• للإعلان معنا
  • أكتب معنا
  • تـواصـل معنا
  • من نحن
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
  • الرئيسية
  • كلمة المحرر
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
  • أخبار سياسية
    • أخبار سورية
    • عربي ودولي
  • أخبار سنمار
  • اختيار منوع
    • أخبار طبية
    • ثقافة وفن
    • علوم وتكنولوجيا
    • أخبار الرياضة
  • قــــلـــــم و رأي
  • دراسات
  • اخترنا لكم
    • الحضارة السورية
    • مادة قانونية
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
  • منوعات
    • مكتبة الفيديو
    • عدسة سنمار
    • ضيف الموقع
    • بروفايل
    • هل تعلم
    • أدب وشعر
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة المحرر
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
  • أخبار سياسية
    • أخبار سورية
    • عربي ودولي
  • أخبار سنمار
  • اختيار منوع
    • أخبار طبية
    • ثقافة وفن
    • علوم وتكنولوجيا
    • أخبار الرياضة
  • قــــلـــــم و رأي
  • دراسات
  • اخترنا لكم
    • الحضارة السورية
    • مادة قانونية
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
  • منوعات
    • مكتبة الفيديو
    • عدسة سنمار
    • ضيف الموقع
    • بروفايل
    • هل تعلم
    • أدب وشعر
No Result
View All Result
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
No Result
View All Result
Home آخر الأخبار

قواعد اللعبة الخفية

فاتح كلثوم - تشرين

sinmar news by sinmar news
12 يونيو، 2022
in آخر الأخبار, كـلام واقـعـي
0 0
0
قواعد اللعبة الخفية
4
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

بعد هيمنة الإنتاج السلعي، وتفشي ثقافة الاستهلاك على نطاق واسع في التجمعات الحضارية، بات من الممكن أن يقول السواد الأعظم من المثقفين التربويين، ورجال العلم، والصحافة الرقمية الخادمة الأولى لانتصار الوهم: إن دور الأدب قد تراجع إلى حده الأقصى، ولم يبقَ مِنْ جوهره سوى رغبة الشيخ في استعادة صباه، وإن كانت تلك الرغبة هي آخر محاولة لمقاومة الموت في القرن الجديد، إلّا أن مدوناتها لن تصب في النهاية إلّا في ساقية اليأس، والعزلة، وفي أحسن الأحوال القيام بفضح المسكوت عنه في أيام القرن المنصرم، لإضفاء صبغة تبريرية لواقع الحال، الذي يرى فيه المثقف المعاصر، قبل إنسان الشرائح الأخرى، بأن ليس هناك من جدوى في استعادة الدور النهضوي الذي لعبه الأدب في العصور السالفة، لا بل إن هذه اللاجدوى، ولتعزيز مكانتها أكثر في تلك الفئات، باتت صندوقاً أسود يطالبهم على الدوام بالأجوبة البائسة، والتي لا ترى في الأعمال الأدبية السابقة واللاحقة سوى رحلات غرائبية، لن تسهم في مجملها إلّا برفد الإنسان بمزيد من الوهم، لكن ولسوء حظ اللاجدوى تلك، فإنها لم تكن قادرة على احتواء طموحات الإنسان بالكامل، وجعلها تحت سيطرتها بالمطلق، فهناك في الجانب اللامرئي من قبل حضارة الاستهلاك، يجلس حلم الإنسان، الطامح ،أبداً، إلى التخلص من أي استلاب يمارس ضده، مهما كانت أدوات تلك الاستلاب مغرية، وهذا ما يجعل هذا الحلم، غير القابل للاحتواء، في صراع دائم مع الوهم، تلك المعادلة بتشعب نتائجها، هي ما رفد الآداب في الماضي، ومازال يرفده برؤى متجددة، وهذا ما جعل منه ضرورة لا يمكن الاستغناء عنها، ولكن عن أي ضرورة نتحدث لضمان تلك الاستمرارية، بمعنى آخر، ما هي الموضوعات المطالب أن يقدمها الأدب لإلحاق الهزيمة بالوهم الذي بات يسيطر على مقدرات الإنسان المعاصر، بما فيها حلمه بالارتقاء الفردي سواء من الناحية العلمية، أو المادية المتاح له في أكثر الأحيان، إذا ما استطاع أن يلعب اللعبة المعاصرة بنجاح، إذاً أين هي المعضلة المطالب الأدب بتناولها في عصر اختلاط الأوراق بين الحلم والوهم اللذين بات الاستهلاك يرعاهما بأموال متوحشة، ومراكز بحثية، وأكاديميات عالمية تصدر التبعية، والتوءمة بين الحلم الوهم على شكل أقراص مهدئة، صنعت من مصطلحات خداعة، لا تحمل بداخلها أي ترياق من الديمقراطية، التي تدّعي حمايتها، لتخليص الإنسان من الاستلاب، وجعله سيداً مطلقاً على قراراته، تلك السيادة الخادعة، التي نتجرعها عبر وسائل الاتصال الحديثة، بقنواتها الإخبارية، والترفيهية، والإعلانية، لتزج بنا داخل لعبة الأرقام، العصية على الفهم، خدمة للشركات المتعددة الجنسيات، التي باتت تحكم العالم، وتخاتل كادرها الوظيفي على اختلاف مراتبه، بإيهامهم بأنهم استطاعوا الدخول في اللعبة بمهارة، سوف يحسدهم الكثير على هذا الاستحقاق الذي حصلوا على كرسيه باجتهادهم، بينما في الواقع، لن يكونوا أكثر من مياومين، يقايضون أحلامهم بأقراص مهدئة من النوع الرخيص جداً، من أجل أن ينتصر الوهم على الجميع، وإذا كان هذا الموضوع بتشعباته يستحق الكثير من الدراسات الجريئة والمسؤولة لفضح قواعد الاستلاب المعاصرة، فإن الحديث عن موضوع الأدب ودوره ذو شجون أكبر، فقد سعت مؤسسات تلك القوة الخفية- التي أرجأت صلاحياتها إلى الشركات المتعددة الجنسيات، وطواقمها العلمية والإدارية، وجمهورها الاستهلاكي البدين – إلى وضع الآداب تحت سلطتها أيضاً، لإبعاده عن دوره التنويري، بمعنى لاكتفاء شره، من خلال محاولة إعادة تأهيله بما يناسبها، وبمتابعة الإصدارات الأدبية المنجزة بأيام الألفية الثالثة للميلاد، سنقف على حقيقة مفادها يقول: إن المنجزات الأدبية، من فئة الدرجة الأولى والثانية، إبداعاً وجوائز، وترويجاً، قد جندت لمعالجة موضوعات تعزز قيمة الاستلاب، وتجعل حلم الانسان في الاستقلال عنه غاية لا تدرك، أما الأعمال الأدبية من الفئة الفنية الثالثة وما دونها، فقد انحصرت مهامها في تمييع الأدب بالعام، وجعله مرتعاً لترويج فشل دائم، غذاؤه الوهم الذي لن يدخل أصحابه، حتى في المناطق المهمشة من تلك اللعبة، ما يجعل من تلك الأعمال بجميع فئاتها وثائق قانونية، يشهرها الناطقون بعدم جدوى الآداب، ليس بوجه من يرى أن للآداب ضرورة لا يمكن الاستغناء عنها، وحسب، بل بوجه كل من تسول له نفسه الخروج عن قواعد اللعبة التي وضعت قوانينها القوة الخفية، وجعلت المجتمع البشري مستهلكاً بارعاً تحت رعايتها!!…

Previous Post

الفاو تدق ناقوس الخطر ١.٨ تريليون دولار فاتورة العالم الغذائية

Next Post

دراسة طبية: اكتشاف المشاكل القلبية عبر الأصوات

Related Posts

جيش الاحتلال بين جبهة «كورونا» وجبهات المقاومة
آخر الأخبار

زيارة بايدن بين التهدئة وحرب بين الحروب

28 يونيو، 2022
إيران والأرجنتين تتقدمان بطلب للانضمام إلى مجموعة بريكس للاقتصادات الناشئة
slider

إيران والأرجنتين تتقدمان بطلب للانضمام إلى مجموعة بريكس للاقتصادات الناشئة

28 يونيو، 2022
أين العدالة المناخية؟
آخر الأخبار

أين العدالة المناخية؟

28 يونيو، 2022
تحديات جديدة بين الصين والولايات المتحدة
آخر الأخبار

تحديات جديدة بين الصين والولايات المتحدة

28 يونيو، 2022
“واشنطن بوست” تفضح الدور الأمريكي في اليمن
آخر الأخبار

“واشنطن بوست” تفضح الدور الأمريكي في اليمن

28 يونيو، 2022
سوريا: خمسة شهداء بنيران مسلحين في درعا
slider

سوريا: خمسة شهداء بنيران مسلحين في درعا

28 يونيو، 2022
Next Post
دراسة طبية: اكتشاف المشاكل القلبية عبر الأصوات

دراسة طبية: اكتشاف المشاكل القلبية عبر الأصوات

آخر ما نشرنا

جيش الاحتلال بين جبهة «كورونا» وجبهات المقاومة
آخر الأخبار

زيارة بايدن بين التهدئة وحرب بين الحروب

28 يونيو، 2022

تعددت التأويلات والتفسيرات للأهداف الكامنة خلف زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن الأولى إلى الشرق الأوسط، فالبعض ذهب في تفسيره بأن...

Read more
إيران والأرجنتين تتقدمان بطلب للانضمام إلى مجموعة بريكس للاقتصادات الناشئة

إيران والأرجنتين تتقدمان بطلب للانضمام إلى مجموعة بريكس للاقتصادات الناشئة

28 يونيو، 2022
أين العدالة المناخية؟

أين العدالة المناخية؟

28 يونيو، 2022
تحديات جديدة بين الصين والولايات المتحدة

تحديات جديدة بين الصين والولايات المتحدة

28 يونيو، 2022
“واشنطن بوست” تفضح الدور الأمريكي في اليمن

“واشنطن بوست” تفضح الدور الأمريكي في اليمن

28 يونيو، 2022

جميع الحقوق محفوظة
 لموقع سنمار سورية الاخباري @2022
BY:
shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة المحرر
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
  • أخبار سياسية
    • أخبار سورية
    • عربي ودولي
  • أخبار سنمار
  • اختيار منوع
    • أخبار طبية
    • ثقافة وفن
    • علوم وتكنولوجيا
    • أخبار الرياضة
  • قــــلـــــم و رأي
  • دراسات
  • اخترنا لكم
    • الحضارة السورية
    • مادة قانونية
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
  • منوعات
    • مكتبة الفيديو
    • عدسة سنمار
    • ضيف الموقع
    • بروفايل
    • هل تعلم
    • أدب وشعر

© 2022 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
ar Arabic
ar Arabiczh-CN Chinese (Simplified)nl Dutchen Englishfr Frenchde Germanit Italianpt Portugueseru Russianes Spanish