• للإعلان معنا
  • أكتب معنا
  • تـواصـل معنا
  • من نحن
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
  • الرئيسية
  • كلمة المحرر
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
  • أخبار سياسية
    • أخبار سورية
    • عربي ودولي
  • أخبار سنمار
  • اختيار منوع
    • أخبار طبية
    • ثقافة وفن
    • علوم وتكنولوجيا
    • أخبار الرياضة
  • قــــلـــــم و رأي
  • دراسات
  • اخترنا لكم
    • الحضارة السورية
    • مادة قانونية
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
  • منوعات
    • مكتبة الفيديو
    • عدسة سنمار
    • ضيف الموقع
    • بروفايل
    • هل تعلم
    • أدب وشعر
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة المحرر
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
  • أخبار سياسية
    • أخبار سورية
    • عربي ودولي
  • أخبار سنمار
  • اختيار منوع
    • أخبار طبية
    • ثقافة وفن
    • علوم وتكنولوجيا
    • أخبار الرياضة
  • قــــلـــــم و رأي
  • دراسات
  • اخترنا لكم
    • الحضارة السورية
    • مادة قانونية
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
  • منوعات
    • مكتبة الفيديو
    • عدسة سنمار
    • ضيف الموقع
    • بروفايل
    • هل تعلم
    • أدب وشعر
No Result
View All Result
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
No Result
View All Result
Home slider

منى واصف.. مسيرة فنية رائدة يستكشفها طلاب المسرح السوريون

"سنديانة الدراما" تفتتح أولى محطات ملتقى الإبداع الأكاديمي. مغامرة جدية

sinmar news by sinmar news
7 يناير، 2022
in slider, آخر الأخبار, ثقافة وفن
0 0
0
منى واصف.. مسيرة فنية رائدة يستكشفها طلاب المسرح السوريون
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

لا تستقيم أي حركة فنية دون تبادل بين خبرات القامات التي خطت جزءا من تاريخ الفنون وشغف الأجيال الصاعدة الذي يشجع على المزيد من العطاء، ومن هذا المنطق كان طلبة المعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق على موعد لاستكشاف تجربة الممثلة السورية منى واصف، الملقبة بنجمة العالم العربي وسنديانة الدراما السورية، وتبادل الأفكار والرؤى والأحلام، وسيكتشفون مستقبلا تجارب قامات فنية أخرى تعد “فناني المستقبل” لمعترك الحياة المهنية.

كان الجو باردا في دمشق، المساء يحل في ساحة الأمويين حيث المعهد العالي للفنون المسرحية، والردهة في المعهد أكثر دفئا. المكان ينبئ بأن ثمة حدثا هاما، فالجميع منشغلون بالتحضيرات وبعضهم في انتظار لحظة البدء، منهم طلاب في زوايا المكان وفنانون وإعلاميون.

ثم يبدأ الحدث المنتظر بعروض موسيقية وراقصة يقدمها بعض طلاب قسم الرقص في المعهد احتفاء بقدوم ضيفتهم الفنانة منى واصف.

ورغم أن مسرح سعدالله ونوس لم يتسع لجمهور اللقاء، إلا أن الجميع تدبر الأمر فانتشر البعض قعودا على درجات المسرح لمتابعة اللقاء الذي حضرته وزيرة الثقافة السورية لبنانة مشوح والعديد من كوادر المؤسسات الثقافية السورية.

مغامرة جدية

حفل الحدث بالعديد من المطبات التي جعلته أجمل من المتوقع، فكانت العفوية الظاهرة سببا في تقبل الناس للحدث بحالته التي كان عليها، حيث غابت البروتوكولات وحلت مكانها لغة المحبة. فالعدد الكبير للجمهور وانتشار كاميرات التصوير بشكل غير منظم خاصة على المنصة سبّبا بعض الإرباك.

وكذلك كانت مهمة الناقد الفني سعد القاسم لإدارة الندوة صعبة، لكنه قاد اللقاء بذكاء وبهدوء حيث قلل من مداخلاته وترك لواصف حريتها في الاسترسال الطويل والممتع في الحديث.

واعتلى عميد المعهد العالي للفنون المسرحية تامر العربيد المنصة مخاطبا الجمهور بشكل ارتجالي عفوي بعيدا عن بروتوكولات الحفلات التقليدية ورتابتها، ليتحدث عن مشروع ملتقى الإبداع، الذي يؤسس له المعهد بهذا اللقاء الأول وهو الذي سيستقبل على محطات قادمة العديد من قامات الفن المسرحي في سوريا.

وتحدث العربيد عن علاقته المهنية بالفنانة واصف، مستذكرا مشروعا مسرحيا قدمته قبل سنوات طويلة، حيث كان من طلاب التخرج في الدفعة الخامسة، اصطحبهم المسرحي الراحل شريف شاكر لكي يؤدوا أدوار “كومبارس” في ذلك العمل. وبين سعادة الجميع حينها بأنهم عملوا مع قامات مسرحية كبيرة، أكد العربيد أن القدر ساعده في أن أدى مشهدا معها وهو يناولها سجادة لكي تضعها على إحدى قطع الأكسسوار ثم تتابع تقديم المشهد.

ويتابع العربيد “خرجنا بعد هذه التجربة لنفتخر بأننا كنا مع واصف”.

ولم يكن لقاء الفنانة واصف مع طلاب المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق ضمن الخطة التعليمية الأكاديمية للمعهد، لكنه كان ضمن الخطة المهنية الجادة التي تهدف من خلالها إدارة المعهد لوضع طلبة الفن المسرحي في احتكاك وتواصل مباشر مع قامة فنية سورية وعربية عالية.

ويهدف ملتقى الابداع، الفكرة التي طرحها العربيد، إلى طرح تجارب مهنية هامة مع الطلاب في حوار مباشر لا يعترضه أي حاجز، كي يتعرف “فنانو المستقبل” على مقدار الجهد والتعب الذي كابدته هذه الشخصيات لتحقيق قصص نجاحاتها، وهي فكرة تحمل معنى المغامرة والجدية، فهي من ناحية مغامرة كونها ستضع طلابا مازالوا يرسمون خطاهم الأولى في مجال الفن أمام قامات فنية كبيرة، تتجاوز مدة حياتهم الفنية أعمار الطلاب الحقيقية. ومن ناحية أخرى جدية كونها ستضع الضيف وكذلك الطالب أمام مسؤولية مخاطبة الآخر، الأول من واقع خبرته ومعرفته التي يجب أن ينقلها للآخر والثاني من حيث ضرورة استفادته القصوى من الحوار المباشر مع أسماء كبرى في الساحة الثقافية.

بدأت سنديانة الدراما السورية (كما يلقبها النقاد) بحديثها عن بدايات دخولها عالم الفن من خلال المسرح العسكري، حيث لعبت دور مدرسة في عمل من إخراج الملازم أول محمد شاهين الذي أصبح لاحقا زوجها ومديرا للتلفزيون السوري ثم المؤسسة العامة للسينما. ثم سردت بعض تفاصيل مسيرتها الاحترافية وانتقالها من عمل إلى آخر سواء في المسرح أو السينما أو الإذاعة والتلفزيون. واستعرضت مطولا بعض المحطات المتميزة في أعمالها الخالدة.

وأشارت واصف إلى أهمية النقد الفني ومدى المسؤولية التي يحققها في حياة الفنان، فروت أنها كانت تقدم مسرحية الزير سالم في دمشق عام 1970 وأدت فيها شخصية ملكة قوية. وكتب ناقد مسرحي عن عملها وكيف حققت نجاحا كبيرا وأداء لافتا في المسرحية. وبعد ما يقارب الأسبوع كتب الناقد نفسه مقالا عنيفا على ظهورها في فيلم سينمائي، كان عنوانه “منى واصف ملكة في المسرح تخلع تاجها في السينما”. وصادف أن صالة عرض الفيلم كانت تعلو تماما مسرح الحمراء الذي تقدم عليه المسرحية.

وتتابع واصف فتقول: حضرت الفيلم ووجدت أن الناقد محق في ما كتبه، لأن دوري في الفيلم كان فاشلا، وقررت بعدها ألا أعمل في السينما الخاصة، حتى جاءت فرصة العمل في فيلم الرسالة وحققت فيه ما أطمح إليه.

وتوقفت الفنانة مطولا عند تجربتها مع المخرج السينمائي العالمي مصطفى العقاد في فيلم الرسالة. وتحدثت عن تفاصيل العمل معه منذ اللقاء الأول بينهما في نقابة الفنانين، ثم تأديتها دور هند بنت عتبة، الذي قال عنه العقاد إن الفنانة “واصف قد أدت الشخصية أفضل مما لعبته نظيرتها في النسخة العالمية إيرين باباس”.

أحد الطلبة سألها عن النجاح والفشل في مسيرة الفنان، فكان جوابها له الأثر الأكبر في عقول الحاضرين حيث قالت “لم أسكر بنجاح ولم أخف من فشل”.

ولم تخف واصف من الحديث عن لحظات الإخفاق والفشل، بل وقفت طويلا عند بعض خطواتها التي لم تكن مكللة بالنجاح والتي كانت بشكل أو بآخر مساهمة في تحقيق نجاحات جماهيرية لها.

وفي حديثها عن قيمة الفن الذي يقدمه الفنان وكيف يجعله متجذرا في وجدان شعبه، روت أنها كانت مكرمة في كندا منذ سنوات فتقدم منها مغترب سوري قائلا “غادرت سوريا منذ عشرين عاما ورغم مرور هذه السنوات الطويلة فإن هنالك ثلاثة أشياء لا يمكنني أن أنساها في دمشق وهي جبل قاسيون والجامع الأموي ومنى واصف في صرخة النهاية في مسلسل أسعد الوراق”.

وسألها طالب آخر عن مدى العلم الذي ستنقله إليهم ومقدار استفادتهم منه فكان جوابها “لم آت كي أعلم، بل لأتعلم أنا، فالشباب هم الطاقة والقوة، عندما أشارك زملاء لي العمل الفني من جيل الشباب أتعلم منهم الشغف لتقديم الجديد والمهم، الشباب هم مستقبل العمل وأنا أتعلم منهم تفانيهم في تقديم كل الجهد في سبيل المزيد من النجاح”.

Previous Post

إفريقيا تتخطى 10 ملايين إصابة بكوفيد.. وهذه الدولة بالصدارة

Next Post

“تطورات جديدة” في كازاخستان.. وإعلان تصفية 26 مسلحا

Related Posts

جيش الاحتلال بين جبهة «كورونا» وجبهات المقاومة
آخر الأخبار

هل تتفكك مجموعة العشرين؟

21 مايو، 2022
جيش الاحتلال بين جبهة «كورونا» وجبهات المقاومة
آخر الأخبار

الولايات اللبنانية غير المتّحدة

21 مايو، 2022
الضوء والصوت يكشفان نشاط الدماغ بتفاصيل غير مسبوقة
slider

الضوء والصوت يكشفان نشاط الدماغ بتفاصيل غير مسبوقة

21 مايو، 2022
تزايد احتمالات حل الكنيست وسقوط الحكومة الإسرائيلية
آخر الأخبار

تزايد احتمالات حل الكنيست وسقوط الحكومة الإسرائيلية

21 مايو، 2022
قواعد عسكرية روسية جديدة رداً على توسع «الناتو»
slider

قواعد عسكرية روسية جديدة رداً على توسع «الناتو»

21 مايو، 2022
وزير خارجية هنغاريا: اقتصادنا سيدمر بدون الغاز الروسي
آخر الأخبار

ريال مدريد “البطل” يختتم الدوري الإسباني بالتعادل أمام ريال بيتيس

21 مايو، 2022
Next Post
“تطورات جديدة” في كازاخستان.. وإعلان تصفية 26 مسلحا

"تطورات جديدة" في كازاخستان.. وإعلان تصفية 26 مسلحا

آخر ما نشرنا

جيش الاحتلال بين جبهة «كورونا» وجبهات المقاومة
آخر الأخبار

هل تتفكك مجموعة العشرين؟

21 مايو، 2022

لا جدال أن للتاريخ قانوناً يقول بأن كل انطلاقة تفضي إلى توحيد مجموعات من البشر في أمة، ذات مجتمع حضاري،...

Read more
جيش الاحتلال بين جبهة «كورونا» وجبهات المقاومة

الولايات اللبنانية غير المتّحدة

21 مايو، 2022
الضوء والصوت يكشفان نشاط الدماغ بتفاصيل غير مسبوقة

الضوء والصوت يكشفان نشاط الدماغ بتفاصيل غير مسبوقة

21 مايو، 2022
تزايد احتمالات حل الكنيست وسقوط الحكومة الإسرائيلية

تزايد احتمالات حل الكنيست وسقوط الحكومة الإسرائيلية

21 مايو، 2022
قواعد عسكرية روسية جديدة رداً على توسع «الناتو»

قواعد عسكرية روسية جديدة رداً على توسع «الناتو»

21 مايو، 2022

جميع الحقوق محفوظة
 لموقع سنمار سورية الاخباري @2022
BY:
shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة المحرر
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
  • أخبار سياسية
    • أخبار سورية
    • عربي ودولي
  • أخبار سنمار
  • اختيار منوع
    • أخبار طبية
    • ثقافة وفن
    • علوم وتكنولوجيا
    • أخبار الرياضة
  • قــــلـــــم و رأي
  • دراسات
  • اخترنا لكم
    • الحضارة السورية
    • مادة قانونية
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
  • منوعات
    • مكتبة الفيديو
    • عدسة سنمار
    • ضيف الموقع
    • بروفايل
    • هل تعلم
    • أدب وشعر

© 2022 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
ar Arabic
ar Arabiczh-CN Chinese (Simplified)nl Dutchen Englishfr Frenchde Germanit Italianpt Portugueseru Russianes Spanish