• للإعلان معنا
  • أكتب معنا
  • تـواصـل معنا
  • من نحن
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
  • الرئيسية
  • كلمة المحرر
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
  • أخبار سياسية
    • أخبار سورية
    • عربي ودولي
  • أخبار سنمار
  • اختيار منوع
    • أخبار طبية
    • ثقافة وفن
    • علوم وتكنولوجيا
    • أخبار الرياضة
  • قــــلـــــم و رأي
  • دراسات
  • اخترنا لكم
    • الحضارة السورية
    • مادة قانونية
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
  • منوعات
    • مكتبة الفيديو
    • عدسة سنمار
    • ضيف الموقع
    • بروفايل
    • هل تعلم
    • أدب وشعر
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة المحرر
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
  • أخبار سياسية
    • أخبار سورية
    • عربي ودولي
  • أخبار سنمار
  • اختيار منوع
    • أخبار طبية
    • ثقافة وفن
    • علوم وتكنولوجيا
    • أخبار الرياضة
  • قــــلـــــم و رأي
  • دراسات
  • اخترنا لكم
    • الحضارة السورية
    • مادة قانونية
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
  • منوعات
    • مكتبة الفيديو
    • عدسة سنمار
    • ضيف الموقع
    • بروفايل
    • هل تعلم
    • أدب وشعر
No Result
View All Result
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
No Result
View All Result
Home آخر الأخبار

بين الانتخابات الرئاسية ومعركة الحسم المؤجلة.. هل تدخل فرنسا مرحلة الملل؟!

فراس عزيز ديب -الوطن

sinmar news by sinmar news
24 أبريل، 2022
in آخر الأخبار, قــــلـــــم و رأي
0 0
0
جيش الاحتلال بين جبهة «كورونا» وجبهات المقاومة
4
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

يعود الفرنسيون صباح اليوم إلى مكاتب الاقتراع لاختيار رئيس لهم بعد أن أفضت نتائج المرحلة الأولى إلى ترشح كل من الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون وزعيمة الجبهة الوطنية مارين لوبين إلى الدور الحاسم، ساعات تفصلنا عن معرفة الشخص الذي سيقود القوة الثانية في الاتحاد الأوربي، وسط ما يعيشه العالم أجمع من أحداث تجعل الشعور باقتراب حرب عالمية ثالثة هو الطاغي، ناهيك عن الأزمة الاقتصادية التي تبدو أوروبا المتضرر الأكبر منها.

في الشكل، يبدو الحدث برمته صورة مطابقة عما حدث في انتخابات 2017 والتي أفضت إلى وصول ماكرون إلى السلطة، يومها كان الجميع يعلم بأنه لا مكان للمفاجآت وحلم الرئاسة الذي يراود عائلة لوبين منذ عقود سيتأجل خمس سنوات جديدة، اليوم لا يمكن التسليم بأن المفاجأة ستغيب عن هذه الانتخابات فالمفاجأة واردة ولو بنسب ضئيلة تحتاج إلى معجزة ليس من السهل تحققها، هذا الاختراق بحد ذاته يبدو إنجازاً عملت عليه الماكينة الانتخابية لليمين المتطرف بطريقة جيدة للاستثمار في المستقبل وبمعنى آخر حتى لو لم تحمل هذه الانتخابات تغييراً بالأشخاص لكنها ستحمل حكماً تغييراً في التفكير، فكيف ذلك؟

في العام 2010 أثارت مارين لوبين استياء الكثير من الفرنسيين بما فيهم الجمعيات التي تحارب ضد العنصرية عندما شبهت اضطرار بعض المسلمين للصلاة في الشوارع المحاذية للمساجد يوم الجمعة بسبب ضيق المساجد بالاحتلال النازي، يومها قالت إن حجز شارع لفرض الشريعة هو احتلالٌ ولو كان بلا جنود ودبابات، بدت لوبين يومها مضطرة لرمي هكذا قنبلة وهي تسير بهدوء باتجاه وراثة والدها جان ماري لوبين في رئاسة الحزب، أما في العام 2022 فإن مارين لوبين خلال احتفالها مع أنصارها بفوزها بالمركز الثاني المؤهل للدور الحاسم فإنها ركزت حرفياً على تحية الفرنسيين (أياً كانت جذوركم وأياً كانت ديانتكم).

حديث الجذور هنا لا يبدو بأنه يمر بالصدفة عندما يكون المخاطب زعيماً يمينياً متطرفاً، البعض قد يرى بأن هكذا عبارات هي نوع من الواقعية السياسية التي يريدها الحزب من أجل كسب الأصوات لا أكثر، لكن حتى هذه الواقعية كانت في السابق مرفوضة وشعار «فرنسا للفرنسيين» لم يكن بالنسبة لهم مزحة أو للاستهلاك السياسي، تحديداً لأن أدبيات اليمين المتطرف لا تعترف بالفرنسيين من أصول غير فرنسية، بعضهم مثلاً يرفض حتى تشجيع منتخب فرنسا لأنه حسب زعمه منتخب المهاجرين وليس الفرنسيين! شبه الانقلاب هذا يبدو حديث العهد لكنه حكماً ليس النهاية فالحزب فيما يبدو قرر تدريجياً إعادة صياغة خطابه حتى يتمكن من إيجاد القبول عند من تمسهم مفرداته تحديداً إنه في الشق الاقتصادي والاجتماعي وحتى على مستوى السياسة الخارجية يقدم برنامجاً يبدو الأفضل ومن المحزن أنه لم يستطع استثماره حتى الآن عبر السلطة التنفيذية بسبب التعنت في الخطاب، هذا كان واضحاً مثلاً في المناظرة الأخيرة يوم الأربعاء الماضي بين لوبين وماكرون التي وإن كانت نتيجتها لا غالب ولا مغلوب، لكنها أعادت تكوين صورة مارين لوبين لدى الكثيرين بمعزل عن خطاب الكراهية، حتى حديثها عن منع الحجاب في المباني الرسمية ليس بالجديد لكنه حسب ماكينتها الانتخابية في آخر أولوياتها ويأتي في إطار منع الرموز الدينية ككل وبمعنى آخر سيصبح دخول الراهبة ممنوعاً إن كانت ترتدي الحجاب، فهل قرر الحزب فعلياً أن يستمع إلى نصائح الأصدقاء؟! لعله كذلك وتحديداً التخلي عن تلك العبارات التي تقصي الآخر ولا تعترف به على طريقة كل ما يمكن وصفهم بالمتطرفين دينياً أو قومياً. ربما لأن هذه الحركة جاءت متأخرة، فالاستحواذ على أصوات ملايين المهاجرين يحتاج إلى الكثير من التراكمات للبدء ببناء الثقة، تحديداً أن معركة الرئاسة و إن كانت قد حسمت إلا أن المعركة الأهم لا تزال قابلة لتقديم منتصر جديد يقلب الطاولة على الجميع فما هي؟

عادةً ما ينتظر الفرنسيون خطاب كل مرشح خاسر في الدور الأول نظراً لأن هذا الخطاب يحمل توجيهاً مباشراً أو غير مباشر لمناصريه للتصويت بهذا الاتجاه أو ذاك، قبل خمسة عشر يوماً كانت الأنظار متجهة نحو اليساري العتيد جان لوك ميلانشون، فمع النسبة التي حققها والتي وصلت إلى 22 بالمئة أي سبعة ملايين وسبعمئة ألف صوت فإنه يتمتع بكتلة انتخابية وازنة قادرة أن تنقل الانتصار من طرف إلى آخر وهو ما دفع بصحيفة «لو باريسيان» للقول «إن مباراة النهائي بين ماكرون ولوبين سيكون حكمها جان لوك ميلانشون». لم يخيب ميلانشون التوقعات وطلب من مناصريه التصويت لماكرون بل وكرر عبارته ثلاث مرات: «أرجوكم لا تمنحوا السلطة للوبين»! على الرغم من التعارض الكبير في الأفكار بين الرجلين تحديداً أن ميلانشون كان الداعم الأول للسترات الصفراء الذين قادوا الاحتجاجات قبل عامين ضد سياسات ماكرون، مع ذلك بدا غريباً عند الكثيرين أن يفضل ميلانشون «رأس المال» على «اليمين المستحدث»، هو تسليف موقف بنظرة مستقبلية كلمة السر فيها الصراع على منصب رئيس الوزراء القادم، يبدو وكأن ميلانشون بدأ منذ الآن يطمع في زيادة كتلة الأصوات تلك، ماذا لو استثمرها في الانتخابات التشريعية القادمة؟

أياً كانت هوية الرئيس مساء اليوم فإن فرنسا عملياً ستدخل مرحلة انتقالية حتى نهاية حزيران القادم موعد انتهاء الانتخابات التشريعية وتشكيل الحكومة الجديدة، وفي ظل التراجع الكبير للحزبين التقليديين الاشتراكي والجمهوري أو ما عرف سابقاً بالحزب الديغولي فإن الساحة ستبقى مفتوحة للصراع الثلاثي ذاته الذي شاهدناه في الانتخابات الرئاسية، المعركة الحقيقية ستكون هنا لأن فشل حزب الرئيس ماكرون بتحقيق الأغلبية سيجعل انتصاره بلا معنى ويجبره على التعايش مع أغلبية برلمانية إما يمينية متطرفة أو ذات توجهات يسارية، هو الاعتقاد السائد اليوم بأن الناخب الفرنسي لم يشأ معاقبة ماكرون في الانتخابات الرئاسية خوفاً من المجهول، لكن العقاب سيكون في الانتخابات التشريعية التي قد تحمل الكثير من المفاجآت تعيد للأذهان الفترة التي كان فيها الديغولي جاك شيراك رئيساً للوزراء والاشتراكي فرانسوا ميتيران رئيساً للجمهورية وما شهدته البلاد يومها من جمود على كل الأصعدة فماذا ينتظرنا؟

قبل اندلاع أحداث العام 1968 بأيام قليلة والتي أدت إلى ثورة طلابية لاقتها الحركات العمالية لتنتفض بعدها فرنسا عن بكرة أبيها، نشرت صحيفة اللوموند مانشيتاً بعنوان: «فرنسا تعيش الملل»، اليوم تبدو فرنسا فعلياً أمام مفترق طرق أساسه ما ستؤول إليه نتائج الانتخابات الرئاسية والتشريعية، فإما أن يعيد اليمين واليسار خلط الأوراق للخروج من الروتين السياسي الذي يمتص قواعد الجمهورية الخامسة، أو أن يدفع فوز ماكرون بالرئاسة والأغلبية البرلمانية معاً صحيفة اللوموند للبحث في أرشيفها واستعادة هذا العنوان، قد لا تبدو الصحيفة مضطرة أن تشرح ما جرى بعد ذلك وإلى أين وصلت الأحداث الدامية تحديداً أن المستهدف يومها كان رجلاً بحجم شارل ديغول، مع ذلك لم يسلم من ملل فرنسا.. وتململ الفرنسيين!

Previous Post

توقعات أن تصل الفائدة على بعض القروض إلى 20 بالمئة … المصارف توقف منح القروض «مؤقتاً»

Next Post

كتلة هوائية مغبرة تؤثر على المنطقتين الجنوبية والشرقية

Related Posts

جيش الاحتلال بين جبهة «كورونا» وجبهات المقاومة
آخر الأخبار

أميركا بين متفائل ومتشائم

19 مايو، 2022
الصين: ندعو لشراكة إنمائية عالمية ونعارض تسييس وتهميش قضية التنمية
آخر الأخبار

الصين: ندعو لشراكة إنمائية عالمية ونعارض تسييس وتهميش قضية التنمية

19 مايو، 2022
حبس النظام التركي مياه نهر قويق يتسبب بـ«كارثة بيئية» في «الشهباء»
slider

حبس النظام التركي مياه نهر قويق يتسبب بـ«كارثة بيئية» في «الشهباء»

19 مايو، 2022
أكد أن الهدف الأساسي للوجود الأميركي هو تشجيع تفتيت سورية.. والسوريون لن يسكتوا
slider

أكد أن الهدف الأساسي للوجود الأميركي هو تشجيع تفتيت سورية.. والسوريون لن يسكتوا

19 مايو، 2022
فيرشينين وبيدرسون يركزان على تقديم المساعدة الإنسانية الشاملة لسورية
آخر الأخبار

فيرشينين وبيدرسون يركزان على تقديم المساعدة الإنسانية الشاملة لسورية

19 مايو، 2022
رغم رفض الأهالي .. نظام أردوغن يواصل التغيير الديموغرافي في شمال سورية
slider

رغم رفض الأهالي .. نظام أردوغن يواصل التغيير الديموغرافي في شمال سورية

18 مايو، 2022
Next Post
كتلة هوائية مغبرة تؤثر على المنطقتين الجنوبية والشرقية

كتلة هوائية مغبرة تؤثر على المنطقتين الجنوبية والشرقية

آخر ما نشرنا

جيش الاحتلال بين جبهة «كورونا» وجبهات المقاومة
آخر الأخبار

أميركا بين متفائل ومتشائم

19 مايو، 2022

يبدو أن العقد الثاني من الألفية الثالثة لم يأت كما تشتهي السفن الأميركية، فعند بداية الألفية كانت الولايات المتحدة متفردة...

Read more
أميركا المريضة!

أميركا المريضة!

19 مايو، 2022
الصين: ندعو لشراكة إنمائية عالمية ونعارض تسييس وتهميش قضية التنمية

الصين: ندعو لشراكة إنمائية عالمية ونعارض تسييس وتهميش قضية التنمية

19 مايو، 2022
حبس النظام التركي مياه نهر قويق يتسبب بـ«كارثة بيئية» في «الشهباء»

حبس النظام التركي مياه نهر قويق يتسبب بـ«كارثة بيئية» في «الشهباء»

19 مايو، 2022
أكد أن الهدف الأساسي للوجود الأميركي هو تشجيع تفتيت سورية.. والسوريون لن يسكتوا

أكد أن الهدف الأساسي للوجود الأميركي هو تشجيع تفتيت سورية.. والسوريون لن يسكتوا

19 مايو، 2022

جميع الحقوق محفوظة
 لموقع سنمار سورية الاخباري @2022
BY:
shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة المحرر
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
  • أخبار سياسية
    • أخبار سورية
    • عربي ودولي
  • أخبار سنمار
  • اختيار منوع
    • أخبار طبية
    • ثقافة وفن
    • علوم وتكنولوجيا
    • أخبار الرياضة
  • قــــلـــــم و رأي
  • دراسات
  • اخترنا لكم
    • الحضارة السورية
    • مادة قانونية
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
  • منوعات
    • مكتبة الفيديو
    • عدسة سنمار
    • ضيف الموقع
    • بروفايل
    • هل تعلم
    • أدب وشعر

© 2022 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
ar Arabic
ar Arabiczh-CN Chinese (Simplified)nl Dutchen Englishfr Frenchde Germanit Italianpt Portugueseru Russianes Spanish