• للإعلان معنا
  • أكتب معنا
  • تـواصـل معنا
  • من نحن
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
  • الرئيسية
  • كلمة المحرر
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
  • أخبار سياسية
    • أخبار سورية
    • عربي ودولي
  • أخبار سنمار
  • اختيار منوع
    • أخبار طبية
    • ثقافة وفن
    • علوم وتكنولوجيا
    • أخبار الرياضة
  • قــــلـــــم و رأي
  • دراسات
  • اخترنا لكم
    • الحضارة السورية
    • مادة قانونية
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
  • منوعات
    • مكتبة الفيديو
    • عدسة سنمار
    • ضيف الموقع
    • بروفايل
    • هل تعلم
    • أدب وشعر
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة المحرر
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
  • أخبار سياسية
    • أخبار سورية
    • عربي ودولي
  • أخبار سنمار
  • اختيار منوع
    • أخبار طبية
    • ثقافة وفن
    • علوم وتكنولوجيا
    • أخبار الرياضة
  • قــــلـــــم و رأي
  • دراسات
  • اخترنا لكم
    • الحضارة السورية
    • مادة قانونية
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
  • منوعات
    • مكتبة الفيديو
    • عدسة سنمار
    • ضيف الموقع
    • بروفايل
    • هل تعلم
    • أدب وشعر
No Result
View All Result
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
No Result
View All Result
Home Temp

من أجل حمايتها البيئة.. خطوات جادة للحد من التعديات.. وتعاون بين المجتمع الأهلي والجهات المعنية

admin by admin
1 نوفمبر، 2018
in Temp
0 0
0
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تعرّض ويتعرّض الواقع البيئي لانتهاكات صارخة باتت تهدد كل المنتجات الغذائية، والمائية، والتربة، والهواء الذي نشمه، فأصبحت الحاجة ماسة لإدخال الجانب البيئي في العمل السياسي، ولا يكفي أن نلصق كلمة والبيئة بوزارة الإدارة المحلية التي هي تسمية بلا مسمى، فالوزارة ليست وحدها المعنية بالشأن البيئي، فالذود عن البيئة السليمة هو من مرتكزات العيش الكريم، بل يمكننا أن نقول في التعليم والسكن، لكن أن تصل الأمور البيئية إلى هذا الدرك فهذا يعني خراب دورة الطبيعة، واختلال توازنها، كيف لا وهي من أولويات مسار التنمية والتقدم للبلاد، ويجب أن تشترك فيه كل النخب الفكرية والسياسية للدفاع عن البيئة، ومقاومة أنواع التلوث.

 

الحقوق الأساسية

 

مدير عام هيئة تطوير الغاب المهندس اوفى وسوف قال: البيئة النظيفة حق من الحقوق الأساسية للإنسان أينما كان باعتبارها شرطاً أساسياً من أجل العيش الكريم بصحة وسلامة، لكون كل منتج غذائي نهايته عند الإنسان، فيخطئ من يظن بأن حماية البيئة تكمن في إقامة المشروعات الخاصة بالصرف الصحي، وهي خطوة تتبعها خطوات، فتلوث التربة لا يكون فقط من مخلفات المجاري فحسب، وإنما من الانبعاثات الأخرى من منشأ صناعي أو طبي، وهنا الخطورة،  أو ري مخلفات لها تأثيرها السلبي على الأرض، وعلى الإنسان، وهذا ما يعرف بالتهديدات الحقيقية لسلامة البيئة، ونظافة المنتج الغذائي.

 

وتابع وسوف قائلاً: الحكومة تدرك أهمية حماية البيئة نتيجة للتهديدات التي تطالها بسبب جملة المخاطر الناتجة عن التلوث البيئي، لذا فهي منذ سنوات أحدثت وزارة للبيئة، ثم عادت وأتبعتها لوزارة الإدارة المحلية، فمحاصرة ظواهر التحولات المناخية المختلفة، والعمل على اتقائها عبر حالات الرصد المبكر، وإيجاد حلول جذرية للمحافظة على الأراضي الزراعية بما تنتجه من مواد غذائية، فضلاً عن حماية الغابات والشريط الأخضر، يعتبر غاية في الأهمية.

 

وأشار مدير عام هيئة تطوير الغاب إلى أهمية مراقبة التوجه إلى إنتاج المواد الغذائية المنحدرة جنينياً التي تنطوي على سلبيات عديدة، داعياً إلى تفعيل العمل التطوعي لحماية البيئة بكل مكوناتها النباتية والحيوانية، والتركيز على مبادئ اليقظة والتنمية المستدامة، مشيراً إلى أن كفاءة الموارد تشكّل مدخلاً للتنمية الاقتصادية، وتعزيز النمو الأخضر الشامل، ما يسهم في الانتعاش الاقتصادي.

 

مشروعات للصرف الصحي

 

من حسنات مشروعات الصرف الصحي أنها تحافظ على التربة من مخلفات مجاري المنازل، والمشافي، والمسالخ، وغيرها، فمن هذا المنطلق أو من غير قصد تقام هذه الأيام العديد من مشروعات الصرف الصحي في مختلف أنحاء المحافظات السورية، وحماة واحدة منها، فضلاً عن إقامة محطات للمعالجة في كل من مصياف والغاب.

 

وذكر المهندس وحيد اليوسف، مدير عام الشركة العامة للصرف الصحي بحماة، أن العمل جار بشكل جيد في العديد من الخطوط الإقليمية للصرف الصحي، وهذا من شأنه أن يحافظ على سلامة مجاري الأنهار، والينابيع، والمسطحات الخضراء، فقد رصد رئيس الحكومة لمحطة معالجة مصياف مليارين ونصف المليار، فضلاً عن غيرها من مشروعات الصرف الصحي.

 

مصادر في مديرية موارد حماة المائية قالت: إن العمل على خلق مقاربات ومبادرات واقعية ومستقبلية بناءة لمعالجة المشاكل البيئية والاجتماعية والاقتصادية من شأنه أن يسهم في تحسين السلامة العامة، وصولاً إلى منتج غذائي زراعي خال من المخلفات، ومن المتبقي الناجم عن استعمالات مياه الصرف الصحي، وغيرها من المواد الأخرى، وهذا من حق المواطن في العيش الكريم في بيئة سليمة ونظيفة، ولكن للأسف لا تشكّل هذه القضية اهتماماً كبيراً للمعنيين!.

 

توحيد الرؤى

 

إن التلوث البيئي لا يعرف حدوداً، من هنا نرى ضرورة توحيد الرؤى والمفاهيم لخلق مفهوم جديد لعلاقة الإنسان بالطبيعة، فما نراه منذ سنوات هو تعديات على الطبيعة من قطع الأشجار، وحرقها، والعبث بالأمور البيئية، فالمطلوب تطوير البرامج التربوية، وجعل مادة البيئة مادة أساسية وحيوية في حياة التلاميذ على مختلف مراحل تعليمهم حفاظاً على التنوع البيولوجي، والثروات الطبيعية التي تزخر بها بلادنا، ولكن للأسف تعرّضت للاعتداءات المتكررة، ما شوّه معالم هذه الطبيعة، وجعل الواقع البيئي مأساوياً.

 

ثقافة بيئية غائبة

 

المهندس رفيق عاقل، عضو المكتب التنفيذي لقطاع الزراعة بحماة قال: مازالت الثقافة البيئية لدينا غير منتشرة، بل عندما تتحدث عن خطورة وضع بيئي في مكان ما يستهجن الحضور هذا الطرح، ويسأل أحدهم: هل القضية متوقفة على نظافة البيئة، وحماية الغابات؟!.. ومن هنا ينبغي على المؤسسة التعليمية التربوية أن تؤدي دوراً مهماً في تعميم وتعميق الثقافة البيئية، ولكن للأسف هذا الدور مازال متواضعاً.

 

ويضيف عاقل: لقد كانت زيارة الوفد الحكومي إلى مدينة مصياف العام الماضي المؤلفة من وزراء: الداخلية، والإدارة المحلية، والزراعة، للتأكيد على حماية الحراج حفاظاً على البيئة وأراضي أملاك الدولة، وإيقاف التعديات عليها، فهذا مؤشر كبير على الاهتمام بالواقع البيئي الذي هو بالمحصلة تحسين وصون البيئة.

 

لكن أريد الإشارة هنا، والكلام مازال لعاقل، إلى ضرورة إشراك المجتمع الأهلي، والأحزاب، والمنظمات بمختلف أنواعها للدفاع عن البيئة، فلو حدث مثل هذا سيعكس حالة من التطور على مستوى الأفراد، والمؤسسات، والجمعيات، فمثلاً قبل التعديات على الغابات وتشويه البيئة، كنا نشاهد الغزلان، والأرانب، والذئاب، وكل الحيوانات والطيور في الغابات كونها كانت خالية من السلوك البشري، الآن لا يوجد في كل غاباتنا شيء من كل ذلك، فلا قانون يحمي هذه المكونات، ما جعل الحراج تشكو من اختلال في توازنها الايكولوجي.

 

سوء الواقع

 

في مكتب رئيس مجلس مدينة مصياف دخلت سيدة عجوز في الثمانينيات من عمرها تشكو من سوء الواقع البيئي، وغياب النظافة الجماعية، كما قالت، وتلوث الجو، ومياه الشرب، مشيرة إلى وجود العشرات من الإصابات بالأمراض الخطيرة دون أن يفصح أهلها عنها، فضلاً عن وجود أعراض الطفح الجلدي، محمّلة ذلك لسوء الواقع البيئي الذي يتحمّل مسؤوليته الجميع من دون استثناء، على حد تعبيرها، ورغم كبر سنها فإنها حاضرة الذاكرة حين قالت: “رحم الله أيام زمان يوم كان كل واحد منا يقوم بالتنظيف “من حوله” بشكل تكاملي، ليغدو الشارع برمته نظيفاً جميلاً”، فكان رد رئيس مجلس المدينة: ستكون هناك أيام عمل طوعي تشارك فيها كل الفعاليات، والمجتمع الأهلي من أجل أن تكون المدينة أكثر نظافة.

 

معاناة الغابات

 

المهندس أمير عيسى، مدير الحراج في هيئة تطوير الغاب قال: إن مكونات الغابات الحية تعاني من اضطهاد بشري مستمر، إذ يلاحقها الإنسان بأعمال الصيد الجائر، سواء أكانت تؤكل أم لا، كالبوم، واللقلق، ويسلبها موائلها الطبيعية، مع أنها جزء من منظومة البيئة،  ولا يتوقف عن قتلها، وهذا ما يؤدي في علم الطبيعة إلى اختلال التوازن البيئي ممثّلاً بتلويث البيئة ليمتد إلى غذائها، ويضر بحيويتها، فالواقع البيئي خلال السنوات الخمس الماضية ازداد تأثراً بسبب الأزمة، ما أدى لتشويه الطبيعة، وانعدام توازنها، مضيفاً بأنه إذا اختفت الأشجار اختل التوازن، وكثرت الأمراض، وزاد التصحر، بمعنى أوضح خراب البيئة خراب للسلامة العامة، باختصار نشير هنا إلى أنه يوجد في تونس حزب اسمه حزب الخضر يعنى بكل شيء أخضر، وهو حزب بيئي، ما يشكّل علامة فارقة في الحرص على تحسين الواقع البيئي، فاللوحات الطرقية، والملصقات الإعلانية تملأ شوارع تونس، كلها تدعو للحفاظ على البيئة، وجعل الكون الأخضر زراعياً، وأشجاراً العنوان العريض والرئيسي، إنها دعوة للعمل على تحسين واقعنا البيئي، والحفاظ على الأشجار، والمساهمة الفعالة من الجميع لجعل مدننا أكثر جمالاً ونظافة من أجل حياة كريمة أجمل، وهذا أولى الواجبات، وأولى الحقوق، فهل هذا ممكن؟!.

 

محمد فرحة – البعث

 
Previous Post

الجولان والانتخابات المكياجيّة

Next Post

الجعفري: سورية ستبقى داعمة لصمود الشعب والدولة في كوبا

Related Posts

التوت البري يحسّن الذاكرة ويحمي القلب
slider

التوت البري يحسّن الذاكرة ويحمي القلب

6 يوليو، 2022
الصين:مسؤولية مساعدة السوريين تقع على عاتق المجتمع الدولي
Temp

الصين:مسؤولية مساعدة السوريين تقع على عاتق المجتمع الدولي

29 أبريل، 2022
رنا شميس تعليقًا على “مشهد القبلة” بين كندا حنا وعبد المنعم عمايري : ما بحب إبني يشوف هيك شي
ثقافة وفن

رنا شميس تعليقًا على “مشهد القبلة” بين كندا حنا وعبد المنعم عمايري : ما بحب إبني يشوف هيك شي

29 ديسمبر، 2021
حالة شفاء جديدة من “الإيدز” دون علاج… أشخاص محددون قادرون على ذلك
أخبار طبية

حالة شفاء جديدة من “الإيدز” دون علاج… أشخاص محددون قادرون على ذلك

20 نوفمبر، 2021
ظاهرة سرقة الكابلات تتسبب بخسائر كبيرة للسورية للاتصالات
أخبار محلية

ظاهرة سرقة الكابلات تتسبب بخسائر كبيرة للسورية للاتصالات

13 نوفمبر، 2021
دواء ضدّ الإكتئاب أثبت فعاليته في الشفاء من كو.ر.و.نا
دراسات

دواء ضدّ الإكتئاب أثبت فعاليته في الشفاء من كو.ر.و.نا

30 أكتوبر، 2021
Next Post

الجعفري: سورية ستبقى داعمة لصمود الشعب والدولة في كوبا

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

غزَل تركي علَني | إردوغان لدمشق: نريد العودة
آخر الأخبار

غزَل تركي علَني | إردوغان لدمشق: نريد العودة

20 أغسطس، 2022

توَّج رجب طيب إردوغان، أمس، سلسلة التصريحات التي أطلقها مسؤولو بلاده حول الانفتاح على دمشق، بجُرعة غزَل علَني للحكومة السورية،...

Read more
السيد نصر الله: باتفاق نووي أو بدونه.. ذاهبون للتصعيد إن لم ينل لبنان حقوقه

السيد نصر الله: باتفاق نووي أو بدونه.. ذاهبون للتصعيد إن لم ينل لبنان حقوقه

20 أغسطس، 2022
“إنفلونزا الطماطم”.. فيروس جديد ينتشر بين الأطفال في الهند

“إنفلونزا الطماطم”.. فيروس جديد ينتشر بين الأطفال في الهند

20 أغسطس، 2022
الهند تطلق تحذيرات جديدة بشأن جدري القردة

الهند تطلق تحذيرات جديدة بشأن جدري القردة

20 أغسطس، 2022
معرض في هونغ كونغ يجمع العلم والفن

معرض في هونغ كونغ يجمع العلم والفن

20 أغسطس، 2022

جميع الحقوق محفوظة
 لموقع سنمار سورية الاخباري @2022
BY:
shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة المحرر
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
  • أخبار سياسية
    • أخبار سورية
    • عربي ودولي
  • أخبار سنمار
  • اختيار منوع
    • أخبار طبية
    • ثقافة وفن
    • علوم وتكنولوجيا
    • أخبار الرياضة
  • قــــلـــــم و رأي
  • دراسات
  • اخترنا لكم
    • الحضارة السورية
    • مادة قانونية
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
  • منوعات
    • مكتبة الفيديو
    • عدسة سنمار
    • ضيف الموقع
    • بروفايل
    • هل تعلم
    • أدب وشعر

© 2022 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
ar Arabic
ar Arabiczh-CN Chinese (Simplified)nl Dutchen Englishfr Frenchde Germanit Italianpt Portugueseru Russianes Spanish