• أكتب معنا
  • للإعلان معنا
  • اتصل بنا
  • من نحن
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر
الإثنين, ديسمبر 15, 2025
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر
No Result
View All Result
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
No Result
View All Result
Home قــــلـــــم و رأي

فالداي والشرق الأوسط

admin by admin
2019-02-25
in قــــلـــــم و رأي
0
9
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 كان مؤتمر فالداي الذي عقد في موسكو مؤخراً 19-20 شباط مُخصصاً للوضع في الشرق الأوسط وعلاقة روسيا بمستقبل هذا الشرق والتقاطعات الإقليمية والدولية المترتبة على هذه العلاقة المتصاعدة. وقد حضر هذا المنتدى مفكرون من مراكز أبحاث ودبلوماسيون وسياسيون من أنحاء العالم كافة وكان منتدى حوارياً مغلقاً لوسائل الإعلام هدفه الأساس التوصل إلى خلاصات تقدّم إلى فالداي القادم الموسع الذي سوف يعقد في الخريف القادم بحضور الرئيس بوتين.

وقد ناقشت جلسات المنتدى موضوعات مهمة من دور روسيا في الشرق الأوسط إلى الأسباب التي جعلت من هذا الشرق منطقة ساخنة وساحة للتجاذبات الدولية، إلى الأمن الإقليمي، وضرورته، والأسباب التي تحول دون تحقيقه، إلى الطاقة وأثرها في السلام والحرب. وكانت مراكز الأبحاث الأميركية والغربية حاضرة بقوة كي تحاول استمرار تثبيت وجهات نظرها التي طالما تجاهلت الواقع وبنت سياساتها على نظريات افتراضية تفسّر كل التعقيدات القائمة من خلال اعتبار التنوع الديني والعرقي والطائفي في الشرق الأوسط سبباً للتجاذبات، متجاهلة ذلك تماماً وعن قصد لإخفاء أهداف السياسات الاستعمارية القائمة على الطمع بثروات الشعوب وخاصة سياساتها في نهب النفط العربي إضافة إلى العامل الصهيوني الماسك بتلابيب السلطات الغربية التي تدعم احتلال فلسطين واستيطانه من اليهود وتهجير العرب من ديارهم، كل هذه الأسباب هي التي تشعل الحروب في هذه البقعة من العالم. كما كانت سورية حاضرة بقوّة في فالداي الذي ناقش الحرب الإرهابية على سورية، والوضع الميداني اليوم، والبقع الإرهابية المتبقية، والضغوطات الغربية لمنع وضع حدّ لهذه الحرب الإجرامية والعقوبات الغربية الهادفة إلى منع إعادة الإعمار أملاً منهم أن يتمكنوا من تحقيق أجندتهم التي فشلوا في تحقيقها من خلال استخدام الإرهابيين والقتل والدمار الذي مارسه هؤلاء بتمويل وتسليح وتدريب وتغطية إعلامية وسياسية غربية.

المشاركة العميقة في فالداي والاستماع إلى كلّ وجهات النظر ومراقبة منشأ ومبتغى الحوارات أوصلني إلى الاستنتاج أن هذا الحوار يؤسس لدور روسي عميق ومنطقي في منطقة الشرق الأوسط ويلقي إشارة الوداع للدور العدواني الأميركي والغربي عموماً الذي عهدته هذه المنطقة منذ الحرب العالمية الأولى وإلى حدّ اليوم. أيّ إنّ هذا الحوار وتوجهاته، التي دون شكّ سيتمّ البناء عليها في الخريف القادم تودّع قرناً من الهيمنة الغربيّة العدوانيّة على الشرق الأوسط وتفتتح قرناً مختلفاً من العلاقات النديّة بين روسيا وبلدان هذا الشرق، علاقات قائمة على الاحترام والمصلحة المتبادلة والفهم الحقيقي لما يجري على هذه الأرض والاستعداد للتعاون مع شعوبها بعيداً عن الهيمنة والحروب والنهب والاستعلاء والابتزاز الذي مارسته القوى الغربية كلها ضدهم على مدى أكثر من قرن من الزمن. حتى حين حاول بعض المؤَدلَجين على الطريقة الغربية الذين يصعب عليهم التفكير خارج أطرها، حتى حين حاولوا أن يكونوا مقنعين فلم يتمكنوا لأن الحقائق على الأرض تدحض كل التصورات التي نمت وترعرعت في مراكز أبحاثهم ومن خلال نظراتهم الاستعمارية الصهيونية وبعيداً عن كلّ مفرزات وحقائق الواقع ومتطلبات وطموحات الشعوب. وقد كانت مصادفة جميلة أن يلقي الرئيس فلاديمير بوتين كلمته السنوية أمام البرلمان خلال انعقاد هذا الحوار وأن نعيش في موسكو ردود الفعل الداخلية والخارجية على هذه الكلمة التي كان لها دلالاتها أيضاً المرتبطة بموضوع وسير حوارات هذا المؤتمر. فمع أنّ الرئيس بوتين تحدث مدة ساعة و37 دقيقة منها فقط عشرون دقيقة عن الوضع الدولي، فإنّ وكالات الأنباء التقطت إشاراته الدولية وكأنّها كانت الشيء الوحيد الذي ركّز عليه. ذلك لأنّه وللمرة الأولى يحاول الردّ بشكل واضح وصريح على من يسمونهم دائماً «شركاءنا الغربيين» بصفتهم ليسوا شركاء بل مصدر تهديد للاتحاد الروسي وكلّ ما قاله هو أنّنا لا نحاور من منطلق ضعف بل لدينا القوّة الكافيّة للردّ ليس فقط على الصواريخ التي قد تستهدفنا بل على مرجعية هذه الصواريخ ومكان الأوامر التي أعطيت لإطلاقها، أي بمعنى آخر فقد أوضح للغرب اختلافاً ثقافيّاً جوهرياً بين الغرب والشرق. ففي الوقت الذي تنتهك فيه الولايات المتحدة الأعراف الدولية وتنسحب من طرف واحد من اتفاقيات موقعة مع الاتحاد الروسي وتستخدم لغة القوّة والوعيد، بينما يستمرّ المسؤولون الروس باستخدام عبارة «الشركاء الغربيين» أراد الرئيس بوتين أن يقول للغرب أرجو ألّا تفهموا ذلك على أنّه بسبب ضعفنا بل بسبب عدم رغبتنا في الانسياق إلى ساحة الحرب. فلا تظنوا أنّنا غير قادرين أو أنّنا لا نمتلك الأسلحة القادرة على مواجهتكم تماماً. وهذا الموقف يماثل تماماً ما يفعله السيد حسن نصر الله حين يُعلِم الأعداء من خلال مقابلاته أنّ حزب الله يمتلك الصواريخ القادرة على الوصول إلى أيّ نقطة في فلسطين المحتلة، وأنّ أيّ حرب قادمة سيتسبب بها العدو سيكتشف أنّ قدراتنا قد اختلفت نوعياً عن المعارك السابقة التي خضناها معه. وقد فوجئ العالم بتصريح الرئيس بوتين لأنّ الغرب غير معتاد على أن يسمع هذه اللغة ولكن هذه هي النقلة الأولى بين العالم الراهن ذي القطب الواحد وعالم المستقبل المتعدد الأقطاب تماماً كما كان حوار فالداي نقلة نوعيّة من هيمنة فكر مراكز الأبحاث الغربيّة على كلّ ما يخصّ الشرق الأوسط إلى تحدّي هذه المفاهيم واقتراح البدائل لها المنسجمة مع الواقع ومع طموحات وطبيعة وآمال شعوب المنطقة.

أما في موسكو فقد اهتمّ الشعب الروسي بالجزء الأكبر من الخطاب، الذي ركّز على القضايا الداخلية والحياتية، واستقبل بحذر الجزء المتعلق بالعلاقة مع الولايات المتحدة الأميركية حيث استذكر الجميع أيام الرئيس يلتسن الذي كان يحمل التوجهات الأميركية. وكيف أنّه قصف البرلمان بالدبابات. الشعب الروسي في معظمه لا ثقة لديه بالشخصيات التابعة للولايات المتحدة، ولا ثقة لديه بالنيّات الأميركية نحوه، وهو الذي أنجب الرئيس فلاديمير بوتين ليعبّر عن كرامته وقدرته وعدم السماح للآخرين بالعبث في مصيره ومستقبله. هل أشر خطاب بوتين إلى أنّ العالم يقترب من المواجهة؟ على العكس من ذلك أعتقد أنّ الرسائل التي أرسلها هذا الخطاب تري أنّ العالم يقترب من التوازن لأنّ هيمنة القطب الواحد قد سبّبت خللاً مريعاً في موازين القوى الدولية وفي الأحداث، ما أدى إلى غطرسة الولايات المتحدة وشنّها حروباً متتالية أدّت إلى مقتل الملايين من العرب وإلى نشر الإرهاب والخراب في بلدانهم ونهب ثرواتهم النفطية. أمّا التصريح عن أنّ روسيا قادرة وأنّ على الآخرين ألّا يستهينوا بها وبما تمتلكه من قوّة الردع والقدرة على الردّ على أيّ عدوان محتمل، فهي أخبار سارة لكلّ الراغبين في السلام والذين لا يريدون أن يروا مزيداً من الحروب تندلع في أيّ بقعة على هذه الأرض. قد يكون إعلان بوتين في 20 شباط 2019 هو اللبنة الأولى في عالم المستقبل المتعدّد الأقطاب، وقد نشهد بعده نشاطاً روسياً متزايداً في أكثر من بقعة من العالم يساهم في صنع السلام وردع مسببات الهيمنة والاستعمار.

بثينة شعبان ـ الوطن السورية 

 
Previous Post

تفاصيل قنبلة “هواوي ميت إكس” القابلة للطي

Next Post

4 خطوات لتحسين خط طفلك في الكتابة

Related Posts

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري
آخر الأخبار

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

2025-07-27
هل يمكن أن تصبح سوريا.. سنغافورة الجديدة؟
آخر الأخبار

هل يمكن أن تصبح سوريا.. سنغافورة الجديدة؟

2025-04-15
ماذا يريد السوريون من الحكومة الانتقالية الجديدة؟
آخر الأخبار

ماذا يريد السوريون من الحكومة الانتقالية الجديدة؟

2025-04-01
سوريا الجديدة بين الممكن والمأمول.. تحديات لا حدود لها
آخر الأخبار

سوريا الجديدة بين الممكن والمأمول.. تحديات لا حدود لها

2025-04-01
هل سيحدث صدام قريب بين أميركا والصين؟
آخر الأخبار

هل سيحدث صدام قريب بين أميركا والصين؟

2025-02-22
انهيار حزب البعث وصعود أحزاب الإسلام السياسي
قــــلـــــم و رأي

انهيار حزب البعث وصعود أحزاب الإسلام السياسي

2025-02-20
Next Post

4 خطوات لتحسين خط طفلك في الكتابة

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

أذربيجان تضخ الغاز إلى سوريا في مشروع استراتيجي لدعم إعادة الإعمار
slidar

أذربيجان تضخ الغاز إلى سوريا في مشروع استراتيجي لدعم إعادة الإعمار

2025-08-02
0

صادرات أذربيجان من الغاز ستبلغ 1.2 مليار متر مكعب سنويا، لزيادة إنتاج الطاقة بـ 750 ميغاواط، وإضافة أربع ساعات تشغيل...

Read more
تايم: كيف أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات في العالم؟

تايم: كيف أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات في العالم؟

2025-07-28
“المثلث الزمرّدي”.. ما جذور النزاع المتجدّد بين كمبوديا وتايلاند؟

“المثلث الزمرّدي”.. ما جذور النزاع المتجدّد بين كمبوديا وتايلاند؟

2025-07-28
فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

2025-07-27
النيران تلامس منازل المدنيين في مدخل مدينة كسب وتفجّر مخلفات حربٍ قديمة

النيران تلامس منازل المدنيين في مدخل مدينة كسب وتفجّر مخلفات حربٍ قديمة

2025-07-12

منصة إعلامية إلكترونية تنقل الحدث الإخباري بشكلٍ يومي تعني بالشؤون المحلية والعربية والعالمية تشمل مواضيعها كافة المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية إضافة إلى أخبار المنوعات وآخر تحديثات التكنولوجيا

رئيس التحرير الدكتور بشير بدور






جميع الحقوق محفوظة
 لموقع سنمار سورية الاخباري @2023
BY:
shmayess

No Result
View All Result
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر

منصة إعلامية إلكترونية تنقل الحدث الإخباري بشكلٍ يومي تعني بالشؤون المحلية والعربية والعالمية تشمل مواضيعها كافة المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية إضافة إلى أخبار المنوعات وآخر تحديثات التكنولوجيا