فاجأت الممثلة اللبنانية لاميتا فرنجية ، بعد فترة من الغياب، المتابعين بصورة جديدة لها، ظهرت من خلالها وهي ترتدي البكيني الأبيض والأسود أمام حوض السباحة في أحد الفنادق.
وأرفقت لاميتا فرنجية أخرى نشرتها وهي ترتدي روب الحمام، مما عرضها لهجوم كبير من قبل المتابعين الذين طالبوها من خلال التعليقات بإحترام أنها أصبحت أماً.
كما وجه لها البعض رسالة جاء فيها أن جسدها ليس ملكاً للعالم ولايجب عليها عرضه للحصول على الإعلانات التي تطلبها منها الفنادق والشركات.
إلا أن أكثر ما أثار سخط الجمهور هو تواجد زوجها وابنها الصغير في نفس الفندق، وهو ما يدل بحسب قول البعض على أنه هو من سمح لها بنشر تلك الصور المستفزة، دون أن يكون عنده مشكلة في ذلك وهذا الأمر في حد ذاته مشكلة.
Discussion about this post