لا تستقيم أي حركة فنية دون تبادل بين خبرات القامات التي خطت جزءا من تاريخ الفنون وشغف الأجيال الصاعدة الذي يشجع على المزيد من العطاء، ومن هذا المنطق كان طلبة المعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق على موعد لاستكشاف تجربة الممثلة السورية منى واصف، الملقبة بنجمة العالم العربي وسنديانة الدراما السورية، وتبادل الأفكار والرؤى والأحلام، وسيكتشفون مستقبلا تجارب قامات فنية أخرى تعد “فناني المستقبل” لمعترك الحياة المهنية.