• للإعلان معنا
  • أكتب معنا
  • تـواصـل معنا
  • من نحن
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
  • الرئيسية
  • كلمة المحرر
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
  • أخبار سياسية
    • أخبار سورية
    • عربي ودولي
  • أخبار سنمار
  • اختيار منوع
    • أخبار طبية
    • ثقافة وفن
    • علوم وتكنولوجيا
    • أخبار الرياضة
  • قــــلـــــم و رأي
  • دراسات
  • اخترنا لكم
    • الحضارة السورية
    • مادة قانونية
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
  • منوعات
    • مكتبة الفيديو
    • عدسة سنمار
    • ضيف الموقع
    • بروفايل
    • هل تعلم
    • أدب وشعر
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة المحرر
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
  • أخبار سياسية
    • أخبار سورية
    • عربي ودولي
  • أخبار سنمار
  • اختيار منوع
    • أخبار طبية
    • ثقافة وفن
    • علوم وتكنولوجيا
    • أخبار الرياضة
  • قــــلـــــم و رأي
  • دراسات
  • اخترنا لكم
    • الحضارة السورية
    • مادة قانونية
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
  • منوعات
    • مكتبة الفيديو
    • عدسة سنمار
    • ضيف الموقع
    • بروفايل
    • هل تعلم
    • أدب وشعر
No Result
View All Result
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
No Result
View All Result
Home عربي ودولي

الدور التركي لزعزعة استقرار روسيا الاتحادية..!!

admin by admin
2 يناير، 2016
in عربي ودولي
0 0
0
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

القانونية أمل مسعود

أظهر إسقاط تركيا للقاذفة الروسية في الأجواء السورية الشهر الماضي عداء أنقرة التاريخي لروسيا الاتحادية، ومشاركتها الفعالة في صناعة المنظمات الإرهابية ودعم الحركات الانفصالية في آسيا الوسطى وسورية والعراق.

ففي الفترة التي أعقبت انهيار الاتحاد السوفيتي كانت الإدارة الروسية ترى مصلحتها في تعزيز علاقاتها مع تركيا ـالدولة العلمانية الديمقراطيةـ بدلاً من ايران "الدولة ذات النزعة الإسلامية الأصولية"، إلا أن موقف كل من الدولتين (تركيا وإيران) تجاه الأحداث التي شهدتها منطقة القوقاز (ناغورني ـ كاراباخ ـ أبخازيا ـ الشيشان)، دفع القيادة الروسية إلى الاعتقاد بأن تركيا وليست إيران هي التي تشكل الخطر الحقيقي الذي يهدد المصالح الروسية في منطقتي القوقاز وبحر قزوين، ذلك لأن إيران تقيم علاقاتها بعيدة كل البعد عن التعصب والتطرف الديني والقومي مع أذربيجان وأرمينيا وجورجيا، ومع روسيا نفسها.. زد على ذلك أن إيران ليست عضواً في حلف "الناتو" الذي يسعى إلى التوسع شرقاً مما يثير قلق القيادة الروسية، بينما تعد تركيا العضو الشرقي الوحيد في هذا الحلف، والأكثر تهديداً للأمن والاستقرار في المنطقة، وقد تجلى هذا العداء بوضوح خلال الحرب الشيشانية الأخيرة.

  لقد دعمت تركيا ولا تزال تدعم الحركة الانفصالية الشيشانية في الشيشان وتؤازر حكومة أذربيجان في مساعيها الرامية إلى تحجيم النفوذ الروسي السياسي والاقتصادي والعسكري في مناطق شمال القوقاز. كما أنها تلوّح بـ "المشروع الطوراني" الذي من شأنه أن يعزز نفوذها ومكانتها ليس في شمال القوقاز فقط، بل في آسيا الوسطى. وفي مطلع التسعينيات من القرن المنصرم، سارعت تركيا إلى الاعتراف بالجمهوريات السوفيتية في آسيا الوسطى، وافتتاح سفارات ومقرات البعثات الدبلوماسية التركية فيها.. وتسابق رؤساء هذه الجمهوريات وكبار المسؤولين فيها لزيارة أنقرة.. حيث أطلقوا العبارات الرنانة في مديح تركيا ووصفوها "بالأخ الأكبر"؛  "أبو الأتراك"؛ "الكوكب الهادي"؛ "والأرض المقدسة للأتراك كافة"؛ و"مركز العالم التركي"… إلخ. وأطلقت الدعوات لإقامة السوق التركية المشتركة ذات العلم الواحد والأبجدية الواحدة والعملة الواحدة والمقاييس الواحدة.

وإلى جانب العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية، تبذل تركيا جهودها لتطوير العلاقات العلمية والثقافية مع تلك الجمهوريات ذات الأصول التركية. وفي كانون الثاني عام 1992 شكلت الحكومة التركية إدارة جديدة في وزارة الداخلية أطلق عليها اسم "وكالة التعاون والتنمية التركية"، التي اختزلت تسميتها فأصبحت تدعى "تيكا" (TIKA) وأهم وظائفها:

"تقديم المساعدات الشاملة إلى البلدان المجاورة (الشقيقة) في مجالات التنمية والتحديث والتعليم والثقافة والفن والاقتصاد والمال.. وكذلك إعداد مشاريع القوانين الخاصة بقضايا التعاون مع تلك البلدان التي استقلت عن الاتحاد السوفيتي وإعداد الكوادر اللازمة للعمل في هذا المضمار".

        وفي الأحداث الشيشانية أيد الأتراك حكم جوهر دودايف، وشكّل العديد من الأتراك لجان للتضامن مع الشيشان وجمع التبرعات والأموال الطائلة لدعم حركته الإنفصالية. وكانت اللهجة العامة في الصحافة التركية تركز على مقولة: "أن الروس غرباء في الشيشان والشعب الشيشاني يكرههم ولا يطيق وجودهم فوق أراضيه". وقد جرت مظاهرات عديدة في مختلف المدن التركية رفعت شعارات "الذئاب الرمادية"، نظمتها جمعيات وروابط مؤيدة لاستقلال الشيشان، من بينها هيئة المقاومة القوقازية ـ الشيشانية. وعبّر الرئيس التركي في ذلك الوقت عن رغبة بلاده في نقل الثروات الطبيعية التي تملكها الجمهوريات "التركية" وتصديرها إلى الأسواق العالمية عبر الأراضي التركية، وأن هذا النقل له خصوصيته لأنه سوف ينقذ تلك البلدان من التبعية المحتملة  ويقصد بذلك الارتباط التاريخي لهذه البلدان مع روسيا الاتحادية، وإلحاقها بالمشروع الأمريكي الرامي إلى السيطرة على آسيا الوسطى ومحاصرة روسيا.

وهذا الدور التركي إنما كان بإيعاز من الولايات المتحدة الأمريكية التي كانت أولويات استراتيجيتها السياسية والعسكرية توسيع حلف "الناتو" شرقاً للسيطرة بشكل أو بآخر على مصادر الطاقة في العالم، وتأمين المطالب الأمنية لإسرائيل للحيلولة دون تمكين روسيا الاتحادية من استرجاع ما فقدته من عناصر القوة؛ التي من أهمها البحر الأسود وبحر قزوين ـ الجسر البري  الاستراتيجي الواصل بينهما. ولتحقيق هذا الهدف لا بد من الضغط على الخاصرة الجنوبية  لروسيا عبر تركيا، وتحت ذريعة الحرب على الإرهاب وتنظيم القاعدة في أفغانستان والتي عبّر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عنها بالقول، بتاريخ 15/9/2001: يجب توخي الحذر وعدم التسرع والتصرف كقطاع الطرق ويعني بذلك الإدارة الأمريكية ومعها بلدان الناتو وإسرائيل  التي تدرك حقاً أن روسيا لا يمكن لها أن تتنفس الصعداء وتستعيد مجدها الغابر إلا من خلال توفير الأمن والاستقرار في مناطق البلقان والقوقاز وآسيا الوسطى لذلك عمدت عبر الأردن والسعودية وبعض دول الخليج إلى إطلاق البخار الإسلامي الضاغط الموجود على أراضيها وأوجدت منفذاً لخروج التطرف المضغوط لديها ووجهته إلى خارج حدودها لتتقي شره وتكسب احترام الجماهير الإسلامية المتعطشة للحرب في الشيشان وآسيا الوسطى وغيرها بالتعاون مع تركيا عبر تغذية الحركات الانفصالية والنزاعات العرقية.

لكن تركيا ومن ورائها الولايات المتحدة لا تريد من هذه الحركات الأصولية الإرهابية إقامة دول إسلامية في الشيشان وآسيا الوسطى، بل تريد أن يبقى النزيف مستمراً هناك.. وكان شعارها "بقاء الدب الروسي الجريح في حالة من التخبط والهيجان"، وبالتالي إرضاء تطلعات الولايات المتحدة والدول الخليجية التي تساند التطرف الإسلامي والحركات الانفصالية في القوقاز في السيطرة على مصادر الطاقة العالمية وتوسيع حلف "الناتو" وخلق المبررات لبقائه.

ولذلك لا نجد تصريح رئيس الوزراء التركي أحمد داوود أوغلو أمام الكتلة البرلمانية لحزب العدالة والتنمية بالقول، قبل فترة: «الأراضي السورية لن تكون جزءاً من الأهداف الإمبريالية الروسية»، يخرج عن السياق التاريخي من الحرب التركية على روسيا الاتحادية والمحاولة الدؤوبة لشيطنة الدور الروسي في المنطقة واتهامه ببعث شوفينية روسيا العظمى، "وانتهاج سياسة إمبراطورية".. والذي يعكس حالة القلق المتنامي فيما وراء الكواليس الدولية ضد روسيا، لأنه من الواضح أن تلك الدولة التي صحت من حالة الغيبوبة الطويلة وبات ساستها يدركون مصالحها القومية الأصلية كدولة، والتي انبعثت على أساس من القيم التقليدية الروسية على مدى ألف سنة، لن تقبل ما يفرض عليها من دور مذل وهي تعمل على استعادة وضعها الطبيعي كدولة عظمى على نطاق عالمي ومواجهة الحرب الخفية التي تدور الآن بين المستثمرين من أجل الوصول إلى الموارد الطبيعية والثروات الباطنية وتحديد اتجاهات أو محاور خطوط أنابيب النفط والغاز وأسواق التصريف.

        من هنا، فإن محاولة تركيا ملء الفراغ الاستراتيجي في المنطقة بالتعاون مع اسرائيل التي وفّر لها هذا التحالف مع تركيا إمكانية الحضور على هذا الاتجاه، والدخول في هذه اللعبة الكبرى، ولعب دور القوة المتقدمة لحلف "الناتو" والغرب في مواجهة روسيا وإيران تحت عباءة ما يسمى اليوم (الحلف الإسلامي ضد الارهاب)، وهو في الحقيقة موجه ضد مصالح روسيا وإيران اللتين  لن تقبلا بأي تعاون عسكري أو اقتصادي بين الغرباء عن المنطقة، ويلحق الضرر بمصالحهما الحيوية بغية تغريب المنطقة وإبقائها تابعة للنفوذ الأمريكي والإسرائيلي.

        لذلك كان رد روسيا على تلك الحرب التركية والغربية الخفية عليها، بالحضور بقوة في سورية التي تعتبر الخندق الأول في هذه المواجهة، وكذلك تعزيز التعاون مع إيران الخصم الأكبر للولايات المتحدة الأمريكية في المنطقة، ولاسيما في بحر قزوين. أضف أنّ ذنب إيران الأكبر من وجهة نظر واشنطن أنها تعارض أي حل سلمي للقضية الفلسطينية يخدم إسرائيل ولا يرضي الشعب الفلسطيني. لذلك من مصلحة واشنطن أن تسحب البساط من تحت قدمي الإدارة الروسية وتحرمها من جني ثمار الحملة ضد الإرهاب.. وهل ثمّة من يصلح لأداء هذا الدور أفضل من تركيا.

من هنا يمكن فهم ردة الفعل الروسي على إسقاط الطائرة وكما يقول المثل العامي: "مو رمانة.. قلوب مليانة". 

المصدر : محطة أخبار سورية

 

Previous Post

مسلحوا داعش ورعبهم من القصف الروسي……..؟؟

Next Post

حمص تتخذ الإجراءات اللازمة لفتح طريق ضهر القصير

Related Posts

فورين بوليسي: واشنطن فشلت في تجييش معظم الدول ضد روسيا …
آخر الأخبار

فورين بوليسي: واشنطن فشلت في تجييش معظم الدول ضد روسيا …

16 مايو، 2022
أميركا وأذنابها ومن بينهم الكيان الصهيوني ألد أعدائنا
slider

أميركا وأذنابها ومن بينهم الكيان الصهيوني ألد أعدائنا

15 مايو، 2022
الناتو يبحث استراتيجيته بشأن روسيا في برلين
slider

الناتو يبحث استراتيجيته بشأن روسيا في برلين

14 مايو، 2022
بايدن يعقد أول قمة مع دول “آسيان” في البيت الأبيض
slider

بايدن يعقد أول قمة مع دول “آسيان” في البيت الأبيض

14 مايو، 2022
روسيا: انضمام السويد وفنلندا إلى الناتو سيؤدي إلى عسكرة شمال أوروبا
آخر الأخبار

روسيا: انضمام السويد وفنلندا إلى الناتو سيؤدي إلى عسكرة شمال أوروبا

14 مايو، 2022
اليابان تستغل الأزمة الأوكرانية لتضخيم خطابها العسكري
آخر الأخبار

اليابان تستغل الأزمة الأوكرانية لتضخيم خطابها العسكري

14 مايو، 2022
Next Post

حمص تتخذ الإجراءات اللازمة لفتح طريق ضهر القصير

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

تسريبات تكشف طرح “آيفون 15”.. فما ميزاته؟
آخر الأخبار

تسريبات تكشف طرح “آيفون 15”.. فما ميزاته؟

16 مايو، 2022

وقال المسرب الموثوق، مينغ- تشي كو، أن "أبل" ستتخلى أخيرًا عن منفذ الشحن "لايتننغ" Lightning واستبداله بكابل "USB-C" في هاتفها...

Read more
مادة غذائية في المتناول يمكنها محاربة حب الشباب

مادة غذائية في المتناول يمكنها محاربة حب الشباب

16 مايو، 2022
تحذيرات من تناول هذا المسكن مع أدوية الضغط .. يدمر الكلى والكبد

تحذيرات من تناول هذا المسكن مع أدوية الضغط .. يدمر الكلى والكبد

16 مايو، 2022
الشوكولاتة تقي من أمراض القلب والسرطان

الشوكولاتة تقي من أمراض القلب والسرطان

16 مايو، 2022
رفع فوائد القروض الزراعية أقلها 13 بالمئة وأعلاها 16 بالمئة

رفع فوائد القروض الزراعية أقلها 13 بالمئة وأعلاها 16 بالمئة

16 مايو، 2022

جميع الحقوق محفوظة
 لموقع سنمار سورية الاخباري @2022
BY:
shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة المحرر
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
  • أخبار سياسية
    • أخبار سورية
    • عربي ودولي
  • أخبار سنمار
  • اختيار منوع
    • أخبار طبية
    • ثقافة وفن
    • علوم وتكنولوجيا
    • أخبار الرياضة
  • قــــلـــــم و رأي
  • دراسات
  • اخترنا لكم
    • الحضارة السورية
    • مادة قانونية
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
  • منوعات
    • مكتبة الفيديو
    • عدسة سنمار
    • ضيف الموقع
    • بروفايل
    • هل تعلم
    • أدب وشعر

© 2022 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
ar Arabic
ar Arabiczh-CN Chinese (Simplified)nl Dutchen Englishfr Frenchde Germanit Italianpt Portugueseru Russianes Spanish