• أكتب معنا
  • للإعلان معنا
  • اتصل بنا
  • من نحن
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر
الجمعة, يونيو 20, 2025
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر
No Result
View All Result
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
No Result
View All Result
Home آخر الأخبار

مــجــازر حــضــارات

بقلم: أ. د. بثينة شعبان

sinmar news by sinmar news
2024-05-27
in آخر الأخبار, قــــلـــــم و رأي
0
هل تغيّر العالم فعلاً؟
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

في زحمة المجازر الصهيونية والإبادة الجماعية التي ترتكبها بدعم من الحكومات الغربية المتصهينة وانتهاك كل الحرمات والمقدسات والقوانين الدولية بدعم علني من الولايات المتحدة، وتدمير المنازل فوق رؤوس المدنيين العزّل من أطفال ونساء، شاهدت ثلاثة أطفال يجلسون على أنقاض منزلهم المدمّر حيث تبدو لعبهم بين الرّكام، ويتهامسون فينهضون ويسيرون إلى ما بعد الرّكام ليواجهوا رُكاماً غيره يمنعهم من التحرّك، فيعودون إلى ركام منزلهم، يجلسون على بقايا منزل كان حتى البارحة سكناً آمناَ قبل أن يدكّه الطيارون الحربيون الصهاينة، وكان منزلهم مصدر سعادة وأمان لهم، ويسرح كلّ طفل في أفق مختلف ناقلاً الحيرة التي تعتريه رغم الصمت إلى أعماق الوجدان، وطارحاً أسئلة عميقة وجوهرية على الإنسانية جمعاء بصدد ما يجري في غزّة وفلسطين من جرائم حرب وإبادة يندى لها تاريخ الصهيونية الملطخ بالمجازر منذ سبعة عقود دموية.

ثمّ تأتي المسكنات الموجعة: اعتراف ثلاث دول أوروبية بدولة فلسطين، وقرار محكمة العدل الدولية بإيقاف حرب الإبادة في رفح، في حين يفتح الكيان الصهيوني مشروعه الاستيطاني في الضفة على مصراعيه، ويُدنّس وزير الأمن الإسرائيلي إيتمار بن غفير المسجد الأقصى في خطوات تصاعدية لتنفيذ مخططاتهم الوحشية، ويتمّ تدمير المستشفيات وإخراجها عن العمل وقتل الأطباء والممرضين والمرضى وحتى الخدج، وتستمرّ العصابة الصهيونية باغتيال كلّ من يمكن أن يكون له دور في إنقاذ هذا الشعب الأعزل من أجل تحويله إلى لاجئ للمرّة الألف على أرضه، في حين تبني الولايات المتحدة الصهيونية قاعدتها العسكرية في غزة لإحكام عزل غزّة عن العالم، والتحكّم بشعبها ومصيرها، والمساهمة في إحكام طوق احتلال عنصري متوحش وتطهير عرقي بغيض على شعب فلسطين الآمن والمسالم برمّته.

في الوقت ذاته تلفّق الدّعاية الصهيونية القصص لتشويه صورة المقاومين واستبسالهم في الدفاع عن شعبهم وأرضهم، وتصرفهم الأخلاقي مع الأسرى، في حين تقوم عصابات كيان الأبارتيد الصهيوني ومنذ عقود بتعذيب وإهانة وقتل الأسرى الفلسطينيين في سجونهم التي تضاهي سجون ستالين وهتلر.

كلّ هذا وأكثر ليس إلا فصلاً جديداً من سلسلة مجازر وحرب إبادة وتدمير استهدفت هذه الأمّة وفق مخطط غربي إستراتيجي مُحكم بقصد الإجهاز على تاريخها ومقدّراتها وإلغاء سبل نهوضها واحتلال أرضها والاستحواذ على مواردها الغنية، وقتل وتشتيت كوادرها البشرية ممن لا يمكن تجييرهم لخدمة أعداء هذه الأمة، ورغم الفروقات في الخطط والتكتيكات التي تتواءم مع الأزمان والمعطيات، فإن الهدف واحد لا يتغيّر، وهو الذي يتحكّم بكلّ هذه الخطوات المرسومة من أجل بلوغه حتى لو بعد حين، وقد تمّ وضع الهدف ورسم أولى خطواته مع وعد بلفور المجرم الذي أعلن بداية اغتصاب فلسطين وإقامة الكيان الصهيوني العنصري المتوحش عام 1948 على أنقاض الدولة الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين، وارتكاب المجازر وتدمير قراهم وحرق مزارعهم لترهيبهم وتدمير كلّ ما كان قائماً ودليلاً على أسلوب عيش وثقافة متجذّرة في الأرض وحضارة متوارثة عبر الأجيال والقرون بكلّ طقوسها وعاداتها وأخلاقها وثقافتها وأدبها ومدوّناتها، ومن أجل تحقيق ذلك أيضاً وضعت الخطط لاغتيال المقاومين والكتّاب والشعراء والفنانين وكلّ ما يمكن أن يشكّل مصدر غنى واستمرارية لإرث هذه الأمة المتوارث لدى أجيالها المتعاقبة، ولا أدل على ذلك من اغتيال غسان كنفاني وناجي العلي وكمال ناصر وعشرات المبدعين الذين يقاتلون بالكلمة والريشة ويعملون على استمرارية هذا الغنى الحضاري وإغنائه للأجيال القادمة.

وحين نفّذ الكيان الصهيوني عدوانه المشؤوم على بيروت كان أول هدف له هو تدمير المركز الثقافي الفلسطيني بكلّ ما لديه من تراث وإرث حضاريين شاهدين على غنى الإبداع العربي وصلته الحميمة بالأرض والإنسان في هذه المنطقة، والمتتبع للاغتيالات التي جرت حينها على أيدي الصهاينة يكتشف مؤكداً أن هذه الاغتيالات طالت كلّ من يمكن أن يمثّل مصدر إشعاع وغنى على درب الاستقلال الحقيقي لأمة عريقة وحضارية وذات أمجاد وإسهامات في مختلف المجالات وعلى مدى قرون.

وحين احتلّت الولايات المتحدة العراق استهدفت أول ما استهدفت مكتباته والأرشيف الوطني العراقيّ نهباً وتدميراً والآثار العراقية في المتاحف والسجلات الوطنية وقيود النفوس، وكلّ ما يمكن أن يشكّل مفصلاً مهماً في صفحات تاريخ العراق المشرفة، كما كان العلماء العراقيون هدفاً أساسياً لهذا الاحتلال فإما المغادرة ووضع أنفسهم في خدمة أبحاث الخصوم والأعداء، وإما الاغتيال والقتل، فاغتالت مئات العلماء والأساتذة والمفكرين، وأحرقت المكتبات، وعاثت فساداً في الإرث العلمي والجامعي والفكري الذي استغرق بناؤه أجيالاً وأجيالاً. كما عمدت قوّات الاحتلال الأميركي إلى تمزيق اللحمة الوطنية والنسيج المجتمعي العراقي المستمرّ من ما قبل الإسلام مع الصابئين والكلدانيين والآشوريين والمسيحيين؛ فهجّرت من استطاعت أن تُهجّر، وزرعت بذور الفتنة الدينية والطائفية والريبة بين من تبقّى على أسس التفرقة المذهبية والدينية والقومية التي لم يشهدها أبناء هذه الأمة من قبل.

ولم يكن دور الإرهاب الذي ضرب سورية على مدى عشر سنوات ونيّف بمختلف عن الدور الذي لعبته الحكومات الصهيونية في واشنطن ولندن وتل أبيب في منطقتنا فقد كانت لدى الإرهابيين قائمة أهداف تعمد إلى سلب سورية عناصر قوّتها من آثار وتراث ومهن متوارثة منذ قرون وإبداع وعيش مشترك وتآلف بين أتباع الديانات والطوائف، فطال الإرهابيون بإرهابهم وإجرامهم الكنائس والجوامع والمدن التاريخية والأسواق الحجرية الفريدة، وحتى الثروة الحيوانية والزراعية التي تفرّدت بها سورية لم تسلم من إجرامهم، فقد ارتكبوا كلّ أنواع المجازر بحقّ البشر والحجر ودمّروا أكثر من ثلاثة آلاف مدرسة، وقتلوا الأساتذة الذين أصرّوا على الاستمرار في عملهم، وكان الهدف واضحاً هو إفقار البلاد مادياً وفكرياً وإيقاف عجلة التقدّم والازدهار التي شهد بها العالم قبل هذا الإرهاب.

ولم ينجُ اليمن السعيد من حرب مماثلة تمّ اختلاق الأسباب لها للاستحواذ على مقدّراته الطبيعية الهائلة وغناه الحضاريّ الفريد، ومحاولة كسر شكيمة أبنائه الصناديد الذين لم يستكينوا لضيم ولم يهادنوا معادياً أو محتلاً.

في هذا السياق التاريخيّ علينا أن نقرأ تصميم العدوّ على الاستمرار في حرب الإبادة على أهل غزّة، وتدمير كلّ دليل على إبداعهم وحضارتهم ومساهمتهم في مختلف أنواع الآداب والفنون والعلوم، وحتى تدمير الروابط الأسرية في كلّ هذه البلدان، لأن الأسرة في الحضارة العربية تشكّل السند والمدد لكلّ إبداع وتميّز فردي، ومن هنا يجب أن نعلم أن كلّ خطوات العدوّ من التدمير الممنهج للمؤسسات التعليمية والجامعية الفلسطينية في غزّة وفلسطين، كلها من النهر إلى البحر والأماكن المقدّسة فيها والسجلّات تهدف إلى تدمير وإزالة أي دليل على أن هذا الشعب كان هنا، وأنّه شعب حضاري عريق له تاريخه ومساهماته في مسار الأسرة الإنسانية، وكلّ ما يدّعيه العدوّ من مفاوضات ما هو إلا مسكّنات للمتابعين تمكّنه من إطالة أمد الحرب إلى أن يحقق أهدافه في استيطان أرض فلسطين على الطريقة نفسها التي تمّت في أميركا وأستراليا ونيوزيلندا.

إنّ الخلل في ميزان القوى بين بضعة مقاومين يقاتلون بأبسط الأدوات، وبين آلة عسكرية ترفدها الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا بكلّ أنواع أسلحة الفتك الدموية التي تضاهي أسلحة الدمار الشامل بوحشيتها، يجعل صمود هؤلاء المقاومين ثمانية أشهر صموداً أسطورياً لم يُسجّل له التاريخ مثيلاً، ولكنّ ما يرتكبه العدوّ الصهيوني بحقّ أهل غزّة وفلسطين يساوي عشرات من «الهولوكوست» الذي يختبئون وراءه لارتكاب جرائمهم.

على هذه الأمّة أن تحيط بكلّ ما ألمّ بها، وأن تقرأه في سياق واحد ألا وهو استهدافها، واستهداف وجودها التاريخي والحضاري الذي تحاول العصابات الصهيونية الإرهابية قضمه في أزمان وأماكن مختلفة بما يزيد من وهن وإفقار الأمة وقدرتها على إعادة توازنها، ولن يكون لها خلاص إلا من خلال قراءة إستراتيجية لكلّ ما ألمّ بها وتشخيص هدف الأعداء تشخيصاً سليماً ووضع الأسس الناجعة لتقويض هذا الهدف والانطلاق بمركب البناء للمسقبل بكلّ عزيمة وإباء، مسلّحة بوضوح الرؤيا ووحدة المسار والمصير لكلّ أبنائها.

Previous Post

أسرفن في هجري وفي تعذيبي

Next Post

الرئيس الأسد لـ “ممثلي صندوق التعاضد الاجتماعي والتنمية”: المشاريع الصغيرة أكثر ملاءمة للبيئة الاقتصادية والمالية السورية

Related Posts

الرئاسة السورية تعلن عن تشكيل هيئتين مستقلتين لـ”العدالة الانتقالية والمفقودين”
slidar

الرئاسة السورية تعلن عن تشكيل هيئتين مستقلتين لـ”العدالة الانتقالية والمفقودين”

2025-05-18
لماذا اتخذ حزب العمال الكردستاني قرار حل نفسه؟
آخر الأخبار

لماذا اتخذ حزب العمال الكردستاني قرار حل نفسه؟

2025-05-18
انطلاق المعرض العربي الاول للبناء واعادة الاعمار بمشاركة خمسون شركة سورية ودولية
slidar

انطلاق المعرض العربي الاول للبناء واعادة الاعمار بمشاركة خمسون شركة سورية ودولية

2025-04-17
هل يمكن أن تصبح سوريا.. سنغافورة الجديدة؟
آخر الأخبار

هل يمكن أن تصبح سوريا.. سنغافورة الجديدة؟

2025-04-15
الرئيس التركي: لن نسمح بزعزعة استقرار سوريا أو تقسيمها ولا عودة إلى عهد الأسد
آخر الأخبار

الرئيس التركي: لن نسمح بزعزعة استقرار سوريا أو تقسيمها ولا عودة إلى عهد الأسد

2025-04-15
الشرع إلى الدوحة لتأمين حزام دعم مالي وسياسي خليجي
slidar

الشرع إلى الدوحة لتأمين حزام دعم مالي وسياسي خليجي

2025-04-15
Next Post
الرئيس الأسد لـ “ممثلي صندوق التعاضد الاجتماعي والتنمية”: المشاريع الصغيرة أكثر ملاءمة للبيئة الاقتصادية والمالية السورية

الرئيس الأسد لـ "ممثلي صندوق التعاضد الاجتماعي والتنمية": المشاريع الصغيرة أكثر ملاءمة للبيئة الاقتصادية والمالية السورية

آخر ما نشرنا

الرئاسة السورية تعلن عن تشكيل هيئتين مستقلتين لـ”العدالة الانتقالية والمفقودين”
slidar

الرئاسة السورية تعلن عن تشكيل هيئتين مستقلتين لـ”العدالة الانتقالية والمفقودين”

2025-05-18
0

أعلنت رئاسة الجمهورية العربية السورية في مرسومين منفصلين، السبت، عن تشكيل هيئتين وطنيتين مستقلتين، لـ"العدالة الانتقالية" و"المفقودين".  وجاء تشكيل "الهيئة...

Read more
لماذا اتخذ حزب العمال الكردستاني قرار حل نفسه؟

لماذا اتخذ حزب العمال الكردستاني قرار حل نفسه؟

2025-05-18
انطلاق المعرض العربي الاول للبناء واعادة الاعمار بمشاركة خمسون شركة سورية ودولية

انطلاق المعرض العربي الاول للبناء واعادة الاعمار بمشاركة خمسون شركة سورية ودولية

2025-04-17
هل يمكن أن تصبح سوريا.. سنغافورة الجديدة؟

هل يمكن أن تصبح سوريا.. سنغافورة الجديدة؟

2025-04-15
الرئيس التركي: لن نسمح بزعزعة استقرار سوريا أو تقسيمها ولا عودة إلى عهد الأسد

الرئيس التركي: لن نسمح بزعزعة استقرار سوريا أو تقسيمها ولا عودة إلى عهد الأسد

2025-04-15

منصة إعلامية إلكترونية تنقل الحدث الإخباري بشكلٍ يومي تعني بالشؤون المحلية والعربية والعالمية تشمل مواضيعها كافة المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية إضافة إلى أخبار المنوعات وآخر تحديثات التكنولوجيا

رئيس التحرير الدكتور بشير بدور






جميع الحقوق محفوظة
 لموقع سنمار سورية الاخباري @2023
BY:
shmayess

No Result
View All Result
  • الأخبار السياسية
    • أخبار سورية
    • اخبار عربية ودولية
  • أخبار اقتصادية
  • أخبار محلية
  • أخبار الرياضة
  • مختارات سنمار
    • اخترنا لكم
    • قــــلـــــم و رأي
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
    • دراسات
  • اخبار منوعة
    • ثقافة وفن
    • أخبار طبية
    • علوم وتكنولوجيا
    • قناديل سنمار
    • أدب وشعر
    • الحضارة السورية
    • ضيف الموقع
    • مادة قانونية
    • هل تعلم
    • بروفايل
    • عدسة سنمار
      • كلمة المحرر

منصة إعلامية إلكترونية تنقل الحدث الإخباري بشكلٍ يومي تعني بالشؤون المحلية والعربية والعالمية تشمل مواضيعها كافة المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية إضافة إلى أخبار المنوعات وآخر تحديثات التكنولوجيا