أصبح سائقو ما يطلقون على أنفسهم تكسي سرفيس يتقاضون مبالغ مختلفة بين العاصمة وريفها فإلى جرمانا 1500 ليرة وكذلك قدسيا والضاحية على حين وصلت إلى ثلاثة آلاف ليرة للراكب إلى جديدة عرطوز وصحنايا.
وتوقفت يوم الجمعة السابق أغلب سرافيس العاصمة وريفها عن العمل وضاعف بعض من عمل منها من أجرته التي يتقاضاها من الراكب فوصلت إلى مئتي ليرة على خط مزة جبل كراجات فيما تقاضى سائقون 1500 ليرة لنقل الركاب من السومرية إلى مضايا على حين أن أجرة الراكب لا تتعدى خمسمئة ليرة وفقا للتسعيرة النظامية
أوضح مدير تموين دمشق عدي شبلي أن دوريات التموين تقوم بعملها وتعمل على معالجة أي شكوى من المستهلك مشيراً إلى وجود هذه الدوريات في جميع محطات المحروقات لضبط عملها ومنع المتاجرة بالمادة من أجل وصولها لمستحقيها.
سنمار سورية الإخباري