• أكتب معنا
  • للإعلان معنا
  • اتصل بنا
  • من نحن
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر
الثلاثاء, ديسمبر 16, 2025
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر
No Result
View All Result
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
No Result
View All Result
Home slidar

أي ثقافة.. نريد؟!

sinmar news by sinmar news
2020-08-31
in slidar, آخر الأخبار, قــــلـــــم و رأي
0
13
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أظنُّ، أن الجميع باتوا يعرفون أن تمظهرات النهضة العربية بعد الكابوس العثماني الذي ربخ على صدر الأمة العربية قروناً طوالاً بما يحمله من حقد وظلموت وأنفاس كريهة وتجهيل، بدأت مع بدايات القرن التاسع عشر، من خلال محمد علي باشا والي مصر الذي رأى اقتناعاً أن السبيل إلى النهضة المصرية هو السبيل الذي انتهجته أوروبا، عبر الثورات المتعددة، والمناداة بالروح القومية لكل بلد، وعرق، وجغرافية على حدة، فأرسل الطلبة والأساتذة للاستفادة من الطرق والوسائل والمناهج التي نهجتها أوروبا طلباً للنهضة والتقدم، وقد شكل ذلك الأمر حراكاً مهماً في مصر، وقد تجلى ما يماثله فكرياً في بلاد الشام، ولا سيما المناداة بعودة الروح العربية، والخلاص من المستعمر العثماني الغاصب الناهب المحتل.

ثم بعد ذلك تتالت الدعوات المنادية بـ (الثقافة المتوسطية) نسبة للبحر الأبيض المتوسط، أي الاقتداء، أو الالتحاق بأوروبا بوصفها مركزاً حضارياً، والتي جاءت من المتعلمين العرب الذين درسوا في أوروبا، فتصاعدت دعوات عجيبة منها القطعية مع التراث والتاريخ، والشك بكل معطيات الأزمنة القديمة وإعادة مراجعتها وفق (مبدأ الشك) فالأهمية التي كان عليها الشعر ما عادت هي الأهمية في هذه العصور التي سموها بالجديدة والحديثة، والخطابة ما عادت ذات أهمية لأن أدوارها تغيّرت، والأنساب، والعادات، والتقاليد، والتصورات، والأعراف كلها باتت حديثاً عن الماضي وعليها أن تظل في الماضي، ولذلك تعالت أصوات المنادين بالعصرنة، والحداثة، من أجل غربلة عادات المجتمع العربي وتقاليده والخلاص منها لأنها هي سبب هذا الموات تحت ربقة الاحتلال العثماني.

كل هذه الدعوات كانت مهمة، وذات أنفاس طيبة وغيرة وطنية وقومية جلية، ولكنها افتقدت إلى المنهج، والطريقة، وأسلوب التنفيذ لأن اختلاطاً عجيباً عاشته الذات العربية المفكرة الأمر الذي جعل خطاها وتوجهاتها تصاب بمرض خطير جداً هو الحيرة تجاه ما تراه من تقدم أوروبي متسارع ومدهش في آن، مثلما جعلها تصاب بمرض خطير جداً هو فقدان الثقة بالذات، والقول إن الذهنية العربية غير قادرة بطبيعتها على التطوّر والتقدّم أو الأخذ بأسباب التقدّم والتطوّر! وهذا قول متسرّع وجاهل.

وهذان المرضان الموجعان، ما زالا مستمرين حتى يومنا هذا، فالحيرة من جهة وفقدان الثقة بالنفس من جهة أخرى ما زالا يتحكّمان بهذا التخبّط الذي نشهده على أكثر من صعيد وجهة، ولعل النظر من زاوية الثقافة يجلو لنا هذه الحيرة وذلك الفقدان للثقة بالنفس، لأن الحديث الطيب كلّه موجه نحو الثقافة الغربية (أي أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية) من الحديث عن النصوص الإبداعية، إلى الأفكار النقدية، إلى المدارس الفنية، وهذا ما جعل الثقافة العربية تابعة أو ملحقة بالثقافة الغربية، على الرغم من بعض الجهود الكبيرة التي حاولت تبديد هذه الحيرة، وإعادة الثقة للنفس العربية، لكن للأسف الشديد يتزايد عدد المشككين بالثقافة العربية كلاً، مثلما يتزايد عدد المشككين في جوهر الإبداع الذي تمتلكه الذات العربية أصلاً، وهذا يحتاج إلى وقفة جادة لإعادة تقعيد الثقافة العربية، وبيان ما فيها من جماليات وإبداع، ولابدّ من الانتباه إلى ما لدينا من إبداع وثقافة وفكر قبل الانتباه إلى ما عند الآخر، لأن نقطة الانطلاق الأساسية هي الثقة بالنفس، والنجاحات العظيمة لا تأتي إلا بهذه الثقة، ولعل في حياة النحل، من حيث البناء والعطاء، الدرس الأوفى، فالنحلة الواحدة لا تفكر أنها صاحبة جهد وضيع وصغير، وإنما تفكر بالمضايفة التي ستأتي بها إلى ما سيأتي به مجتمع خلية النحل كله، أما البقاء على التصفيق للثقافة الغربية وإبداعاتها فهو لا يصنع الثقافة العربية التي نحلم بها، ولا الثقافة التي نسعى إليها.

 

حسن حميد – البعث

 

Previous Post

قريباً.. أجهزة الضغط وفحص الأكسجة صناعة سورية

Next Post

3 آبار غاز تدخل الخدمة بإنتاج قدره 700 ألف متر مكعب يومياً

Related Posts

أذربيجان تضخ الغاز إلى سوريا في مشروع استراتيجي لدعم إعادة الإعمار
slidar

أذربيجان تضخ الغاز إلى سوريا في مشروع استراتيجي لدعم إعادة الإعمار

2025-08-02
“المثلث الزمرّدي”.. ما جذور النزاع المتجدّد بين كمبوديا وتايلاند؟
آخر الأخبار

“المثلث الزمرّدي”.. ما جذور النزاع المتجدّد بين كمبوديا وتايلاند؟

2025-07-28
فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري
آخر الأخبار

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

2025-07-27
النيران تلامس منازل المدنيين في مدخل مدينة كسب وتفجّر مخلفات حربٍ قديمة
آخر الأخبار

النيران تلامس منازل المدنيين في مدخل مدينة كسب وتفجّر مخلفات حربٍ قديمة

2025-07-12
الشرع يجري زيارة رسمية إلى أذربيجان
slidar

الشرع يجري زيارة رسمية إلى أذربيجان

2025-07-12
الرئاسة السورية تعلن عن تشكيل هيئتين مستقلتين لـ”العدالة الانتقالية والمفقودين”
slidar

الرئاسة السورية تعلن عن تشكيل هيئتين مستقلتين لـ”العدالة الانتقالية والمفقودين”

2025-05-18
Next Post

3 آبار غاز تدخل الخدمة بإنتاج قدره 700 ألف متر مكعب يومياً

آخر ما نشرنا

أذربيجان تضخ الغاز إلى سوريا في مشروع استراتيجي لدعم إعادة الإعمار
slidar

أذربيجان تضخ الغاز إلى سوريا في مشروع استراتيجي لدعم إعادة الإعمار

2025-08-02
0

صادرات أذربيجان من الغاز ستبلغ 1.2 مليار متر مكعب سنويا، لزيادة إنتاج الطاقة بـ 750 ميغاواط، وإضافة أربع ساعات تشغيل...

Read more
تايم: كيف أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات في العالم؟

تايم: كيف أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات في العالم؟

2025-07-28
“المثلث الزمرّدي”.. ما جذور النزاع المتجدّد بين كمبوديا وتايلاند؟

“المثلث الزمرّدي”.. ما جذور النزاع المتجدّد بين كمبوديا وتايلاند؟

2025-07-28
فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

فكرة اندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش السوري

2025-07-27
النيران تلامس منازل المدنيين في مدخل مدينة كسب وتفجّر مخلفات حربٍ قديمة

النيران تلامس منازل المدنيين في مدخل مدينة كسب وتفجّر مخلفات حربٍ قديمة

2025-07-12

منصة إعلامية إلكترونية تنقل الحدث الإخباري بشكلٍ يومي تعني بالشؤون المحلية والعربية والعالمية تشمل مواضيعها كافة المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية إضافة إلى أخبار المنوعات وآخر تحديثات التكنولوجيا

رئيس التحرير الدكتور بشير بدور






جميع الحقوق محفوظة
 لموقع سنمار سورية الاخباري @2023
BY:
shmayess

No Result
View All Result
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر

منصة إعلامية إلكترونية تنقل الحدث الإخباري بشكلٍ يومي تعني بالشؤون المحلية والعربية والعالمية تشمل مواضيعها كافة المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية إضافة إلى أخبار المنوعات وآخر تحديثات التكنولوجيا