• أكتب معنا
  • للإعلان معنا
  • اتصل بنا
  • من نحن
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر
الثلاثاء, ديسمبر 16, 2025
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر
No Result
View All Result
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
No Result
View All Result
Home قــــلـــــم و رأي

وجه السياسة الجديد

sinmar news by sinmar news
2020-02-02
in قــــلـــــم و رأي
0
26
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تبقى تفاصيل «صفقة القرن» هوامش يمكن تعديلها أو التفاوض عليها أو حتى إسقاطها، فما قدمه الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس وزراء العدو الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مهرجان فقط، دشنا فيه منهجية للسياسة الدولية قائم على منطق «غياب الآخر»، فالطرف الفلسطيني «مجهول» وفق الصفقة، ويتم تعريفه وفق آليات تطبيقها وبنودها السياسية والاقتصادية، وهذا الأمر يفسر خروج هذا الاتفاق بعيداً عن الأمم المتحدة التي تضمن وجود جميع الأطراف، وربما علينا الانتباه إلى أن هذا الشكل السياسي ليس سابقة لأنه بدأ في معالجة الأزمة السورية منذ مؤتمر جنيف الأول.
في أزمات الشرق الأوسط عموماً ظهر تغييب أحد الأطراف مع بداية الألفية الثانية، والمحاولة الأولى كانت قبل الاحتلال الأميركي للعراق، فاجتماعات مجلس الأمن بحضور المندوب العراقي كانت مقدمة لكسر العرف الدولي، وانفراد الولايات المتحدة بقرار الاحتلال كسر الوجه السياسي القديم، ولكن الصورة الأكثر وضوحاً ظهرت في الأزمة السورية في مؤتمر جنيف الأول عندما وضعت خريطة طريق وبافتراضات لتوصيف الطرف السوري الغائب، ويظهر الأمر اليوم في «صفقة القرن» ليشكل سياسة كانت سائدة قبل ظهور دول المنطقة، ولكن مع تعديل في العمق يظهر في رسم صورة الفلسطيني أو السوري من خلال الاتفاقات بين طرفين أو مجموعة أطراف.
يمكن قراءة هذا الوجه السياسي الجديد وفق عوامل تم وضعها خلال العقدين الماضيين، فعدم القدرة على تحديد «هوية الفلسطيني» وفق المنطق الدولي لم يظهر من فراغ، إنما بعد سلسلة من التعقيدات التي بدأت باتفاقية أوسلو وأفضت لصراعات داخل الفلسطينيين، وأوجدت تصوراً سياسياً يتم إسقاطه اليوم على سلسلة أزمات في شرقي المتوسط بما فيها الأزمة السورية، ويقوم هذا التصور على عاملين:
– لا يمكن ترك الأزمة كي تفرز هوية أحد الأطراف فهذا الأمر قاد لظهور حماس على سبيل المثال كشرعية موازية لشرعية السلطة الفلسطينية وأدى لولادة دورة «عنف جديدة» وفق المنطق الأميركي بدأت مع الانتفاضة الثانية.
ينطبق الأمر نفسه على الأزمة السورية فالمعارضة التي أكسبها المجتمع الدولي شرعية؛ ولدت دورات عنف ظهرت عبر تشكيلات أضعفت الشرعية المكتسبة من الغطاء الدولي، وأصبحت القوة الحقيقية متجسدة في التشكيلات المصنفة وفق القاموس الدولي بالإرهابية مثل جبهة النصرة.
– يمكن خلق مصالح لأحد الأطراف الموجودة في الأزمة خارج سياق الصراع القائم، ففي الموضوع الفلسطيني ظهر نسق من المصالح لا علاقة له بكل العوامل القديمة مثل حق العودة وتقرير المصير، وتحول الأمر إلى خلق استثمارات تعيد تنظيم الفلسطينيين، وينطبق هذا الأمر على الأزمة السورية التي أصبحت قضية «لاجئين» واستثمار لإعمار ما دمرته الحرب، وبناء موقع دولي مختلف لسورية.
ضمن صفقة القرن يمكن رؤية الكثير من التعقيدات الداخلية للشرق الأوسط، فهي ليست حلاً بالنسبة لمن وضعها بقدر كونها منهجية لرؤية الآخر الغائب أو العاجز عن فرض حضوره، فالشرعية الفلسطينية التي أسقطت حق المقاومة عبر تعديل الميثاق الفلسطيني هي المسؤولة عن مسار جديد ظهر عبر حماس والجهاد الإسلامي، وهذا الأمر لا ينطبق فقط على الفلسطيني الذي جاهد لتثبيت حقه عبر منظمة التحرير ثم وجد نفسه في دوامة صراع ما بين غزة والقطاع، بل أيضاً على الأزمات المختلفة في سورية والعراق ولبنان وليبيا، فدون القدرة لأي طرف على تمييز نفسه وسط السياسة الدولية فإنه سيترك للسياسة الدولية كي تشكله وفق تصوراتها، والدرس الفلسطيني الحالي هو أحد تجليات إسقاط الشرعية عموماً للمؤسسات الإقليمية مثل الجامعة العربية أو المحلية مثل منظمة التحرير، فهذه الشرعيات على علّاتها كانت تضبط على الأقل الإيقاع، واليوم هناك مساحة فارغة علينا بناؤها قبل أن تجتاحها السياسة الدولية بوجهها الجديد.

مازن بلال – الوطن

Previous Post

مدرب مانشستر يونايتد يبرر خسارة فريقه بعذر غريب!

Next Post

لحماية السفن التجارية.. مدمرة يابانية تبحر إلى خليج عمان

Related Posts

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري
آخر الأخبار

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

2025-07-27
هل يمكن أن تصبح سوريا.. سنغافورة الجديدة؟
آخر الأخبار

هل يمكن أن تصبح سوريا.. سنغافورة الجديدة؟

2025-04-15
ماذا يريد السوريون من الحكومة الانتقالية الجديدة؟
آخر الأخبار

ماذا يريد السوريون من الحكومة الانتقالية الجديدة؟

2025-04-01
سوريا الجديدة بين الممكن والمأمول.. تحديات لا حدود لها
آخر الأخبار

سوريا الجديدة بين الممكن والمأمول.. تحديات لا حدود لها

2025-04-01
هل سيحدث صدام قريب بين أميركا والصين؟
آخر الأخبار

هل سيحدث صدام قريب بين أميركا والصين؟

2025-02-22
انهيار حزب البعث وصعود أحزاب الإسلام السياسي
قــــلـــــم و رأي

انهيار حزب البعث وصعود أحزاب الإسلام السياسي

2025-02-20
Next Post

لحماية السفن التجارية.. مدمرة يابانية تبحر إلى خليج عمان

آخر ما نشرنا

أذربيجان تضخ الغاز إلى سوريا في مشروع استراتيجي لدعم إعادة الإعمار
slidar

أذربيجان تضخ الغاز إلى سوريا في مشروع استراتيجي لدعم إعادة الإعمار

2025-08-02
0

صادرات أذربيجان من الغاز ستبلغ 1.2 مليار متر مكعب سنويا، لزيادة إنتاج الطاقة بـ 750 ميغاواط، وإضافة أربع ساعات تشغيل...

Read more
تايم: كيف أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات في العالم؟

تايم: كيف أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات في العالم؟

2025-07-28
“المثلث الزمرّدي”.. ما جذور النزاع المتجدّد بين كمبوديا وتايلاند؟

“المثلث الزمرّدي”.. ما جذور النزاع المتجدّد بين كمبوديا وتايلاند؟

2025-07-28
فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

2025-07-27
النيران تلامس منازل المدنيين في مدخل مدينة كسب وتفجّر مخلفات حربٍ قديمة

النيران تلامس منازل المدنيين في مدخل مدينة كسب وتفجّر مخلفات حربٍ قديمة

2025-07-12

منصة إعلامية إلكترونية تنقل الحدث الإخباري بشكلٍ يومي تعني بالشؤون المحلية والعربية والعالمية تشمل مواضيعها كافة المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية إضافة إلى أخبار المنوعات وآخر تحديثات التكنولوجيا

رئيس التحرير الدكتور بشير بدور






جميع الحقوق محفوظة
 لموقع سنمار سورية الاخباري @2023
BY:
shmayess

No Result
View All Result
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر

منصة إعلامية إلكترونية تنقل الحدث الإخباري بشكلٍ يومي تعني بالشؤون المحلية والعربية والعالمية تشمل مواضيعها كافة المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية إضافة إلى أخبار المنوعات وآخر تحديثات التكنولوجيا