• أكتب معنا
  • للإعلان معنا
  • اتصل بنا
  • من نحن
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر
الأربعاء, ديسمبر 17, 2025
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر
No Result
View All Result
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
No Result
View All Result
Home قــــلـــــم و رأي

بين القضية والمعضلة

sinmar news by sinmar news
2020-01-20
in قــــلـــــم و رأي
0
53
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

لم يعد خافياً ذاك المشروع الأميركي الصهيوني المطبّق على المنطقة الممتدة من إيران مروراً بالعراق وسورية ولبنان واستطراداً فلسطين واليمن المتمثل في إجبار أو تطويع نظم الدول المذكورة وشعوبها على الإذعان لمطالب وتهديدات الإدارة الأميركية الصهيونية عبر التواجد العسكري الأميركي في المنطقة أو عبر وكلاء أميركا من تنظيمات إرهابية نُظمت وجُهزت جرى تمويلها وتسليحها خصيصاً بهدف زعزعة أمن واستقرار الدول الرافضة للاذعان والتطويع، أما الوجه الآخر للمشروع الأميركي تمثل بحرب ناعمة عمادها الخنق الاقتصادي والمالي للدول عينها لأن آثارها التخريبية على بنية الدولة والمجتمع أشد وطأة وذلك عبر فرض عقوبات اقتصادية جائرة تنهك الدولة وتفكك البيئة الاجتماعية.

وإذا بحثنا عن محددات تماسك العلاقة بين الدولة والمجتمع لاكتشفنا بأن متطلبات تمتين العلاقة بينهما تكمن بمدى إمكانية الدولة تطبيق قوانين صارمة لمنع الفساد وتأمين العيش الكريم للمواطن من طبابة صحية واستشفاء وضمان التعليم المجاني وسهولة في السكن بما يتناسب ومستوى دخل الفرد لتحقيق مبدأ العدالة الاجتماعية الأمر الذي يمنح الدولة قدرة الحصول على ثقة المواطن بالنظام ويعطي المجتمع طمأنينة العيش في كنف دولة مسؤولة وقادرة على ضمان مستقبل المواطن وصون كرامته الأمر الذي يجعل من المجتمع ذا ثقافة عالية بالمواطنة وأكثر تمسكاً بالنظام القائم للدولة مستميتاً في الدفاع عن بنية الدولة الوطنية من أي خطر أو اعتداء يتهددها فتغدو القضية المركزية عند المواطن والمجتمع الدفاع عن النظام والدولة.

أما في حال تقاعست الدولة عن تطبيق النظام الذي يكفل للمواطن عيشه الكريم بما يضمن مستقبل وأمن المجتمع فإن عقد العلاقة بين الدولة والمجتمع يغدو مهدداً بالانفراط الأمر الذي يفسح المجال واسعاً أمام استشراء غزوة الفساد في السعي لتأمين المصالح الفردية وتقديمها كأولوية على حساب المصلحة الوطنية حينها تشرع أبواب التدخلات الخارجية لإثارة الفتن وزرع الفوضى للعبث بأمن الوطن والمجتمع بهدف ضرب الوحدة الوطنية وفرط تماسك العلاقة مع الدولة حينها تنحرف بوصلة المواطن في الدفاع عن نظام الدولة فيصبح نظام الدولة بالنسبة للمواطن والمجتمع أساس المعضلة.

لا غلو بالقول إنه في حال تلاقي القضية الوطنية مع المعضلة المعيشية الإنسانية فإن المعضلة المعيشية تطغى على القضية الوطنية لتحتل المعضلة الأولوية عند المواطن فتجده لاهثاً خلف فك رموز ضيق الحال لتأمين مستلزمات العيش الكريم لأسرته حينها تشهد القضية الوطنية تراجعاً بالالتزام والدفاع عنها حيث يصبح الدفاع المقدس عند المواطن هو الدفاع عن بقاء أسرته بما يؤمن قوت أطفاله وضمان تكاليف الاستشفاء والتعليم لهم وحفظ مستقبلهم حينها تنقلب الأدوار فيصبح رب الأسرة بمرتبة الدولة المسؤولة عن أبنائها أما الأسرة فتحتل دور المجتمع الذي يطالب الدولة أي رب الأسرة بتأمين مستلزمات العيش الكريم فتزداد الضغوط النفسية والمعيشية وينقلب ترتيب الأولويات.

إن قدس الأقداس هو الالتزام بالدفاع عن القضية الوطنية ولو جار فساد الداخل ومهما تعددت أساليب المعتدي لكن لنعترف بأن تأمين المستلزمات المعيشية والمالية للمواطن هي من أهم مقومات الصمود بوجه الضغوط والتدخلات الخارجية لتشكل سداً منيعاً بوجه ما يحاك من مؤامرات لإنهاك الدولة وتفكيك المجتمع.

إن الدفاع عن نظام الدولة والوطن في ظل ظروف معيشية قاسية يعتبر جهاداً مقدساً بحاجة إلى ثقافة وطنية عالية وإيمان راسخ بالانتماء الوطني الخالص رغم الظروف القاسية.

وللدلالة على عمق الالتزام الوطني فإن سورية وإيران تواجهان ظروفاً اقتصادية متشابهة صعبة للغاية فهناك شح في موارد الثروات الطبيعية جراء احتلال أميركي لمنشآت النفط في سورية أو جراء عقوبات أميركية جائرة مفروضة على إيران ومع ذلك لم تستطع أميركا النيل من عزيمة الشعب السوري ولا الشعب الإيراني بالتضحية التاريخية المقدسة في سبيل الدفاع عن الوطن وعن تماسك العلاقة بين الدولة والمجتمع في كلا البلدين.

أما المشهد في كل من العراق ولبنان فهو مختلف جداً حيث نكبة التركيبة الطائفية والمذهبية تطيح بقيام الدولة المتماسكة فقرار الدولة هناك صار مرتهناً للقوى الخارجية فضاعت الهوية الوطنية لتحل مكانها الهوية المذهبية ومسألة الانتماء الوطني أضحت مشاعاً لصالح الدول الخارجية ولو نهبت المقدرات والثروات فأصيبت الدولة في كل من العراق ولبنان بانفصام الولاء وصارت القضية الوطنية هي المعضلة الأساس وصار البحث عن حل للقضية الوطنية ضرب من ضروب الخيال فضاعت الدولة وضاع معها المجتمع.

إن صمود سورية الأسطوري بوجه المخطط الأميركي الصهيوني أعطى دفعاً معنوياً قوياً ورفع منسوب الوعي عند شعوب المنطقة الرافضة لمبدأ الإذعان لرغبات الإدارة الأميركية ما أسهم في إفشال أهداف الوجود الأميركي في المنطقة.

لكن وبعد إدراك الولايات المتحدة الأميركية فشلها في تحقيق أهداف مشروعها المدعوم بالتكافل والتضامن مع بعض دول البترودولار لجأت أميركا إلى الخطة البديلة القائمة على العناصر التالية:

1- قطع رأس الهيدرا المؤدلجة والمؤثرة على مجتمعات المنطقة.

2- ممارسة الخنق الاقتصادي والمالي لتجويع شعوب دول محور المقاومة.

فها هي أميركا تغتال قادة محور المقاومة المؤثرة في مجتمعاتها والسلسلة مرشحة للتزايد.

أما في المقلب الآخر فقد كشفت أميركا عن وجهها البشع القاتل للإنسانية الداعم لخلق فوضى اجتماعية لم تشهد المنطقة مثيلاً لها بعد منع التحويلات المصرفية والقبض على قرار المصارف المرتبطة بعملة الدولار لتنفيذ عملية تجويع وتركيع ممنهجة للشعوب بهدف إثارة الفوضى وفك التماسك بين الدولة والمجتمع ما يؤدي لانتفاضة الشعب ضد نظام الدولة.

إن الإدارة الأميركية بجريمتها البشعة بوجهها الجديد أرادت القول إن أمنكم الاجتماعي والمالي خاضع لإرادة أميركا وحدها.

إن تحرير دول محور المقاومة وثرواتها من سطوة الاحتلال العسكري الأميركي لهو أمر مقدس ويجب تحقيقه مهما بلغت التضحيات لكن يبقى السؤال عن الإستراتيجية التي تحرر اقتصاد ومالية دول محور المقاومة.

إن دول محور المقاومة مطالبة بوضع إستراتيجية نافذة تمكننا من الفكاك عن سطوة الدولار الأميركي واستبداله بسلة من العملات الأجنبية وإلزام المبادلات التجارية التعامل بعملات دول المحور فيما بينها وبناء جسور تحالفات اقتصادية تسهم في تشبيك المصالح بين دول المحور ودول صاعدة في شرق آسيا مثل الصين وروسيا والهند وحتى أميركا الجنوبية مثل فنزويلا والبرازيل ودول أخرى.

إننا في دول محور المقاومة بحاجة إلى صبر إستراتيجي وثقافة عالية بالانتماء للوطن وإيمان راسخ في الدفاع عن الدولة وعن تماسك المجتمع ومنعه من التفكك وذلك للحفاظ على إرث آبائنا وأجدادنا لتتوارثها أجيالنا وذلك ضماناً لحرية واستقلال أوطاننا وعرفانا منا بتضحيات شهدائنا الذين أطاحوا بالمعضلة ليبقى الاستشهاد في سبيل الدفاع عن القضية الوطنية أولوية مقدسة

رفعت ابراهيم البدوي – الوطن السورية

Previous Post

من جديد.. ارتفاع في أسعار المواد التموينية في سوق الجملة

Next Post

فتح آخر لإيران سلاح سريّ جديد يقلب كل الموازين…!

Related Posts

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري
آخر الأخبار

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

2025-07-27
هل يمكن أن تصبح سوريا.. سنغافورة الجديدة؟
آخر الأخبار

هل يمكن أن تصبح سوريا.. سنغافورة الجديدة؟

2025-04-15
ماذا يريد السوريون من الحكومة الانتقالية الجديدة؟
آخر الأخبار

ماذا يريد السوريون من الحكومة الانتقالية الجديدة؟

2025-04-01
سوريا الجديدة بين الممكن والمأمول.. تحديات لا حدود لها
آخر الأخبار

سوريا الجديدة بين الممكن والمأمول.. تحديات لا حدود لها

2025-04-01
هل سيحدث صدام قريب بين أميركا والصين؟
آخر الأخبار

هل سيحدث صدام قريب بين أميركا والصين؟

2025-02-22
انهيار حزب البعث وصعود أحزاب الإسلام السياسي
قــــلـــــم و رأي

انهيار حزب البعث وصعود أحزاب الإسلام السياسي

2025-02-20
Next Post

فتح آخر لإيران سلاح سريّ جديد يقلب كل الموازين…!

آخر ما نشرنا

أذربيجان تضخ الغاز إلى سوريا في مشروع استراتيجي لدعم إعادة الإعمار
slidar

أذربيجان تضخ الغاز إلى سوريا في مشروع استراتيجي لدعم إعادة الإعمار

2025-08-02
0

صادرات أذربيجان من الغاز ستبلغ 1.2 مليار متر مكعب سنويا، لزيادة إنتاج الطاقة بـ 750 ميغاواط، وإضافة أربع ساعات تشغيل...

Read more
تايم: كيف أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات في العالم؟

تايم: كيف أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات في العالم؟

2025-07-28
“المثلث الزمرّدي”.. ما جذور النزاع المتجدّد بين كمبوديا وتايلاند؟

“المثلث الزمرّدي”.. ما جذور النزاع المتجدّد بين كمبوديا وتايلاند؟

2025-07-28
فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

2025-07-27
النيران تلامس منازل المدنيين في مدخل مدينة كسب وتفجّر مخلفات حربٍ قديمة

النيران تلامس منازل المدنيين في مدخل مدينة كسب وتفجّر مخلفات حربٍ قديمة

2025-07-12

منصة إعلامية إلكترونية تنقل الحدث الإخباري بشكلٍ يومي تعني بالشؤون المحلية والعربية والعالمية تشمل مواضيعها كافة المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية إضافة إلى أخبار المنوعات وآخر تحديثات التكنولوجيا

رئيس التحرير الدكتور بشير بدور






جميع الحقوق محفوظة
 لموقع سنمار سورية الاخباري @2023
BY:
shmayess

No Result
View All Result
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر

منصة إعلامية إلكترونية تنقل الحدث الإخباري بشكلٍ يومي تعني بالشؤون المحلية والعربية والعالمية تشمل مواضيعها كافة المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية إضافة إلى أخبار المنوعات وآخر تحديثات التكنولوجيا