمدت وانتصرت على المؤامرة وإيران أضحت شريكاً في الانتصار ودورها في المنطقة تعاظم وصارت رقماً صعباً مقرراً، أما دول الخليج النفطي فخزائنهم فرغت وأموال نفطهم ذهبت لتملأ خزائن وبنوك أميركا، وقرارهم السيادي في المعادلة الإقليمية صار صفراً إما بقاؤهم على عروشهم صار رهناً مرتبطاً بمصير إسرائيل وبقائها في المنطقة.

من هنا يأتي مؤتمر وارسو مسلطاً الضوء على خطر التدخل الإيراني في شؤون المنطقة، لأنه دور داعم للقضية الفلسطينية، متحالف مع سورية معطل للتطبيع الخليجي العلني مع إسرائيل. وهذا ما أعلنه وزير خارجية البحرين بأن «إيران تلعب دوراً معطلاً للسلام في المنطقة، وأن مواجهة إيران أهم من فلسطين»! أما نائب الرئيس الأميركي مايك بنس فقال «لا سلام في المنطقة من دون مواجهة إيران».

ورغم عدم الإتيان على ذكر كيفية وسبل مواجهة إيران في مؤتمر وارسو، بيد أن الهدف الواضح من الدعوة لمؤتمر وارسو هو إنقاذ نتنياهو وإسرائيل من الغرق، وإخراج التطبيع الخليجي إلى السطح، ليبدو أن الاستسلام لإسرائيل هو السبيل الوحيد لكبح جماح إيران، وفي إفساح المجال أمام تنفيذ صفقة القرن التي تنهي القضية الفلسطينية من أساسها.

وجوه الوزراء الخليجيين الكالحة في مؤتمر وارسو، دليل واضح على فضيحة التطبيع العلني مع نتنياهو والقبول بإسرائيل كحليف مقرر في الخليج العربي.

لقد سجل التاريخ أن مؤتمر وارسو هو مؤتمر التطبيع الخليجي العلني المجاني والمذل، في يوم هرب فيه وزراء خليجيون من مواجهة أسئلة الإعلام عن التطبيع مع إسرائيل.. وهو يوم اسودت فيه الوجوه.

رفعت البدوي – الوطن السورية

 
Previous Post

الخارجية الروسية .. لن يكون هناك وقفاً لإطلاق النار بين الحكومة السورية والإرهابيين

Next Post

كلمة الرئيس الأسد خلال استقباله رؤساء المجالس المحلية من جميع المحافظات السورية

Related Posts

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري
آخر الأخبار

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

2025-07-27
هل يمكن أن تصبح سوريا.. سنغافورة الجديدة؟
آخر الأخبار

هل يمكن أن تصبح سوريا.. سنغافورة الجديدة؟

2025-04-15
ماذا يريد السوريون من الحكومة الانتقالية الجديدة؟
آخر الأخبار

ماذا يريد السوريون من الحكومة الانتقالية الجديدة؟

2025-04-01
سوريا الجديدة بين الممكن والمأمول.. تحديات لا حدود لها
آخر الأخبار

سوريا الجديدة بين الممكن والمأمول.. تحديات لا حدود لها

2025-04-01
هل سيحدث صدام قريب بين أميركا والصين؟
آخر الأخبار

هل سيحدث صدام قريب بين أميركا والصين؟

2025-02-22
انهيار حزب البعث وصعود أحزاب الإسلام السياسي
قــــلـــــم و رأي

انهيار حزب البعث وصعود أحزاب الإسلام السياسي

2025-02-20
Next Post

كلمة الرئيس الأسد خلال استقباله رؤساء المجالس المحلية من جميع المحافظات السورية

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

أذربيجان تضخ الغاز إلى سوريا في مشروع استراتيجي لدعم إعادة الإعمار
slidar

أذربيجان تضخ الغاز إلى سوريا في مشروع استراتيجي لدعم إعادة الإعمار

2025-08-02
0

صادرات أذربيجان من الغاز ستبلغ 1.2 مليار متر مكعب سنويا، لزيادة إنتاج الطاقة بـ 750 ميغاواط، وإضافة أربع ساعات تشغيل...

Read more
تايم: كيف أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات في العالم؟

تايم: كيف أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات في العالم؟

2025-07-28
“المثلث الزمرّدي”.. ما جذور النزاع المتجدّد بين كمبوديا وتايلاند؟

“المثلث الزمرّدي”.. ما جذور النزاع المتجدّد بين كمبوديا وتايلاند؟

2025-07-28
فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

2025-07-27
النيران تلامس منازل المدنيين في مدخل مدينة كسب وتفجّر مخلفات حربٍ قديمة

النيران تلامس منازل المدنيين في مدخل مدينة كسب وتفجّر مخلفات حربٍ قديمة

2025-07-12

منصة إعلامية إلكترونية تنقل الحدث الإخباري بشكلٍ يومي تعني بالشؤون المحلية والعربية والعالمية تشمل مواضيعها كافة المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية إضافة إلى أخبار المنوعات وآخر تحديثات التكنولوجيا

رئيس التحرير الدكتور بشير بدور






جميع الحقوق محفوظة
 لموقع سنمار سورية الاخباري @2023
BY:
shmayess

No Result
View All Result
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر

منصة إعلامية إلكترونية تنقل الحدث الإخباري بشكلٍ يومي تعني بالشؤون المحلية والعربية والعالمية تشمل مواضيعها كافة المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية إضافة إلى أخبار المنوعات وآخر تحديثات التكنولوجيا