• أكتب معنا
  • للإعلان معنا
  • اتصل بنا
  • من نحن
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر
الأربعاء, ديسمبر 17, 2025
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر
No Result
View All Result
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
No Result
View All Result
Home قــــلـــــم و رأي

لماذا نساند أعداءنا؟

admin by admin
2019-02-11
in قــــلـــــم و رأي
0
6
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

حين كتبت الأسبوع الماضي «لنا أعمالنا ولكم أعمالكم»، وناقشت فكرة استهداف أعدائنا المتواصل لعلمائنا ونخبنا وقياداتنا على مدى عقود، اتصل بي صديق أحترم آراءه ومواقفه وسألني هل العدو هو الوحيد الذي يغتال قادتنا أم إنّنا نحن نغتال بعضنا بعضاً، ونحرم الأوطان خيرة الخبرات والمؤهلات استجابة لنوازع صغيرة من الحسد والغيرة أو السير وراء الشعور بالجاهلية الأولى من خلال الاهتمام بالأقرباء والمعارف وأبناء القبيلة على حساب طاقات متميزة لو صحّ استثمارها لأحدثت فرقاً وازدهاراً في مجالات مختلفة؟ قادني هذا السؤال إلى التفكير بالهدر الذي عانت وتعاني منه بلداننا العربيّة وعلى مدى عقود أيضاً، وهنا أقصد مختلف أنواع الهدر، الهدر في الطاقات البشرية وفي المقدرات المادية وفي الكفاءات والنخب، والهدر الذي يطال كلّ وجه من أوجه حياتنا إذا ما توقفنا قليلاً وأحسنا التفكير في مسارات وسبل حياتنا المختلفة.

ففي الوقت الذي يفاخر به البعض أن الأطباء السوريين مثلاً حقّقوا أرقاماً قياسية بتميزهم في الجامعات والمشافي الأميركية والأوروبية، أرى أن تعليمهم في مدارسنا وجامعاتنا ومن ثمّ التضحية بهم وإهدائهم لجامعات ومشافي الآخرين هو هدر عظيم لطاقة بشرية متميزة لم تجد البيئة التي تمكّنها من أن تستمر في تفوّقها وإبداعها، أولم تتمكن من خلق هذه البيئة نتيجة معوقات غالباً ما تكون بسيطة لو أحسن التفكير الجديّ بها لكان من الممكن جداً إزالتها. ومع أن حضور الأطباء والمهندسين السوريين واللبنانيين والعراقيين وغيرهم يشكّل من دون شكّ قيمة مضافة إلى الحضور العربيّ في المغتربات، لكنّه لا يقارن مع الحضور الذي يمكن أن يحقّقه هؤلاء لأوطانهم لو تمكنوا من إنشاء مدن طبيّة في بلدانهم وجعل هذه المدن قبلة لطالبي الاستشفاء من كلّ أنحاء العالم وليس من بلدانهم فقط. ليس صحيحاً أن كلّ هؤلاء راغبون بالعيش في الغرب ولكنّ بعضهم يبحث عن إمكانية خلق البيئة العلمية والمعرفية التي تمكّنه من الاستمرار والمشاركة في العمل والبحث والإنتاج من دون طول عناء والبعض يبحث عن مستوى معيشة أفضل، ولكن بالتأكيد معظمهم يفضل البقاء في الوطن لو تمكن من تحقيق هذه الطموحات في وطنه بدلاً من أن يحققها بعيداً عن أهله وذويه وطفولته ونسيجه الاجتماعي الذي نشأ وترعرع فيه. ولا يتوقف الهدر عند من يغادر الأوطان ويهاجر وتشكّل هجرته خسارة علمية ومهنية ومعرفية للبلاد، ولكنّه يطال أيضاً العائدين إلى الأوطان بمعارف وخبرات متميزة من دون أن يتمكنوا من أن ينقلوا هذه التجارب والخبرات إلى أرض الواقع في بلدانهم، إمّا لأنهم لم يتمكنوا من أن يكونوا في المكان المناسب، وإمّا لأنهم لم يتمكنوا من اجتراح الصعوبات وخلق البيئة التي تناسب خبراتهم وتكفل نقل هذه الخبرات إلى المتدربين من الشباب والشابات.

وإذا ما توغلنا في المكاشفة عند هذه الأوجاع التي تسبب آلاماً للأشخاص وهدراً على المستوى الوطني، فعلينا الاعتراف بمرض يكاد يكون ثقافياً وينتشر على كامل الساحة العربيّة ألا وهو مناصبة العداء للمتفوقين والمتميزين في مجالات مختلفة. ففي الوقت الذي تعلمت به البلدان الأوروبية والأميركية بعد خوض الحرب العالمية الثانية كيفية التعاون والعمل المشترك لإنقاذ ألمانيا مثلاً وللتأسيس لتحالفات وعرى وثيقة أنتجت الاتحاد الأوروبي خلال سنوات من العمل المشترك، نجد أن البلدان العربيّة مازالت غارقة في الفردية واستعداء الآخرين سواء على المستوى الداخلي أم على مستوى العلاقات بين البلدان. وأنّ الحسد والغيرة ممّن ينتج ويزدهر ويتميّز هما سيّد الموقف بدلاً من المباركة والمؤازرة، ويبدأ هذا الشعور من نعومة أظفار التلاميذ الذين يتنافسون بطريقة تريد إلغاء الآخر بدلاً من مشاركته التفوق وتشكيل فريق عمل يتفوق من خلاله المجموع بدلاً من الفرد. وإذا ما أمعنا النظر في حياتنا الثقافية والاجتماعية والمهنية نرى أن استهداف الآخر هو الطريق الأمثل لدى البعض لإثبات تفرّدهم وتميّزهم، وأنّهم لا يفكرون بالصعوبات التي تعترض ارتقاءهم سلم التميّز بقدر ما يفكرون بإزاحة الآخر المتميز من طريقهم والذي يعتبرون إشعاعه سبباً في الظلمة التي يعانون منها، مع أن ظلمتهم هي من إنتاج أيديهم وليست بسبب النور الصادر عن الآخرين.

فرغم كلّ مواقفنا من سياسات الحكومات الغربيّة تجاه بلداننا، علينا أن نعترف أنّهم، وضمن مجتمعاتهم، يحترمون التميّز ويعملون قصارى جهدهم كي يأخذ المتميزون حقّهم في الحياة والعمل. واليوم ليس الغرب فقط وإنّما الشرق أيضاً، الصين وروسيا والهند كلّهم يعتمدون مبدأ النخب، وأن تكون هذه النخب هي التي تقود في مجالاتها وأن تمثّل القدوة للناشئة والطامحين والراغبين في ارتقاء سلّم التفوق في مهنهم ومجتمعاتهم. قد نظنّ أن هدر موهبة هنا وأخرى هناك شأن شخصي لا يؤثر في الحالة الوطنية بشيء ولكنّه في الحقيقة شأن وطني قبل كلّ شيء. فإذا ما تمّ تحييد أفضل الطاقات أو هدرها لأسباب مختلفة وفي مجالات شتى، فالسؤال هو من الذي يقود الملفات الشائكة وكيف يقودها وعلى أي مستوى وما القيمة المضافة التي يحقّقها هؤلاء بالمقارنة مع من لم تتمّ الاستفادة من مواهبهم وخبراتهم وإبداعهم؟ هذا النوع المستور من الهدر هو الذي يكمل عمل الأعداء الذين يستهدفون قادتنا ونخبنا ويعملون على تصفيتهم جسدياً، لأن الهدر هو بمثابة موتهم وهم أحياء حيث لا يقدرون على العطاء والإبداع وخدمة اختصاصاتهم وأوطانهم بالشكل الذي يرغبون ويقدرون. النتيجة التي نتوصل إليها هنا هي أن محاربة الكفاءات في بلداننا تصبّ في مصلحة الأعداء الذين يستهدفون أوطاننا، وأنّ هدر هذه الطاقات أيضاً يخدم الأعداء وأنّ العمل على تقويض الكفاءة أو منعها من العمل والإبداع يكاد يرقى إلى مستوى خيانة الأوطان لأنه في النتيجة يشكّل مساندة مقصودة، أو غير مقصودة، لما يحاول الأعداء إيقاعه ببلداننا. ومن هذا المنظور فإن مكافحة الهدر واستخدام الطاقات في الأمكنة المناسبة لها وشدّ أزرها هي أعمال وطنية تسهم في تحصين الأوطان في وجه الأعداء وكلّ من يستهدفها من الداخل والخارج.

 بنت الارض – الوطن السورية

 
Previous Post

بين تثبيت الانتصار.. والانزلاق نحو الانفجار

Next Post

كوشنير وغرينبلات و«صفقة القرن»

Related Posts

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري
آخر الأخبار

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

2025-07-27
هل يمكن أن تصبح سوريا.. سنغافورة الجديدة؟
آخر الأخبار

هل يمكن أن تصبح سوريا.. سنغافورة الجديدة؟

2025-04-15
ماذا يريد السوريون من الحكومة الانتقالية الجديدة؟
آخر الأخبار

ماذا يريد السوريون من الحكومة الانتقالية الجديدة؟

2025-04-01
سوريا الجديدة بين الممكن والمأمول.. تحديات لا حدود لها
آخر الأخبار

سوريا الجديدة بين الممكن والمأمول.. تحديات لا حدود لها

2025-04-01
هل سيحدث صدام قريب بين أميركا والصين؟
آخر الأخبار

هل سيحدث صدام قريب بين أميركا والصين؟

2025-02-22
انهيار حزب البعث وصعود أحزاب الإسلام السياسي
قــــلـــــم و رأي

انهيار حزب البعث وصعود أحزاب الإسلام السياسي

2025-02-20
Next Post

كوشنير وغرينبلات و«صفقة القرن»

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

أذربيجان تضخ الغاز إلى سوريا في مشروع استراتيجي لدعم إعادة الإعمار
slidar

أذربيجان تضخ الغاز إلى سوريا في مشروع استراتيجي لدعم إعادة الإعمار

2025-08-02
0

صادرات أذربيجان من الغاز ستبلغ 1.2 مليار متر مكعب سنويا، لزيادة إنتاج الطاقة بـ 750 ميغاواط، وإضافة أربع ساعات تشغيل...

Read more
تايم: كيف أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات في العالم؟

تايم: كيف أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات في العالم؟

2025-07-28
“المثلث الزمرّدي”.. ما جذور النزاع المتجدّد بين كمبوديا وتايلاند؟

“المثلث الزمرّدي”.. ما جذور النزاع المتجدّد بين كمبوديا وتايلاند؟

2025-07-28
فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

2025-07-27
النيران تلامس منازل المدنيين في مدخل مدينة كسب وتفجّر مخلفات حربٍ قديمة

النيران تلامس منازل المدنيين في مدخل مدينة كسب وتفجّر مخلفات حربٍ قديمة

2025-07-12

منصة إعلامية إلكترونية تنقل الحدث الإخباري بشكلٍ يومي تعني بالشؤون المحلية والعربية والعالمية تشمل مواضيعها كافة المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية إضافة إلى أخبار المنوعات وآخر تحديثات التكنولوجيا

رئيس التحرير الدكتور بشير بدور






جميع الحقوق محفوظة
 لموقع سنمار سورية الاخباري @2023
BY:
shmayess

No Result
View All Result
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر

منصة إعلامية إلكترونية تنقل الحدث الإخباري بشكلٍ يومي تعني بالشؤون المحلية والعربية والعالمية تشمل مواضيعها كافة المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية إضافة إلى أخبار المنوعات وآخر تحديثات التكنولوجيا