شاب من ريف حلب يعمل في ورشة خياطة بتركيا قام رب العمل التركي بضرب الشاب ضربا مبرحا ما أدى لكسر ساعده لمجرد أنه طالب بأجره الذي تأخر رب العمل بدفعه .
والد الشاب يدعى مصطفى الحسن قال أن أحدا من العمال السوريين لم يتدخل للدفاع عن زميلهم بالعمل ولو بكلمة واحدة .
وسأل الأب أين جمعيات حقوق الإنسان ، أين أردوغان وحكومته مما يتعرض له العمال السوريين من قهر وظلم وإذلال وهم المتشدقون دائما بحماية السوريين وتأمين فرص العمل وإحتضانهم حسب كلام أحد أقارب الطفل لـ دمشق الآن .
Discussion about this post