الصفات الرئيسية العامة للشخصية
البطاقة الشخصية
الاسم: باربرا هاورد ليف
تاريخ الولادة: نيسان 1960
محل الولادة: ولاية فيرجينيا
اسم الأب: الجنرال هاورد ويسلي ليف (متوف عام 2009)
اسم الأم: مادونا رونان
الديانة: مسيحي كاثوليكي
الوضع العائلي: متزوجة
اسم الزوج: كريس كويرين
عدد الأولاد: ابنتين؛ مارو وأسجا
مكان الاقامة: منذ العام 2018 تقيم في واشنطن.
الأقارب: لديها 5 إخوة؛ 3 ذكور: العقيد في الجيش دايفيد ليف والمهندس تيموثي ليف وتوماس ليف، و2 إناث: ماري بيث ليف وآن ماري ليف.
العلاقات الشخصية: على علاقة قوية بالجنرال فوتيل، والجنرال لويد وزير الدفاع الحالي، والملياردير الإماراتي خلف الحبتور. وهي صديقة شخصية لفلرنوي التي كانت مرشحة لمنصب وزير الدفاع، فضلاً عن علاقة زمالة قوية بكل من حنين غدار وجويس كرم.
الهوايات والمهارات الأولية: قراءة وسماع الشعر العربي وتذوق الخط والأرتيزانا العربية وتهوى الزهور بشدة وتهوى السفر في الصحراء.
البطاقة العلمية:
الدراسة الابتدائية والمتوسطة والثانوية
-
لم يرد في أي من الملفات التي تتحدث عن سيرتها الشخصية أي ذكر لدراستها الأولية حتى صف الثانوية العامة.
الدراسة الجامعية المرحلة الأولى:
المكان: ويليامسبورع فيرجينيا
اسم الجامعة: College of William & Mary
الاختصاص: العلوم الحكومية
المرحلة: البكالوريوس
التاريخ: من 1977 حتى 1980.
الدراسة الجامعية المرحلة الثانية:
المكان: شارلوتسفيل فيرجينيا
اسم الجامعة: فيرجينيا
الاختصاص: العلاقات الدولية
المرحلة: الماجيستير
التاريخ: من 1980 إلى 1984
تفاصيل إضافية:
-
أطروحتها كانت عن الاتحاد السوفياتي ونالت عليها درجة جيد جداً
-
درست اللغة الروسية خلال تحضير الرسالة لكنها لم تكمل الدراسة
-
عملت خلال تحضيرها لرسالة الماجستير كمساعد مكتبة في محكمة الاستئناف في واشنطن العاصمة.
الدراسة الجامعية المرحلة العليا:
لم تكمل دراسة الدكتوراه إلا أنها خضعت لعدد من الدورات في الإدارة الاستراتيجية – إدارة الأزمات – إدارة المشروعات النفطية – الإدارة الطبية (حيث أنها عملت كمديرة للمكتب الطبي وإدارة الكوارث في وزارة الخارجية بعد ضربة 11 أيلول 2001).
الخبرة المهنية
العمل الخاص
أولاً : العمل شبه الحكومي
-
معظم خدمتها تقريباً كانت في العمل الحكومي ولم تعمل بعد تقاعدها في أي مجال شبه حكومي سوى في معهد واشنطن لشؤون الشرق الأدنى.
ثانياً: العمل الخاص
-
في آذار عام 2018 تقاعدت من العمل الحكومي بعد 33 سنة من الخدمة في السلك الديبلوماسي وعملت في معهد واشنطن لشؤون الشرق الأدنى كمستشارة في الشؤون الدبلوماسية والاستراتيجية وكمديرة لبرنامج الشرق الأوسط في المركز.
العمل العام والحكومي
-
بعد حيازتها على شهادة الماجيستير في العلاقات الدولية عام 1984 انضمت إلى السلك الدبلوماسي في وزارة الخارجية.
-
عام 1985، كلفت بأول مهمة لها في الخارج كمسؤولة قنصلية / سياسية في سفارة الولايات المتحدة في بورت أو برنس عاصمة هايتي..
-
عام 1986، كلفت ليف بمهمة ضابط مراقبة في مركز عمليات وزارة الخارجية في واشنطن.
-
عام 1987، ومع اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الأولى تم إرسالها إلى القدس كرئيسة لقسم التأشيرات في القنصلية هناك.
-
عام 1990، بعد احتلال صدام حسين الكويت أعيدت ليف إلى واشنطن كمسؤولة مكتب الكويت فيمكتب شؤون الشرق الأدنى وتولت خلالها عدداً من المهمات أهمها تنسيق نقل الأمريكيين من الكويت والعراق وتنسيق العمليات المدنية التي تلت استرجاع الكويت من قبل التحالف الثلاثي الذي ترأسته الولايات المتحدة الأمريكية.
-
في عام 1994، تم إرسالها إلى القاهرة كمسؤولة سياسية وثمة معلومات غير مؤكدة أنها هي من اقترح فكرة عقد مؤتمر شرم الشيخ عام 1996 حيث كوفئت بعد انعقاده بتعيينها في منصب أعلى في فرنسا.
-
انتقلت إلى باريس عام 1996 بصفتها “مراقِبة” في شؤون الشرق الأوسط، حيث كانت تعد التقارير لمصلحة الرئيس كلينتون ومجلس الأمن القومي عن السياسات الفرنسية بشأن العراق وإيران والنزاع العربي الإسرائيلي وليبيا وقضايا الإرهاب، وشغلت هذه الوظيفة لمدة 5 سنوات.
-
أعيدت ليف بداية عام 2001 كمستشارة للمدير الطبي للإدارة، في منصب تم إنشاؤه في أعقاب 11 سبتمبر لتطوير برامج طبية وأمنية لمواجهة التهديدات الكيميائية / البيولوجية / النووية والاستجابة لها في المنشآت الدبلوماسية التابعة لوزارة الخارجية الأمريكية في الخارج؛ وذلك بسبب خبرتها في إدارة الأزمات.
-
كانت مهمتها التالية في البوسنة والهرسك، لأول مرة في عام 2003 كمديرة للمكتب الإقليمي في مكتب الممثل السامي في مدينة توزلا، حيث قامت بفرض التنفيذ المحلي للجوانب المدنية لاتفاقات دايتون للسلام، بما في ذلك عودة اللاجئين البوسنيين والكروات إلى المناطق التي تعرضوا فيها للتطهير العرقي.
-
عام 2004، عملت السفيرة ليف كمستشارة سياسية في سفارة الولايات المتحدة في سراييفو، البوسنة والهرسك، حيث ساعدت في دفع أهداف السياسة الأمريكية الرئيسية بشأن التحول الديمقراطي والإصلاح السياسي، ومكافحة الإرهاب، وإعادة الاندماج الإقليمي بين الدول المقاتلة السابقة في جمهورية البوسنة والهرسك، يوغوسلافيا السابقة.
-
عام 2006، عملت مديرة لمكتب شؤون إيران المستحدث؛ كان هذا منصبًا جديدًا، تم إنشاؤه نتيجة لاقتراحها بهدف توسيع التواصل مع إيران وللمساعدة في إعادة بناء خبرة وزارة الخارجية حول البلاد وتشجيع التبادلات الشعبية (البحثية – الفنية – الرياضية) بين إيران والولايات المتحدة.
-
عام 2008، تم إرسالها إلى روما كمستشارة سياسية – برتبة وزير في سفارة الولايات المتحدة بإيطاليا.
-
عام 2010، أرسلت إلى العراق كقائدة لفريق إعادة إعمار المحافظات في البصرة، وأسست خلال عملها هناك منتدى الأعمال الأمريكي العراقي.
-
في عام 2011، وبعد انسحاب القوات الامريكية من العراق عادت ليف إلى واشنطن لتصبح نائبة مساعد وزيرة الخارجية لشؤون العراق.
-
بداية عام 2013، عُينت نائبة مساعد وزير الخارجية لشؤون شبه الجزيرة العربية.
-
في شهر تشرين ثاني 2014، عينت سفيرة للولايات المتحدة في الامارات العربية المتحدة حتى شهر كانون أول 2018 حيث قدمت طلب إحالتها إلى التقاعد بسبب خلافات كبيرة مع الوزير بومبيو حول كيفية إدارته للسلك الديبلوماسي والعمل الخارجي.
-
في كانون ثاني عام 2021، أعادها الرئيس الامريكي المنتخب جو بايدن إلى الخدمة بتوصية من جون مكغورك، وتم تكليفها بإدارة مكتب الشرق الاوسط في مجلس الامن القومي.
-
في نيسان عام 2021، وبتوصية من وزير الخاجية بلينكين تم تسميتها مساعدة لوزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى، خلفاً للسفير دايفيد شينكر.
الانجازات:
-
اقتراح فكرة مؤتمر شرم الشيخ عام 1996.
-
مراقبة السياسة الخارجية الفرنسية.
-
الإشراف على تأسيس وإدارة أول مكتب للشؤون الإيرانية في وزارة الخارجية الامريكية بعد الثورة الاسلامية.
-
مراقبة التزام الصرب والكروات والمسلمين باتفاقية دايتون للسلام في البوسنة والهرسك.
-
الاشراف على أول انتخابات في البوسنة والهرسك.
-
إدارة وتوجيه فريق إعادة الاعمار لمحافظة البصرة بالعراق.
-
حصلت على ست جوائز فخرية وأربع جوائز شرف خلال مسيرتها المهنية.
اللغات
العربية
الفرنسية
الانجليزية
الصربو – كرواتية
الإيطالية
الآراء السياسية
-
الموقف من اسرائيل :
-
مؤيدة لإسرائيل مع ملاحظة شهادة هآرتس فيها حيث تقول بأن من يعمل متطوعاً في معهد الشرق الأوسط لشؤون الشرق الأدنى لا يمكنه أن يكون معادياً لإسرائيل.
-
الحفاظ على أمن إسرائيل
-
خلال دفاعها عن صفقة بيع طائرات f35 للإمارات اعتبرت أن القيادة الإسرائيلية توافق على الصفقة إذن فلا تأثير لهذه الصفقة على أمن إسرائيل.
-
طرحت عام 1996 فكرة مؤتمر شرم الشيخ لحماية أمن إسرائيل.
-
جماعات المصالح اليهودية في الولايات المتحدة: محبوبة جداً من الجماعات اليهودية الأمريكية وتعتبر ضيفة دائمة في صحافتهم ووسائلهم الاعلامية.
-
حل الدولتين: تؤيد خل الدولتين بشدة وتعتبر إن أفضل حل لمعضلة وجود إسرائيل هو انشاء دولتين.
-
حماس والجهاد الاسلامي: تعتبرهما من “أدوات” إيران للتخريب على السياسة الامريكية في المنطقة.
-
السلطة الفلسطينية: تدعو إلى تجديد دم السلطة الفلسطينية من خلال الشباب كما تدعو إلى انتخابات فلسطينية.
-
الموقف من الإسلام السياسي: تتعاطى مع كل جماعات الاسلام السياسي على أنها جماعات إرهابية.
-
حزب الله: تعتبره “ذراعاً” إقليمياً لإيران أمنياً وعسكرياً وخطراً وجودياً على إسرائيل وعلى المصالح الامريكية في المنطقة.
-
الملف السوري: من الدعاة الشرسين إلى الاطاحة بالنظام السوري.
تفاصيل إضافية:
-
تشير آراؤها السياسية إلى الدعوة إلى الدبلوماسية الأمريكية القوية في المنطقة.
-
بصفتها زميلة في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، شاركت ليف في كتابة تقرير يوبخ إدارة دونالد ترامب لتهديدها بإغلاق السفارة الأمريكية في بغداد. وذكر التقرير أن “الإدارة الأمريكية تقوض جهود رئيس الوزراء العراقي الإصلاحي ضد الميليشيات المدعومة من إيران وتخاطر بعلاقة بغداد بواشنطن”.
-
بعد توقيع اتفاقات التطبيع في أيلول 2020، شجعت ليف إدارة بايدن على المتابعة من خلال السعي إلى تسوية أوسع بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
-
فيما يتعلق بإيران، تعتبر ليف من دعاة المشاركة الدبلوماسية وأصدرت تحذيرًا بشأن التصعيد العسكري الإقليمي الذي قد يخرج عن نطاق السيطرة. في ذروة الاشتباك الأمريكي – الإيراني في حزيران2019، قالت السفيرة ليف: “إن على الولايات المتحدة متابعة دبلوماسية القنوات الخلفية مع طهران عبر سويسرا أو عُمان للتأكد من أن التوتر لم ينتشر للخارج ويعرض المصالح الأمريكية في العراق وخارجه للخطر”.
-
بمجرد التأكيد على منصبها في الكونغرس، ستحل السفيرة ليف محل ديفيد شينكر وستقدم تقاريرها إلى وكيلة وزارة الخارجية للشؤون السياسية فيكتوريا نولاند، التي ينتظر ترشيحها التأكيد أيضًا.
-
في دورها الجديد، من المتوقع أن تستخدم السفيرة ليف خبرتها الطويلة في الخدمة الخارجية للإشراف على مكتب شؤون الشرق الأدنى وعدد من النواب الذين يشرفون على الحقائب الإقليمية.
-
تقول مصادر مقربة منها إن السفيرة ليف حريصة على استخدام سيرتها الذاتية ومعرفتها بالسلك الدبلوماسي لإصلاح بعض الأضرار التي لحقت بوزارة الخارجية خلال إدارة ترامب.
-
تعتقد باربرا ليف أن الإدارة الجديدة ستبحث في إصلاح العلاقات مع الفلسطينيين في أعقاب اتفاقيات أبراهام، التي أدت إلى تطبيع العلاقات بين إسرائيل والبحرين والإمارات العربية المتحدة.
-
خففت ليف من تفاؤلها بإحراز تقدم في محادثات السلام الإسرائيلية الفلسطينية خلال إدارة بايدن.
-
في أواخر تشرين الثاني، أوضحت لـ JMORE، وهي مطبوعة يهودية في بالتيمور، “إن إدارة بايدن لا تنوي الانطلاق في أي نوع من الانخراط على نطاق واسع في عملية السلام، لكنها ستتطلع إلى توثيق العلاقات مع المجتمع الفلسطيني وقيادته. سيكون ذلك نقطة انطلاق جيدة”.
-
تعتبر ليف أن سياسات ترامب التي نجمت عنها اتفاقيات أبراهام كانت منطلقة من أسس أنانية انتخابية لترامب ولم تكن سياسة أوسع لخطة سلام في المنطقة.