دمشق (سنمار الاخباري) – استقبل الرئيس الدكتور بشار الأسد، اليوم، وفداً من كبار علماء الدين الإسلامي بمناسبة شهر رمضان المبارك.
الأسد وخلال اللقاء أكد على أهمية الدور المنوط بعلماء ورجال الدين في رفع مستوى الوعي لحماية الدين الإسلامي والمجتمع من التطرّف والغلو، معتبراً أن حالة التنوّع التي تعيشها سوريا لن يحميها إلا الوعي الشعبي للمجتمع.
وشدّد الرئيس الاسد على ضرورة إيلاء الأجيال المقبلة كلّ الاهتمام ومخاطبتها بأسلوب التحليل لا التلقين، مؤكداً أن المرحلة المقبلة ستكون أصعب من الناحية الفكرية عقائدياً وثقافياً ومجتمعياً.
Discussion about this post