• للإعلان معنا
  • أكتب معنا
  • تـواصـل معنا
  • من نحن
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
  • الرئيسية
  • كلمة المحرر
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
  • أخبار سياسية
    • أخبار سورية
    • عربي ودولي
  • أخبار سنمار
  • اختيار منوع
    • أخبار طبية
    • ثقافة وفن
    • علوم وتكنولوجيا
    • أخبار الرياضة
  • قــــلـــــم و رأي
  • دراسات
  • اخترنا لكم
    • الحضارة السورية
    • مادة قانونية
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
  • منوعات
    • مكتبة الفيديو
    • عدسة سنمار
    • ضيف الموقع
    • بروفايل
    • هل تعلم
    • أدب وشعر
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة المحرر
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
  • أخبار سياسية
    • أخبار سورية
    • عربي ودولي
  • أخبار سنمار
  • اختيار منوع
    • أخبار طبية
    • ثقافة وفن
    • علوم وتكنولوجيا
    • أخبار الرياضة
  • قــــلـــــم و رأي
  • دراسات
  • اخترنا لكم
    • الحضارة السورية
    • مادة قانونية
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
  • منوعات
    • مكتبة الفيديو
    • عدسة سنمار
    • ضيف الموقع
    • بروفايل
    • هل تعلم
    • أدب وشعر
No Result
View All Result
سنمار سورية الاخباري  sinmarnews
No Result
View All Result
Home Temp

حكومة الحرب المقبلة.. تحديات تتعدى الأسماء

admin by admin
22 يونيو، 2016
in Temp
0 0
0
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

زياد حيدر – السفير 

تتردد أسماء عديدة لتولي منصب رئيس الحكومة السورية الجديدة خلفاً لرئيسها الحالي وائل الحلقي، الذي انتهت مدة ولاية حكومته الدستورية بعد أداء مجلس الشعب الجديد القسم الدستوري.

ومن بين هذه الأسماء من هم خارج الأجواء الحكومية، أبرزهم الصناعي السوري وعضو مجلس الشعب الجديد فارس الشهابي، أو من واجهات حزب البعث، كالأمين القطري المساعد للحزب هلال الهلال، ومن هم من داخل الحكومة كوزير الكهرباء عماد خميس.

لكن اسم الذي سيُكَلّف بتشكيل الحكومة عادة ما يبقى سراً خاصاً برئيس الجمهورية بشار الأسد، وكما جرت العادة في العقود التي سبقت، يمكن أن تبقى أسماء الوزراء هي الأخرى سراً حتى اللحظات الاخيرة لما قبل الاعلان، لدرجة قد يُفَاجئ اصحابها بها، كما سبق وجرى مراراً.

 

ولدى السؤال عن بورصة الأسماء التي يجري تداولها، يأتي الجواب بعلامات استفهام على اعتبار أن أي تغيير لم يطرأ على الطريقة التي تختار بها القيادة السورية اعضاء الحكومة.

ولا يُنكر المسؤولون السوريون أن الصناعي فارس الشهابي هو من الوجوه الاقتصادية البارزة في سوريا، وصاحب شعبية كبيرة، كما أنه من الموالين بقوة للدولة السورية بوجهها الحالي. من جهته، ظلّ اسم الوزير عماد خميس من بين أبرز الأسماء دوماً في الحكومات التي سبقت كمرشح لترؤس إحداها، وذلك بسبب «نجاحه اللافت» في إدارة قطاع وزارته الأكثر تضرراً، إلى جانب قطاع النفط وقدرته في الحفاظ على الحد الأدنى من تأمين الطاقة الكهربائية عبر طواقم عمل تعمل في أسوأ الظروف الأمنية والاقتصادية.

ويمثل الخياران المتداولان في الشارع وجهان لمعضلة الحكومة السورية القادمة، أو على الأقل لتصورات العامة وربما المتخصصين أيضاً، لـ «كيف يجب أن تقاد حكومة الحرب الرابعة (بالنظر إلى رؤساء الحكومات منذ نيسان 2011)، ومن سيقودها؟».

وفي هذا السياق يمكن فهم النظر للشهابي، الحلبي، باعتباره من «المخلصين»، فهو من أبرز رجال الأعمال في سوريا، وصناعي بامتياز، وشريك في القطاع المصرفي السوري الناشئ، كما أنه من عائلة مرموقة وذات جذور اقتصادية واجتماعية في حلب، وقد صقل هذا الإرث بشهادات إحدى الجامعات الأميركية، قبل أن يصبح لاحقاً أحد «واجهات الدفاع عن الدولة» وأيضاً من أبرز منتقدي سياستها الحكومية، على اعتبار أن الكثيرين في سوريا، يفصلون بين الموقعين، الدولة والحكومة.

ويعتقد الشهابي أن جملة من القوانين الاقتصادية، التي يمكن أن تُيّسر العملية الإنتاجية، وتنعش المعامل، تستطيع الإقلاع بعجلة الاقتصاد ومكافحة حالة التضخم الرهيبة في سوريا. كما يكثر على صفحته على شبكة التواصل الاجتماعي «فايسبوك» من انتقاد «انتشار الفساد والكسل في مجابهته»، ويحظى للأسباب السابقة بواجهة شعبية ملحوظة.

من جهته، لا تساعد نظمُ التقنين الكهربائي الشديد في سوريا، الوزير المهندس عماد خميس، حين يأتي الأمر لـ «الشعبوية». وتتراوح ساعات التقنين في المناطق التي تحظى بخدمة الكهرباء المتقطع، لا المنقطع، بساعتين كهرباء مقابل أربع ساعات من دونها. لكن يجب الإقرار بأن الواقع الذي يسمح بساعتين من الكهرباء، على قلّتها، هو واقعٌ صنعه فريق هام من الإداريين والمهندسين والعمال تحت ادارة خميس، اعتماداً على بنية لوجستية هامة وفي ظروف أمنية خطرة للغاية.

ووفقاً لأرقام وزارة الكهرباء العام الماضي، فقد فَقَد 280 عاملاً حياتهم أثناء الخدمة، وجرح 183 وفقد 49، فيما فاقت الخسائر الـ600 مليون دولار، من دون أن تتوقف المعركة من أجل تأمين الضوء والطاقة، ومن دون أن تتراجع محاولات إحلال الظلام هي الأخرى. ورغم أن شح الكهرباء يرتبط أيضاً بنقص امدادات الطاقة ولا سيما الغاز، إلا أن الوزارة حافظت على نجاحها في التحدي لتأمين الطاقة حين تتوفر أقل المتطلبات اللوجستية الضرورية.

لكن الحكومة المقبلة، والتي ربما يتأخر اعلانها لما بعد شهر رمضان (مع احتمال أن يظهر التكليف قبل ذلك، مع ترك مساحة لـ «المشاورات» كما جرت العادة مؤخراً)، لن يكفيها رئيس وزراء مميز أو شعبي، حتى تقفز قفزة كبيرة نحو الامام، كما لن يرضي الجمهور المنتظر قياديٌ من حزب البعث، من دون خلفيات خدمية أو مشروع اقتصادي.

وكان الرئيس السوري بشار الأسد في خطابه أمام مجلس الشعب، دعا الحكومة المقبلة لاستصدار قوانين «تسرّع وتيرة الدورة الاقتصادية»، الأمر الذي قال إنه سينعكس ايجاباً على وضع العملة الوطنية. وتساءل الاسد حينها «ما هي الإجراءات الممكنة؟ ما هي القوانين الجديدة؟ ما هي الأشياء التي تتناسب مع المرحلة التي نمر بها الآن؟ نحن نمر بمرحلة عمرها الآن خمس سنوات، يعني لم تعد مرحلة جديدة لكي نبدأ بالتفكير من الصفر. أصبحت لدينا خبرة في هذا الموضوع»، مطالباً المجلس الجديد والحكومة المقبلة بالبحث عن «التشريعات والإجراءات» التي يمكن ان تساعد في تنشيط الاقتصاد.

وكما بات معروفاً، اضطرت الحكومة قبل ايام من رحيلها لتمرير دفعة جديدة من قرارات رفع الأسعار، ودافعت عن القرار أمام مجلس الشعب الجديد باعتبار أنه «خيار لا بد منه».

وكرّر وزير النفط والثروة المعدنية سليمان عباس أمام الاعضاء الجدد ما يعرفه الجميع، وهو أن «هناك حاجة إلى 2.4 مليار دولار سنوياً لتأمين احتياجات قطاع النفط، ويتم تأمين جزء منها من الخط الائتماني الإيراني لشراء المشتقات النفطية المطلوبة في حين بلغت خسائر هذا القطاع جراء الأزمة حتى نهاية الربع الأول من العام الحالي نحو 62 مليار دولار»، مشيراً إلى أن الارتفاع الأخير في الاسعار العالمية ضاعف من صعوبة الحفاظ على السعر «المدعوم». وقال وزير الاقتصاد همام الجزائري إن رفع الاسعار «إجراء إجباري» و «ليس خياراً».

وللأسباب السابقة، ونتيجة للحرب ايضاً والحصار الاقتصادي الذي تعانيه البلاد رسمياً، فإنه وفقاً لمسؤولين مطلعين على العمل الحكومي في الأعوام الماضية، «لن يكون سهلاً على أي طاقم حكومي تفادي فرض ارتفاع تدريجي في الاسعار» تماشياً مع حالة التضخم القائمة، كما «لا تتحمل الحكومة وحدها حالة الفساد المستشري في القطاعات الحكومية والموازية»، وبالطبع تتعدى حالات الفساد المرتبطة بانتشار الفوضى المسلحة اختصاصها ايضاً.

رغم ذلك، يتوجه المنتقدون إلى الحكومة دوماً كونها واجهة العمل العام والتنفيذي، لا سيما أن ثمة قرارات تصدرها من الصعب الدفاع عنها، ومن بينها ما نشر مؤخراً عن قرارها القاضي بسحب 81 سيارة من جهات حكومية عدة، وذلك «لغاية الحفاظ على المال العام» على اعتبار أن هذه السيارات «تندرج ضمن إطار الرفاهية الزائدة، وبالتالي (تتسبب) بالهدر واللامبالاة»، وذلك بعد سنوات على عملها، وقبل أيام (إن لم يكن ساعات) من انتهاء تكليف الحكومة واستبدالها بأخرى.

Previous Post

كيري يستضيف دبلوماسيين أميركيين يُطالبون بتغيير السياسة اتجاه "سورية"

Next Post

ازدياد حالات التسول في رمضان.. وعدلية ريف دمشق تحذر منهم

Related Posts

الصين:مسؤولية مساعدة السوريين تقع على عاتق المجتمع الدولي
Temp

الصين:مسؤولية مساعدة السوريين تقع على عاتق المجتمع الدولي

29 أبريل، 2022
رنا شميس تعليقًا على “مشهد القبلة” بين كندا حنا وعبد المنعم عمايري : ما بحب إبني يشوف هيك شي
ثقافة وفن

رنا شميس تعليقًا على “مشهد القبلة” بين كندا حنا وعبد المنعم عمايري : ما بحب إبني يشوف هيك شي

29 ديسمبر، 2021
حالة شفاء جديدة من “الإيدز” دون علاج… أشخاص محددون قادرون على ذلك
أخبار طبية

حالة شفاء جديدة من “الإيدز” دون علاج… أشخاص محددون قادرون على ذلك

20 نوفمبر، 2021
ظاهرة سرقة الكابلات تتسبب بخسائر كبيرة للسورية للاتصالات
أخبار محلية

ظاهرة سرقة الكابلات تتسبب بخسائر كبيرة للسورية للاتصالات

13 نوفمبر، 2021
دواء ضدّ الإكتئاب أثبت فعاليته في الشفاء من كو.ر.و.نا
دراسات

دواء ضدّ الإكتئاب أثبت فعاليته في الشفاء من كو.ر.و.نا

30 أكتوبر، 2021
زبدة الطلب في تاريخ أمراض السرطان وإنجازات الطب والأطباء
Temp

زبدة الطلب في تاريخ أمراض السرطان وإنجازات الطب والأطباء

23 أكتوبر، 2021
Next Post

ازدياد حالات التسول في رمضان.. وعدلية ريف دمشق تحذر منهم

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

جيش الاحتلال بين جبهة «كورونا» وجبهات المقاومة
آخر الأخبار

هل تتفكك مجموعة العشرين؟

21 مايو، 2022

لا جدال أن للتاريخ قانوناً يقول بأن كل انطلاقة تفضي إلى توحيد مجموعات من البشر في أمة، ذات مجتمع حضاري،...

Read more
جيش الاحتلال بين جبهة «كورونا» وجبهات المقاومة

الولايات اللبنانية غير المتّحدة

21 مايو، 2022
الضوء والصوت يكشفان نشاط الدماغ بتفاصيل غير مسبوقة

الضوء والصوت يكشفان نشاط الدماغ بتفاصيل غير مسبوقة

21 مايو، 2022
تزايد احتمالات حل الكنيست وسقوط الحكومة الإسرائيلية

تزايد احتمالات حل الكنيست وسقوط الحكومة الإسرائيلية

21 مايو، 2022
قواعد عسكرية روسية جديدة رداً على توسع «الناتو»

قواعد عسكرية روسية جديدة رداً على توسع «الناتو»

21 مايو، 2022

جميع الحقوق محفوظة
 لموقع سنمار سورية الاخباري @2022
BY:
shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة المحرر
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار اقتصادية
  • أخبار سياسية
    • أخبار سورية
    • عربي ودولي
  • أخبار سنمار
  • اختيار منوع
    • أخبار طبية
    • ثقافة وفن
    • علوم وتكنولوجيا
    • أخبار الرياضة
  • قــــلـــــم و رأي
  • دراسات
  • اخترنا لكم
    • الحضارة السورية
    • مادة قانونية
    • لسان حالهم يقول
    • كـلام واقـعـي
  • منوعات
    • مكتبة الفيديو
    • عدسة سنمار
    • ضيف الموقع
    • بروفايل
    • هل تعلم
    • أدب وشعر

© 2022 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
ar Arabic
ar Arabiczh-CN Chinese (Simplified)nl Dutchen Englishfr Frenchde Germanit Italianpt Portugueseru Russianes Spanish