• أكتب معنا
  • للإعلان معنا
  • اتصل بنا
  • من نحن
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر
الجمعة, ديسمبر 12, 2025
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر
No Result
View All Result
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
No Result
View All Result
Home قــــلـــــم و رأي

«سترات» باريس تهتك اتحاد الأوروبيين

admin by admin
2018-12-12
in قــــلـــــم و رأي
0
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

لعل من محاسن الصدف أن تتزامن جملة المندوب السوري الدائم في الأمم المتحدة بشار الجعفري التي رد فيها على مندوب السعودية، مع انطلاق حراك أصحاب «السترات الصفراء» في فرنسا.

ومن الأكيد أن الجعفري حين قال في 19 الشهر الماضي أمام مجلس الأمن عبارة «عليكم أن تتخيلوا أن يكون فرنسا اسمها الجمهورية الماكرونية أو الولايات المتحدة اسمها الولايات المتحدة الترامبية»، لم يكن يقصد أن يطلب الخراب لفرنسا أو غيرها، إذ لم يصدر عن سورية تاريخياً أي خطاب رسمي يتمنى المشكلات لدول أخرى على غرار الخطابات الرسمية العربية والغربية ضد سورية منذ سنوات سبع.

بعيداً عن مشاعر التضامن مع «السترات» أو مع ماكرون، فلسنا فرنسيين في النهاية، لكن الأحداث التي تجري تشي بجملة متغيرات بنيوية في المجتمعات الغربية وأنظمتها السياسية ونماذجها «الديمقراطية».

وإن كانت فرنسا ساهمت بخلق وتأجيج ما يسمى «الربيع العربي» كحال غيرها من القوى الكبرى، ونحن لا ندعي امتلاك أدلة دامغة، إلا أن الواضح أن ثمة انزياحاً فكرياً ونمطياً في طرق التعبير انتقل عبر المتوسط من شمال إفريقية إلى الجنوب الأوروبي، وبدأنا نرى بذوره تثمر في باريس ومن ثم مدن أخرى فرنسية وغير فرنسية، لكن اللافت أن المجتمعات الغربية وبعد سنوات من اعتيادها الاحتجاج الصامت أو الاحتجاج المنظم ضد سياسات حكومية لا ترتقي لطموحات مواطنيها، بدأت تنتقل إلى الاحتجاج العنيف، مستقية من مشاهد «الربيع العربي» أمثلة ونموذجاً يحتذى، وقد يكون من المبكر جداً على مجتمعات كالمجتمع الفرنسي أن تطالب برحيل رئيس دولة في وقت لم يبلغ الاحتجاج في الشارع الفرنسي مبلغاً يوازي حجم هذا الطرح، لكن الثابت أن طرحاً كهذا كان براءة اختراع لمن سموا «ثوار الربيع العربي» لاسيما في تونس، حتى لو كان بإملاء خارجي.

بالانتقال إلى مقارنة قيادة «السترات» مع قيادات «الربيع العربي» نرى الموقف متشابهاً، إذ تراجع دور الأقنية الرسمية للتعبير لمصلحة تقدم قوى غير خبيرة وقيادات مستجدة لا تمتلك خبرة التفاوض مع الحكومات فتغطي على هذا النقص باللجوء للعنف، وهنا يكمن بيت القصيد.

إذا كانت الأجهزة الوسيطة في الدول العربية بين السلطة والشعب هي وليدة السلطة نفسها، وبدأ تكوينها من القمة إلى القاعدة بعكس القاعدة الداروينية للتطور، فإن نمط الأنظمة السياسية في الغرب يسمح لقاعدة داروين أن تأخذ مجراها، ورأينا أدواراً مختلفة للنقابات والمنظمات والأحزاب في الغرب في مناهضة السلطة والأنظمة السياسية الحاكمة، وتم إسقاط بعضها، لكن بالانتخابات واستقالات حكومية أو ضمن الحكومات نفسها نتيجة عدم قبول سياسات معينة، فما الذي تغير في الغرب.

يبدو أن تراخي بنية الاتحاد الأوروبي ونمو اليمين المتطرف توازياً مع دعم الأخير لتنظيمات وحركات أصولية في الشرقين الأوسط والأدنى، وحتى في إفريقيا، لخدمة سياسات وأطماع اقتصادية، يضاف إليه عودة البعض من الإرهابيين من سورية والعراق، ساهم أيضاً بتراجع الأحزاب الشعبوية لصالح تقدم أحزاب النخب وأحزاب اليمين، وفي ذلك تغييب لأحد أهم قنوات التعبير في المجتمع الغربي الذي اعتاد نماذج من الديمقراطية تتيح له التعبير وتسمح للأحزاب بقيادته نحو التغيير، وقد بدا هذا جلياً من خلال عدم بروز أي قوى في فرنسا حالياً تقود «السترات الصفراء» أو تقدر على مفاوضة الحكومة، وهذا ما لمسناه بعد رفع الضريبة على المحروقات ليعود أصحاب «الستر» ويقدموا 25 مطلباً جديداً، وهذه إستراتيجية ألفتها الأنظمة السياسية منذ ثورة يناير في مصر التي أطاحت بالرئيس المصري حسني مبارك واستفادت منها سورية عندما أدركت أن تحقيق كل المطالب للمتظاهرين سيدفع بهم نحو مطالب جديدة في حركة توالدية لا نهاية لها، وساهم هذا الأمر بسرعة لجوء الطرف الآخر إلى السلاح كوسيلة للتعبير.

وبما أن فرنسا بما تمتلكه من إرث سياسي وتجارب في الديمقراطية ونظام سياسي قادرة في النهاية على تجاوز محنتها الحالية دون أن تتعرض بنية الدولة للتفكيك حتى وإن طال أمد أزمتها إلى المدى المتوسط، سنة على الأكثر، ولكن لن يكون خروجها كاملاً، إذ ستبقى ثمة خلايا اجتماعية كبؤر للتحرك في أي موضوع باستخدام العنف، وثمة قوى طامعة وقوى دولية أخرى لا بد أن تستثمر ما يحصل لبلاد الذوق والعطر والموضة، وهل من فرصة أفضل للولايات المتحدة أولاً وروسيا ثانياً، حتى إذا ما استبعدنا شبهات المؤامرة.

باعتبار أن المطامع الأميركية باتت معروفة بعد محاولة ماكرون الخروج من عباءة واشنطن بتحميل حلف «ناتو» نفقات إضافية لبناء جيش أوروبي وتعارض الرؤى بما يخص ملفات عديدة كالمناخ والأمن الأوروبي والنووي الإيراني وغيرها، إلا أن الفرصة اليوم سانحة أمام القوة الروسية التي يمثلها الرئيس فلاديمير بوتين باعتبار أي ضعف إضافي يصيب الاتحاد الأوروبي يقابله صعود للدور الروسي كمنافس للولايات المتحدة في بنية النظام الدولي، كيف لا واتحاد بروكسل صعد على حساب انهيار الاتحاد السوفييتي، كما أن منظومة الاتحاد تشكل تهديداً جدياً لروسيا اقتصادياً وعسكرياً واجتماعياً، أكثر مما تمثله الولايات المتحدة نفسها، ومن غير المستبعد أن تستثمر موسكو الخلافات الفرنسية مع دول الاتحاد لتعزيز دورها المستقبلي مستفيدة من الخلافات الفرنسية الأوروبية فيما يتعلق بملفات كالهجرة والسياسة الأوروبية الموحدة وغير ذلك.

في المقابل تبدو ألمانيا التي ورثت الدور البريطاني في قيادة الاتحاد الأوروبي، أقرب المقربين إلى فرنسا إذ تجمعهما وحدة المصير، لكن برلين كانت منشغلة بنقل أولي للسلطة من أنجيلا ميركل زعيمة «الحزب المسيحي الديمقراطي» إلى خليفتها وصديقتها أنغريت كرامب كانيبارو من جهة، ومن جهة أخرى تدرك ألمانيا أنها المرشح الأبرز لانتقال احتجاجات «السترات» إليها في ظل تزايد الهوة بين المهاجرين اللاجئين وبين الألمانيين أنفسهم ولاسيما أحزاب اليمين الرافضة لتوطين اللاجئين، ولا تريد من جهة ثالثة ألمانيا التدخل، خشية زيادة ملفات المواجهة مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

إن فرنسا التي ستخرج عاجلاً أم آجلاً من عنق الزجاجة في أزمتها، لن تعود فرنسا القوية، والاتحاد الأوروبي سيكون أكثر من يتأثر بهذا الخروج الضعيف، ليخسر قوة أخرى بعد خروج بريطانيا منه.

 سامر علي ضاحي – الوطن السورية

 
Previous Post

توقعات 2019 لمركز الدراسات الاستراتيجي والأمني: سوريا على فوهة بركان

Next Post

التدخل الروسي في سورية: الأبعاد والفرضيات البديلة

Related Posts

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري
آخر الأخبار

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

2025-07-27
هل يمكن أن تصبح سوريا.. سنغافورة الجديدة؟
آخر الأخبار

هل يمكن أن تصبح سوريا.. سنغافورة الجديدة؟

2025-04-15
ماذا يريد السوريون من الحكومة الانتقالية الجديدة؟
آخر الأخبار

ماذا يريد السوريون من الحكومة الانتقالية الجديدة؟

2025-04-01
سوريا الجديدة بين الممكن والمأمول.. تحديات لا حدود لها
آخر الأخبار

سوريا الجديدة بين الممكن والمأمول.. تحديات لا حدود لها

2025-04-01
هل سيحدث صدام قريب بين أميركا والصين؟
آخر الأخبار

هل سيحدث صدام قريب بين أميركا والصين؟

2025-02-22
انهيار حزب البعث وصعود أحزاب الإسلام السياسي
قــــلـــــم و رأي

انهيار حزب البعث وصعود أحزاب الإسلام السياسي

2025-02-20
Next Post

التدخل الروسي في سورية: الأبعاد والفرضيات البديلة

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

أذربيجان تضخ الغاز إلى سوريا في مشروع استراتيجي لدعم إعادة الإعمار
slidar

أذربيجان تضخ الغاز إلى سوريا في مشروع استراتيجي لدعم إعادة الإعمار

2025-08-02
0

صادرات أذربيجان من الغاز ستبلغ 1.2 مليار متر مكعب سنويا، لزيادة إنتاج الطاقة بـ 750 ميغاواط، وإضافة أربع ساعات تشغيل...

Read more
تايم: كيف أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات في العالم؟

تايم: كيف أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات في العالم؟

2025-07-28
“المثلث الزمرّدي”.. ما جذور النزاع المتجدّد بين كمبوديا وتايلاند؟

“المثلث الزمرّدي”.. ما جذور النزاع المتجدّد بين كمبوديا وتايلاند؟

2025-07-28
فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

2025-07-27
النيران تلامس منازل المدنيين في مدخل مدينة كسب وتفجّر مخلفات حربٍ قديمة

النيران تلامس منازل المدنيين في مدخل مدينة كسب وتفجّر مخلفات حربٍ قديمة

2025-07-12

منصة إعلامية إلكترونية تنقل الحدث الإخباري بشكلٍ يومي تعني بالشؤون المحلية والعربية والعالمية تشمل مواضيعها كافة المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية إضافة إلى أخبار المنوعات وآخر تحديثات التكنولوجيا

رئيس التحرير الدكتور بشير بدور






جميع الحقوق محفوظة
 لموقع سنمار سورية الاخباري @2023
BY:
shmayess

No Result
View All Result
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر

منصة إعلامية إلكترونية تنقل الحدث الإخباري بشكلٍ يومي تعني بالشؤون المحلية والعربية والعالمية تشمل مواضيعها كافة المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية إضافة إلى أخبار المنوعات وآخر تحديثات التكنولوجيا